المشهد الفنى للتسعينات موضوع أضخم معرض في برلين

يعد المشهد الفني في برلين في التسعينات، هو موضوع أحدث معرض ضخم للمدينة، يتتطلع القائمين على المعرض وهو أحدث معرض بلمدينة ، إلى إثارة  للسائحين الباحثين عن الإثارة لتذوق  الفن في العقد الأخير من القرن العشرين. 

تفاعل الزوار
ويبدأ زوار المعرض تجربتهم التفاعلية بفيلم مدته 16 دقيقة للتفاعل أكثر مع المعرض . ففى عام 1990. سقط حائط برلين ، وذابت  الدولة الألمانية الشرقية ، وغادر العديد من سكان برلين الشرقية للبحث عن فرصة جديدة في الغرب.

ويتناول المعرض قائمة بأناشيد الحب لفنانين مثل إيمانويل توب، ويستبام، فيليكس، دي-شاك، كيرنكرافت، أندر ورلد وفايثليس.

جمع بين الفنون والأحداث لتلك الحقبة
ويقول توبياس راب مؤلف كتابلوست اند ساوند "إن معرض برلين للتكنو معرض  مذهل، وإن  هذا النوع من المعارض ممتع  جدًا، لكن لا ينبغي لأحد أن يتجاهلها".

ويُضيف راب، الذي انتقل هو ذاته إلى شرق برلين في عام 1990، وعاش في أيام الذروة في المدينة كرائد طلابي "إن ثقافة البوب والتكنو كانت دائمًا بحاجة إلى تمجيد الماضي".

ويجمع معرض برلين مابين المشهد الفنى للتسعينات من ناحية الفنون والموسيقى مع بعض الأحداث التى شهدتها برلين فى تلك الحقبة الزمنية.