مُقبــّـلات
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

مُقبــّـلات ؟!

 فلسطين اليوم -

مُقبــّـلات

حسن البطل

لسّه ما جرّبنا المثل "شتاء وصيف على سقف واحد".. كلاّ، بل جرّبناه هذه السنة، حيث يتصادف عيد الأضحى والأضاحي الإسلامية فيه، مع يوم الصيام اليهودي "يوم كيبور"!
التقويم الميلادي مجدول عليه تقويمان إسلامي ويهودي، ربما مثل "الجبنة المجدّلة" وأنْ يتصادف الأضحى مع "كيبور" أمر يتكرر كل 36 عاماً مرّة، الإسرائيليون "ملدوغون" من مصادفة أخرى يوم حصلت حرب العبور في أكتوبر/ تشرين الأول مع "يوم كيبور".
من يتنبأ بأحوال البلاد والعباد في أرض فلسطين بعد 36 عاماً أخرى؟ منذ أعوام والإسرائيليون والفلسطينيون يحكون عن انتفاضة ثالثة، ولعلّها بدأت هذا العام سياسية ودبلوماسية بخطابي رئيس السلطة ورئيس الوزراء الإسرائيلي أمام الجمعية العامّة.
المصادفة التي تهمّ الفلسطينيين هي بدء موسم قطاف الزيتون قبل أو بعد عطلة العيد، فيما التنبؤات الجوية غير حاسمة عن موسم المطر المقبل، وهل سيكون رطباً أو ناشفاً؟ وبخاصة أن "ذنب أيلول" لم يكن مبلولاً هذا الخريف.
أثلجت مبكراً وغزيراً نهاية خريف العام الفائت، ثم أمطرت بغزارة في آخر الربيع.. وما بينهما كانت "المربعنية" ناشفة؛ وبالتالي جاء موسم الزيتون شلتونياً هذا العام.
يقول علماء الأنواء أن السبب هو وقوع منطقتنا بين منخفضين يستقران فوق البحر الأحمر والخليج، وفوق البلقان.. ومن ثم فإن هناك مرتفعا جويا يستقر (أو ينيخ بكلكه) فوق بلادنا المغضوب عليها من رحمة السماء، ومن لعنة الاحتراب على الأرض، ولو أن دخان معارك الحروب وقصوفاتها يفترض فيزيائياً أن يتسبب تطايرها في الجو متسبباً في "استمطار" غزير ما، كما حصل بعد حرب الخليج الأولى لتحرير الكويت!.. أي "رحمة" في باطن "العذاب".

الأشجار ترقص !
إذا عصفت ريح الشتاء تمايلت فروع الأشجار، وقال الصغير ابن صديقي: "يابا الشجرة ترقص".. ولكن أشجار رام الله رقصت، أمس، دون موسيقى الريح الصاخبة. كيف؟ تزنّرت خصورها بشريط زهري اللون (عقدة قماش أو شبر حرير) .. والمناسبة؟ حملة لتوعية النساء إلى ضرورة الفحص الدوري اتقاء لتطور سرطان الثدي، وهو المرض القاتل الأول للنساء، كما سرطان البروستاتا قاتل أول أو ثانٍ للرجال (حسب موقع سرطان الرئة من التدخين).
ألوان إشارة المرور الآمن هي الأحمر والأخضر والHصفر، ولا أدري هل اللّون الوردي هو لون الأمل (والمواليد الإناث؟) أم اللون الأزرق.. ولماذا لا يكون لكل تحذير من مرض قاتل لون تتزنّر به جذوع الأشجار، مثل اللون الأسود لسرطان الرئة، علماّ أنه لون علم الجهاديين وهم نوع وخيم من سرطان الدم أو العظام.

سلة مشاكل غزة
تتذمّر الفلسطينية الغزاوية وفاء من استيراد العجول الإسرائيلية لنحرها في "أضاحي" العيد، بدلاً من استيراد عجول أوروبية أو أسترالية تقول إن إسرائيل تعيق استيرادها.
غيرها في غزة يتأفّف من إعادة إعمار خراب الحرب بالإسمنت الإسرائيلي المراقب، ويزعم البعض أن مواصفاته أحسن من مواصفات الإسمنت المصري.. وأمّا الإسمنت الفلسطيني فهو مشروع من مشاريع تحوّل فلسطين إلى "دولة"؟!
وماذا، أيضاً؟ إسرائيل سمحت، مبدئياً، بتصدير خضراوات غزة إلى أسواق الضفة.. ولكن بعد الحرب وخرابها، بالكاد تكفي حقول غزة حاجتها من الخضراوات والفواكه.. علماً أن 25% من أخصب أراضيها قرب "الجدار" تحتاج شهوراً لإعادة إصلاحها واستزراعها. .. ومن ثمّ، لن تأكل الضفة من "التوت الأرضي" الغزي الشهي إلاّ بعد كانون الأول.
بالمناسبة: السيد الزهار مهتم بتحويل فلسطين بأسرها إلى "دولة إسلامية"؟!

عقول مغلقة
تعقيباً على عمود الثلاثاء، أول تشرين الأول:
Saleh Masharqa: اليهود الذين في إسرائيل الآن يخونهم الذكاء التاريخي ليهود العالم.. عقول مغلقة على الصناعة والإدارة المالية واستلام حوافز ومخصصات الدولة، وأفراد مستهلكون وغير وطنيين إلاّ المتدينين منهم.. اللهمّ زدهم عقولاً يمينية تتطرف أكثر وأكثر!

الحجّة أم حسن؟
تعقيباً على عمود الاثنين، 30 أيلول:
ساهرة درباس ـ حيفا: أغرب ما سمعته عن حرب غزة 2012، والد أحد الجنود الإسرائيليين، الذي يقطن بجانب حيفا، هرع بلهفة إلى بيت جارته الفلسطينية، الحجّة أم حسن البالغة من العمر 94 عاماً، وقبّل رأسها مراراً وتكراراً شاكراً لها. استغربت الحجّة، فقال لها: سبعة جنود من زملاء ابني قتلوا في حرب غزة.. لكن ابني الوحيد من بينهم رجع لي حياً بسبب دعائك له يا حجّة. (؟!)

"لايكات" !
تعقيباً على عمود الجمعة، 25 أيلول:
حمادة جابر: هل لاحظت الارتفاع الكبير في عدد "اللايكات" عندما لا تكتب في السياسة؟ أتمنى أن لا يكون مقال الغد عن لباقة وأناقة عباس وخطابه في الأمم المتحدة، حيث أنني لم أسمعه ولا أريد سماعه.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُقبــّـلات مُقبــّـلات



GMT 08:02 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

غزة امتحان لترامب

GMT 07:59 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

قلّة عددهم

GMT 07:56 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

«الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا

GMT 07:55 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

«ألغام» في طريق هدنة غزة

GMT 07:53 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

مجتمع دير المدينة

GMT 07:51 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

الغباء البشري

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday