إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

"إذا انجنّ ربعك .. عقلك ما بينفعك" !

 فلسطين اليوم -

إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك

حسن البطل

هذا ما أمكن من تعقيبات حتى ظهيرة أمس، على عمود، الأمس، المعنون: ".. لكنها ليست بطولية".

بل "بطولية" !

Amjad Alahmad: إنها بطولية يا حسن. لو تم إجراء استطلاع للرأي بين الشعب الفلسطيني لوجدنا أن الغالبية تؤيدها بشدة. أتعرف لماذا أخي حسن؟ لأن الدافع الفلسطيني ليس العنف كما ذكرت، وإنما تشجيع الحكومة الإسرائيلية لغلاة المستوطنين والمتدينين للقيام بعمليات إجرامية ضد المقدسيين بشكل خاص والشعب الفلسطيني بشكل عام، مع العلم أن الشريعة اليهودية تعارض الصعود إلى (جبل الهيكل).. هذا بالإضافة إلى أن الشهيدين عدي وغسان أبو جمل من سلوان التي تكافح منذ عشرات السنوات ضد مصادرة قريتهم التي يعتبرها اليهود مدينة داوود، بالإضافة الى أن الشهيدين لم يتحملا إهانة نسائهم قبل أسبوعين عندما اقتحمت القوات الإسرائيلية بيوتهم وقاموا بضرب وإهانة زوجة وأم الشهيدين(..)

وضوح في الرؤية !

وسيم عبد الله : تحية لك على مقالك، الواضح والصحيح، في "الأيام"، (أمس).. وكذلك مقال حسن خضر، (أول من أمس)، المطلوب هو هذا الوضوح في الرؤية، والشجاعة في قولها.

المثقف والفعل المقاوم !

Samah Nasser: كل ما يحاول إسقاطه المثقف على الفعل المقاوم لا يزيده ولا ينتقص منه... طالما أن أفراد المجتمع بأغلبيته يراها بطولية. يبقى لك الاحترام لحريتك في التعبير عن رأيك.

البصر .. والبصيرة !

Elias M. Zananiri: مقال رائع وهادئ يوضح صورة يرفض كثيرون رؤيتها، إذ لا يجدر ألاّ يُكتفى بأن يرى البصر بعضاً من إيجابية في عملية القدس بينما تفشل البصيرة في فهم تداعياتها. التحية للزميل حسن البطل.

لو ؟!

Wafa Darwish: لا.. هذا الحكي ممكن يكون معقول لو في سلطة تدافع عن حقوق الأفراد وحمايتهم.. شو عملت السلطة لأخذ حق كل الشباب الفلسطيني الذين قتلوا بدم بارد، مثل الرموني وخضير ومحمد بالجلزون، والشاب اللّي كان يرعى الماشية في "بيت إيل" من عائلة درويش وابن الانجيمية (؟) غير أنها سلمت طلقة إدانة قاتليه؟

أنا ضد الحل الفردي والنضال الفردي.. بس في حال غياب أي نمط آخر، وغياب سلطة تحمي وتأخذ حق فهو مفهوم على الأقل.. إن لم يكن بطولياً.

حرب وجود !

فاتن مصاروة : نحن في حالة حرب، حرب قومية، حرب وجود، حرب ضد مغتصب الأرض والهواء، وفي ظلّ سبات المعظم فهذه هي الأدوات المتوفّرة في هذه الحرب.

"أنت بطل" ؟

Mahmoud AbuEin: يا حسن البطل أنت بطل في ما ذهبت إليه وأشترك معك في الرأي.. ولكن "إذا انجنّ ربعك عقلك ما ينفعك"!

نتفة عقل !

Wafa Darwish: (رداً على ما سبق) يمكن عشان العاقل يقدر يعيش بين المجانين لازم يتخلّى عن نتُّوفة عقل. اقرأ قصة الملك في رواية دان ملمان "المحارب المسالم".

Hamada Jaber: واقع الأنصاف: نصف شعب/ نصف دولة/ نصف سلطة/ نصف أمن/ نصف مقاومة/ نصف قانون/ نصف أوسلو/ نصف أرض/ نصف حقيقة.

زلمة !

Sami Al Baiuomy: حبيبي حسن: انت زلمة فشي منك.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك



GMT 08:02 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

غزة امتحان لترامب

GMT 07:59 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

قلّة عددهم

GMT 07:56 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

«الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا

GMT 07:55 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

«ألغام» في طريق هدنة غزة

GMT 07:53 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

مجتمع دير المدينة

GMT 07:51 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

الغباء البشري

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday