قمة القاهرة إقامة الدولة وإعمار غزة ورفض التهجير
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

قمة القاهرة.. إقامة الدولة وإعمار غزة ورفض التهجير

 فلسطين اليوم -

قمة القاهرة إقامة الدولة وإعمار غزة ورفض التهجير

بقلم : فاروق جويدة

 فى كلمته فى افتتاح القمة العربية الطارئة، أكد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى أنه لا سلام فى المنطقة دون إقامة الدولة الفلسطينية ، ودعا إلى إقامة مؤتمر دولى لدعم إعادة إعمار غزة .. وأطلق الرئيس السيسى الخطة المصرية لإعمار غزة وتتطلب 53 مليار دولار فى خمس سنوات ، منها 20 مليارا فى العامين الأولين و 30 مليارا فى ثلاث سنوات ووافقت عليها القمة..

ـــــــ أكدت القمة أن إجراءات الإبادة الجماعية ومنع مستلزمات الحياة جرائم إنسانية، مع ضرورة وصول المساعدات إلى أكثر من 2 مليون إنسان مهددين بالموت أمام منع دخول المساعدات الإنسانية.واقترح الأمين العام للأمم المتحدة جوتيريش أن تكون القدس عاصمة للدولتين، وبقى بعد ذلك كله ما هو موقف الرئيس ترامب وعصابة تل أبيب، التى تصر على تهجير أهل غزة، والقضاء على المقاومة، وقبل هذا إسقاط مشروع الدولة الفلسطينية ، والبحث عن مصادر لتمويل إعادة بناء غزة.. ورغم أن القمة العربية تعقد فى فترة عصيبة، فإن الأحداث أكبر، والمخاطر أشمل، ورغم هذا، كانت كل الشواهد تؤكد أن الأحداث لم تعد فى سلطة القرار العربي، وأن الجميع ينتظر ما تأتى به أطراف أخرى غير عربية، لأن القرار لم يعد عربيًا.

ـــــــ مازال العالم العربى يعيش أحلامًا فى سلام عاجز، رغم أن الواقع بكل شواهده يؤكد أن العالم العربى يعيش محنة قاسية، إن حالة الانقسام التى تشهدها العلاقات العربية تمثل عبئًا ثقيلًا على مستقبل الأمة العربية كلها.

ــــ القمة كانت قمة مالية، لجمع الأموال التى تعيد بناء غزة بعد حالة الدمار الشامل التى تعرضت لها، بيوتًا وبشرًا.. نحن أمام أعباء والتزامات مالية ضخمة، لأن تعمير غزة ليس المطلب الوحيد الذى ناقشته قمة القاهرة. لقد نجحت إسرائيل فى تدمير أكثر من دولة، وأصبح على القادة العرب أن يشاركوا فى إعادة بناء غزة والضفة ولبنان وسوريا والعراق، والغريب أن العالم رفع يده عن تحمل هذه الأعباء الضخمة، وأصبح مطلوبًا من الدول العربية أن تتحمل وحدها أعباء الكارثة.

ـــــــ أمريكا خارج المعادلة، وإسرائيل ارتكبت الجريمة وما زالت، ولم تتحمل شيئًا، والاتحاد الأوروبى لن يشارك فى شيء، وحتى دول كبرى مثل الصين وروسيا والهند اكتفت بالشجب والإدانة.. هذا يعنى أن عددًا قليلًا من الدول العربية سوف يتحمل وحده إعادة بناء ما خربته إسرائيل فى غزة والضفة وسوريا ولبنان.. وما زال الرئيس ترامب يهدد بتدمير الشرق الأوسط تحت دعوى السلام العالمي، رغم أن أمريكا كانت وما زالت شريكًا بالمال والسلاح والبشر.

ـــــــ نحن الآن أمام شواهد تؤكد أن أمريكا وإسرائيل لن تتحملا شيئًا من أعباء ما دمرته الحرب، وأن هناك انقسامًا عربيًا حول المشاركة، والاتحاد الأوروبى قدم لإسرائيل الدعم سلاحًا ومالًا وبشرًا ، ولن يتحمل شيئًا ، وأصبح على عدد قليل من الدول العربية الغنية أن تتحمل كل هذه الأعباء، والقادرون يشعرون بأن الأعباء ضخمة، خاصة أن هناك مطلبًا أساسيًا، وهو خروج المقاومة من المعادلة وسحب سلاحها ، وهذه قضية قد تصل إلى خلافات حادة بين الدول العربية وحماس.

ـــــــ الرئيس ترامب تراجع عن قضية التهجير بشرط خروج حماس، وما زالت إسرائيل تفكر فى استئناف الحرب، بينما دول عربية تطالب بخروج حماس وتتفق فى ذلك مع أمريكا وإسرائيل. هذا يؤكد أننا أمام أكثر من قضية؛ فالتمويل قضية من يملكون المال، والإصرار على تصفية حماس يراه البعض تصفية للقضية، كما أن قيادات حماس ترفض الخروج أو تسليم السلاح.

ـــــــ أمام هذا كله ، فنحن أمام حقيقة مؤكدة أن إسرائيل تحتل الآن أرضًا فى غزة والضفة ولبنان وسوريا، والبقية تأتي. أسوأ ما نراه فى المشهد الآن أن العالم العربى يعيش حالة غير مسبوقة من العجز، وأن الخلافات واضحة حول التمويل المالى ، وهناك دول لا تستطيع المشاركة أمام ظروفها الاقتصادية، بينما تتجاوز تكلفة إعادة البناء 65 مليار دولار فى غزة وحدها، فماذا عن الضفة الغربية ولبنان وسوريا والدمار الذى خلفته الحرب فى هذه الأماكن؟.

ـــــــ من جانب آخر، فإن جرائم إسرائيل فى منع المساعدات عن أكثر من 2 مليون إنسان، طعامًا وماءً ودواءً، جريمة تهدد حياة الملايين، بينما تهدد إسرائيل بإشعال الحرب مرة أخرى، وسحب سلاح حماس وإخراجها، بينما العالم العربى يتصارع حول من يتحمل أعباء إعادة بناء غزة.. العالم العربى يفكر فيمن يدفع الأموال ، وإسرائيل تفكر فى عودة الحرب ، وأمريكا تقدم 12 مليار دولار أسلحة لإسرائيل، والجميع يطالب برأس الضحية، وأن تسلم حماس سلاحها وتعلن استسلامها ، بينما يرتع الجيش الإسرائيلى فى أكثر من دولة عربية بعد أن أغلق ملفات قيام الدولة الفلسطينية وبيع غزة فى مشروع استثمارى رخيص.

ـــــــ الصورة تبدو مظلمة فى كل جوانبها ؛ عالم عربى انقسم على نفسه، وفرط فى مقومات وجوده، وخلاف على تمويل بناء غزة ومن يدفع، وهل يكون المقابل استسلام حماس وإعلان هزيمة لم تحدث؟ وإذا اشتعلت الحرب مرة أخرى، فماذا يفعل العرب إذا حاصرت النيران بيوتهم، وأصبحت جهنم التى وعد بها الرئيس ترامب تحاصر الجميع؟.. يبقى بعد ذلك كله أن هناك شعبًا يموت جوعًا فى شهر رمضان، وهناك 400 مليون عربى ينظرون من بعيد.. العالم العربى يعيش محنة لم يشهدها من قبل فى احتلال أراضيه ، وقتل شعوبه ، ونهب موارده، بل وتهديد وجوده.

ــــ لا شك فى أن قمة القاهرة مهمة، كانت أولًا ردًا على اقتراح ترامب بالتهجير، وكانت انتفاضة عربية بعد تدمير غزة.. وكان مشروع إعادة الأعمار مشروطًا بقيام الدولة الفلسطينية، وقبل هذا كله، فإن وحدة الشعب الفلسطينى فى كيان وجبهة واحدة يمكن أن يغير حسابات كثيرة.. كانت قمة القاهرة موقفًا عربيًا أمام أمريكا وإسرائيل، حتى وإن بقى السلام حلمًا مؤجلًا..

 

****

 

..ويبقى الشعر

أنَا فِى حِصَارِى الآنَ أَجْمَعُ أَنْجُمِى

وَأَعِيدُ رَسْمَ الْكَوْنِ فِى لَحَظَاتِ

أنَا فِى حِصَارِى الْآنَ أَرْصُدُ رِحْلَتِى

فَأرَى دِمَانَا أَقْدَسَ الرِّحْلَاتِ

أَنَا لَسْتُ مَسْجُونَا..لأَنَّ مَلامِحِى

سَكَنَتْ قُلُوبَ النَّاسِ كَالنَّبَضَاتِ

أَنَا صَامِدٌ فِى الْأَرْضِ..بَيْنَ تُرَابِهَا

وَسْطَ النَّخِيل.. وَفِى شَذَى الزَّهَرَات

عِنْدَ الخَلِيلِ..وَخَلْفَ غَزَّةَ كُلَّمَا

لاحَتْ وَفِى يَدِهَا الصَّبَاحُ الآتِي

أَنَا صَامِدٌ فِى الْقُدْسِ حِينَ تُعِيدُنِى

طفلاً أَحَلًّقُ فِى شَوَاطِئ ذَاتِى

أنَا صَامِدٌ فِى لَيْلِ يَافَا كُلَّمَا

ذَابَتْ مَآقِيهَا مِنَ الْعَبَرَاتِ

فى الأسْرِ أَرْسُمُ كُلَّ يَوْمٍ صُورَةََ

وَطَنَّاً عَنِيدًا شَامِخَ الرَّايَاتِ

هَذَا صَلَاحُ الدِّينِ يَسْمَعُ صَرْخَتِى

وَيُطِلُّ مِنْ بَيْنِ الظَّلامِ العَاتِي

أَنَا يَا صَلاحَ الدِّينِ خَلْفَكَ لَا تَخَفْ

فَلَدَيْكَ شَعْبٌ وَاثِقُ الخُطُوَاتِ

قُمْ يَا صَلاح الدِّينِ.. هَذَا شَعْبُنَا

يَرْمِى حِمَى الشَّيْطَانِ بِالجَمَرَاتِ

قُمْ يَا صلاح الدِّينِ..وَاسْمَعْ أُمَّةً

تَبْكِى عَلَى أَمْجَادِكَ الْعَطِرَاتِ

****

صَافَحْتُ جَلادِى وَقُلْتُ لَعَلَّنِى

يَوْمًا سَأَطُوِى غُرْبَتِى وَشَتَاتِى

وَحَلمْتُ بِالزَّمَنِ الجَمِيلِ وَحَوْلَهُ

وَطَنٌ يُلَمْلِمُ إِخْوَتِى وَبَنَاتِي

وَرَضِيتُ أَنْ أَمْضِى حَزِينًا سَاخِطًا

وَهَوَاجِسى السَّوْدَاءُ فِى خَفَقَاتِي

شَاهَدْتُ خِنْزِيرًا يُضَاجِعُ قُدْسَنَا

وَيَطُوفُ مُنْتَشِيََا عَلَى الْبَارَاتِ

كَانَتْ مَآذنُهَا تَئِنُّ وَتَشْتَكِي

وَتَصِيحُ بَيْنَ الْيَأْسِ..وَالحَسَرَاتِ

وَافَقْتُ مِنْ حُلْمِي..رَأَيْتُ مَدِينَتِى

صَارَتْ كَنَهْرِ الدَّمَ فِى لَحْظَاتِ

يَا خَيْبَةَ الأَحْلامِ حِينَ يُصِيبُنَا

سَهُمُ الخِدَاعِ وَخِسَّةُ الْغَايَاتِ

يَا أَيُّهَا الخِنْزِيرُ..إِنِّى صَامِدٌ

جَبَلٌ أَمَامَ الْقَهْرِ..وَالأَزَمَاتِ

فِى مَوْكِبِ التَّارِيخِ تَعْلُو أنْجُمٌ

وَيَحُومُ بَعْضُ النَّاسِ كَالحَشَرَاتِ

افْعَلْ بِنَا مَا شِئْتَ.. بَيْنَ قُبُورِنَا

طِفْلٌ سَيُولَدُ فَوْقَ كُلِّ رُفَاتِ

****

 

يَا أَيُّهَا الوَحْشُ الْكَبِيرُ تَكَسَّرَتْ

فِى رَاحَتَيْكَ جَمَاجِمُ الأَمْوَات

تُلْقِى عَلَيْنَا المَوْتَ كُلَّ دَقِيقَةِ

مَا بَيْنَ جَوْعَى عِندَنَا..وَعُرَاةِ

مَا زِلْتَ تَسْكَرُ مِنْ دِمَاءِ صِغَارِنَا

وَتَدُورُ مُنْبَهِرًا عَلَى الشَّاشَاتِ

بَغْدَادُ مَا زَالَتْ تَلُمُ جِرَاحَهَا

وَدِمَاءُ قَتْلَاهَا عَلَى الطُّرُقَاتِ

كَابُولُ تَزارُ فِى أنينِ صَلاتِها

وَتُطَارِدُ الشَّيْطَانَ فِى الحَانَاتِ

يَا دَوْلَة الْبَغَى الطَّوِيلِ تَمهْلِي

فَالأَرْضُ تَحْيَا بَعْدَ طُولِ مَوَات

هَذِى بِلاَدٌ لَا تُسَالِمُ بَاغِيًا

وَلَكَمْ أَفَاقَ النَّاسُ بَعْدَ سُبَات

كَمْ حَطَّمَتْ هَذِى الشُّعُوبُ قُيُودَهَا !

كَمْ فَجَرَتْ حِمَمًا مِنَ الثوْرَاتِ

****

 

أما أنا..سَاظَلُّ وَحْدِى صَامِدًا

وَسْطْ الخَرَابِ..وَلَنْ تَلِينَ قَّنَاتِى

وَطَنِى الَّذِى يَوْمًا جُنِنْتُ بِحُبِّهِ

مَا زَالَ حُلْمِي..قِصَّتِي..مَأْسَاتِي

قَدْ عِشْتُ أَحَلُمُ أَنْ أَمُوتَ بِأَرْضِهِ

وَيَكُونَ آخِرَ مَا طَوَتْ صَفَحَاتِى

إِنِّى أَرَاهُ يُطِلُّ مِنْ عَلْيَائِهِ

مِثْلَ الجِبَالِ الشُمِّ فِى النَّكَبَاتِ

فإِذَا تَوَارَى الْوَجْهُ عُودُوا وَاسْمَعُوا

فِى كُلِّ فَاجِعَةٍ صَدَى كَلِمَاتِى

وَلْتَذْكُرُونِى كُلَّمَا لَاحَتْ لَكُم

فى ظُلْمَةِ الوَطَنِ الحَزِينِ حَيَاتِي

سَيُطِلُّ طِفْلٌ مِنْ رَمَادِ بُيُوتِنَا

وَيَطُوفُ فَوْقَ الْقُدْسِ بِالرَّايَاتِ

يا رب.. فاقبلنى شَهِيدًا يَرْتَجِي

مِنْكَ الشَّهَادَةَ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةِ

اجْمَعْ بِعَيْنِ القُدْسِ يَوْمًا أُمَّتِى

وَانثرْ عَلَى أَرْضِ الصُّمُودِ رفاتى

وَلْتَنْتُرُوا جَسَدِى عَلَى أَرْضِ الْهُدَى

فِى الْقُدْسِ..فِى سَينَاء..فِى عَرَفَاتِ

صَلُّوا عَلَى الجَسَدِ النَّحِيلِ..وَأَغْلِقُوا

عَيْنِى عَلَى الوَطنِ الحبيب الآتي

وَلْتَدْفِنُونِى يَا رِفَاقِى وَاقِفًا

لَنْ يَنْحَنِى رَأْسِى لِقَهْرِ طَغَاةِ

فَأَنَا الصُّمُود..أَنَا الشمُوخُ..أَنَا الرَّدَى

أنَا لَنْ أَسَلَّمَ رَايَتِي..لِغُزاةِ

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قمة القاهرة إقامة الدولة وإعمار غزة ورفض التهجير قمة القاهرة إقامة الدولة وإعمار غزة ورفض التهجير



GMT 08:02 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

غزة امتحان لترامب

GMT 07:59 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

قلّة عددهم

GMT 07:56 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

«الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا

GMT 07:55 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

«ألغام» في طريق هدنة غزة

GMT 07:53 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

مجتمع دير المدينة

GMT 07:51 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

الغباء البشري

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday