مناقشة قصة لم ترو بعد في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

مناقشة "قصة لم ترو بعد" في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مناقشة "قصة لم ترو بعد" في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية

مكتبة الإسكندرية
القاهرة/ فلسطين اليوم

ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية٬ في السابعة من مساء الثلاثاء٬ ندوة لمناقشة رواية "قصة لم ترو بعد" من تأليف محمود عبد العال. وذلك بقاعة (C)
 
هذا ويناقش الرواية كلا من الناقدان: د.محمد محمد الحداد ورضوى جابر. ويدير اللقاء الأديب منير عتيبة٬ مدير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية.
 
ومما جاء في الرواية:"سقطتُ صادمًا رأسي بجانب الفراش، وغبت عن الوعي للحظات شعرت فيها بأن جسدي يعلو ويهبط، وكأنني أطفو على الماء، ثم بدا وكأنه يغوص في أعماق البحر، حتى ثبت واستقر في العمق.
 
ألم شديد في أذني وضيق في تنفسي، وكأن شيئًا ما يجلس على صدري يثبتني إلى الأرض، وعقلي مازال منشغلا بكيفية حضور صفاء إلى شقتي بل وإلى حمامي، فتحت عيناي بصعوبة، لأرى ما الذي يجثم على صدري، فقابلت عينيها شديدة البياض وشعرها الأشيب المبلل، وابتسامتها التي تبرز أسنانها المتأكلة، نفس المرأة العجوز تجلس على صدري بثقلها بهيئة تشبه جلوس القردة، تقترب بوجهها مني وكأنها تتفحص شيئًا في عيني، ثم بدأت تتكلم دون أن تحرك شفتيها، تتكلم في عقلي بصوت يغلي له رأسي بأكمله، بلغة لم أسمعها من قبل، لغة متقطعة الكلمات تشبه اللغة الصينية بعض الشيء، ولكن العجيب أنني فهمت

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

مناقشة كتاب "وماذا بعد حرب أكتوبر" في الإسكندرية

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة قصة لم ترو بعد في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية مناقشة قصة لم ترو بعد في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:05 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 13:10 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 13:40 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية العام فرصاً جديدة لشراكة محتملة

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 09:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالإرهاق وتدرك أن الحلول يجب أن تأتي من داخلك

GMT 23:29 2020 الأربعاء ,06 أيار / مايو

كيف تصنع عطراً من الفواكه

GMT 05:54 2019 الأربعاء ,27 شباط / فبراير

الهرفي يستقبل ممثلين عن حركة التضامن الفرنسية

GMT 19:07 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

غروس يُعرب عن رضاه بتعادل "الزمالك"

GMT 01:07 2018 الأحد ,09 كانون الأول / ديسمبر

عريقات يؤكد لا ننتظر شكرًا من "حماس" بل تنفيذ اتفاق 2017

GMT 21:26 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إعلان الفائزة بجائزة "نساء المستقبل" في العاصمة البريطانية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday