شركة تيسلا تُدخِل الى سياراتها نظاما بيولوجيا لتنقية الهواء
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

قادر على تجريد البيئة الخارجية من حبوب اللقاح والبكتيريا

شركة "تيسلا" تُدخِل الى سياراتها نظاما بيولوجيا لتنقية الهواء

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - شركة "تيسلا" تُدخِل الى سياراتها نظاما بيولوجيا لتنقية الهواء

"تيسلا" تزود سياراتها بنظام بيولوجي لتنقية الهواء قبل دخوله
واشنطن - يوسف مكي

 تفخر شركة "تيسلا " بقدرتها على إنتاج التكنولوجيا الصديقة للبيئة، حيث أخذت الشركة على عاتقها مهمة "التخضير"، عن طريق حماية السائقين من الملوثات الضارة. يطلوق على التقنية الجديدة اسم وضع الدفاع البيولوجي، الذي يمد السائق والركاب بأفضل نوعية جوية محتملة داخل المقصورة، بغض النظر عما يحدث في البيئة من حولهم. نظام الترشيح HEPA ، يستبعد حبوب اللقاح والبكتيريا والتلوث من الهواء، قبل أن يتمكنوا من دخول المقصورة، كما ينقي الهواء الداخل بواسطة تجريده من الجسيمات.

وقال فريق "تيسلا" على مدونتهم: "لقد قمنا بتطوير نظام الترشيح HEPA القادر على تجريد الهواء الخارجي من حبوب اللقاح والبكتيريا والتلوث قبل أن تدخل إلى المقصورة، ومنهجية تنقية الهواء داخل المقصورة للقضاء على أي أثر لهذه الجسيمات. والنتيجة النهائية هي نظام ترشيح مئات المرات أكثر كفاءة من مرشحات السيارات القياسية، القادر على إمداد السائق والركاب بأفضل نوعية جوية محتملة داخل المقصورة بغض النظر عما يحدث في البيئة من حولهم".

ووضعت تيسلا نظام تنقية الهواء تحت الاختبار على الطرق السريعة في كاليفورنيا، المعروفة بانبعاثاتها والمستنقعات كريهة الرائحة، ومقالب القمامة ومراعي البقر، إلى المدن ذات الهواء الملوث في الصين. وكتبت تيسلا: "لقد أردنا ضمان القبض على الجسيمات والغازات الملوثة الجميلة، فضلا عن البكتيريا، والفيروسات، وحبوب اللقاح وجراثيم العفن".

ووضع الاختبار الأخير نموذج X مع وضع الدفاع البيولوجي في فقاعة ملوثة كبيرة، مع مستويات عالية للغاية من التلوث، مقابل مؤشر الحد الجيد لجودة الهواء الذي حددته وكالة حماية البيئة. وسمحت هذه البيئة التي سيطر عليها فريق المراقبة، بمراقبة الظروف الجوية عن قرب. وخلال أول دقيقتين، نقى نظام HEPA الهواء من الملوثات، وإعادة مستويات غاية الخطورة 1000 ميكروغرام / M3 إلى مستويات متدنية بحيث تكون غير قابلة للكشف، كما تدعي الشركة.

وقالت تيسلا، أن الباحثين داخل الفقاعة كانوا قادرون على إزالة الاقنعة الواقية من الغاز بعد تنقية الهواء، واستطاعوا تنفس الهواء النقي. اذ ليس هو فقط نظاما قادرا على تنظيف هواء المقصورة، بل أنه يشفط فراغات الهواء الخارجي كذلك، مما يخفض مستويات التلوث بنسبة 40%. وتقول الشركة أنها سوف تنظف الهواء إلى جانب السيارة، لتمكين الآخرين حولك من التمتع بهواء أنقى. وسيضاف وضع الدفاع بيولوجي إلى نموذج S حاليا في الإنتاج.

وتقول منظمة الصحة العالمية أن تلوث الهواء هو أكبر المخاطر الصحية البيئية في العالم، حيث يقتل أكثر من ثلاثة ملايين شخص سنويا. وهذا المعدل هو ضعف عدد الناس الذين يموتون في حوادث السيارات سنويا.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركة تيسلا تُدخِل الى سياراتها نظاما بيولوجيا لتنقية الهواء شركة تيسلا تُدخِل الى سياراتها نظاما بيولوجيا لتنقية الهواء



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday