التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

بحث يؤكد انتشاره بكثرة بين الأسماك البحرية

"التلألؤ البيولوجي" وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "التلألؤ البيولوجي" وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

سمك دراغون الأسود لديه إضاءة حيوية تساعده على رؤية أعماق المحيط
لندن ـ كاتيا حداد

يتذكر عشاق فيلم "نيمو" المشهد الذي استطاعت فيه الشخصية الرئيسية التعرف على الأسماك المفترسة من خلال توهجها، وتسمى هذه العملية بـ"التلألؤ البيولوجي" وهي العملية نفسها التي تجعل الفراشات الصغيرة تتوهج بطرية مميزة.

ووجد بحث جديد أن "التلألؤ البيولوجي" أكثر انتشارا بين الأسماك البحرية مما كان يعتقد الإنسان في السابق، وقامت جامعة سانت كلاود في أميركا بالبحث وركزت على الأسماك ذات الزعانف المضيئة. ويمكن رؤية التلألؤ البيولوجي في جميع أنحاء المحيط سواء في النباتات أو الأسماك أو العوالق، وحلل الباحثون الجينات النووية والميتوكوندريا لأكثر من 300 أصناف للعمل على عدد من الأصول التطورية لعملية التلألؤ بيولوجي.

وأظهرت النتائج أن "التلألؤ بيولوجي" تطور بشكل مستقل 27 مرة في 14 طورا سمكيا رئيسا داخل مجموعة من الأسماك التي تأتي من سلف مشترك، ويشير إلى أن جميع الأسماك التي شملتها الدراسة طورت "التلألؤ بيولوجي" منذ العصر الطباشيري المبكر، أي قبل نحو 150 مليون سنة.

 وتشير النتائج أيضا إلى أنه في بعض الحالات استطاعت بعض الأسماك أن تطور قدرتها على إنتاج الضوء، وسرعان ما تشعبت هذه القدرة إلى الأنواع الجديدة، وشرح أحد مؤلفي الدراسة ليو دبليو سميث "عندما تتطور الأمور بشكل مستقل لمرات عدة يمكننا استنتاج الميزة المفيدة وراءها".

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسةالتلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة

وتابع "هناك العديد من الأسماك التي تعيش في الجزء العلوي أو السلفي للمحيط وعلى الحواف، من بينها الفقاريات التي تعيش في المياه المفتوحة، نحو 80% من هذه الأسماك لديها القدرة على الإضاءة؛ لذلك تخبرنا هذه الخاصية أنها شرط لبعض الأسماك كي تبقى على قيد الحياة". 

ولا توجد هناك حواجز مادية تفصيل بين مجموعات الأسماك في أعماق البحار خلافا لما هو موجود على الأرض، وهذا ما قاد الفريق إلى التساؤل: لماذا كان هناك عدد من أنواع الأسماك المضيئة؟ وأوضح سميث " تستخدم الأسماك ظاهرة التلألؤ البيولوجي للتعرف على بعض الأنواع والتمييز بينها وبين الأنواع الأخرى". 

ويعمل الفريق اليوم على تحديد الجنيات التي ترتبط مع إنتاج الضوء لدى الأسماك. 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية لنتعرف على الأسماك المفترسة



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday