عالم أحياء بحرية يُظهر أنَّه تفادى عضات أسماك القرش في الماء
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

بتقنيات مختلفة للحماية أبرزها الاسترخاء الجامد لتخديرها

عالم أحياء بحرية يُظهر أنَّه تفادى عضات أسماك القرش في الماء

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - عالم أحياء بحرية يُظهر أنَّه تفادى عضات أسماك القرش في الماء

صور مرعبة لمصارعة ستورلا مع أحد من أسماك القرش، وهروبه منها سالما نسبيا بتقنيات بقاءه
لندن - سليم كرم

يعلم ريكاردو ستورلا أفوغادري، 49 عاما، الذي يعمل مع الحيوانات المفترسة على مدار 30 عاما، الناس كيفية البقاء على قيد الحياة هجوم سمك القرش من خلال التعرض للعض. ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يعتبر أفوغادري رائدا في استخدام تقنية " الاسترخاء الجامد" لتخدير أسماك القرش، فيما يعرف "همس القرش".

وخلال الغوض مؤخرا قبالة سواحل جزيرة غراند باهاما، تبنى علماء الأحياء البحرية تقنياته للنجاة من هجوم من مخلوقات حاد مسننة. وأظهرت صورا رائعة ولقطات للفيديو 3 أسماك من فصيلة القرش الليموني تدور حول أفوغادري. وتم التقاط هذه اللحظة، فيما يبدو إنه يثير الحيوانات بمضايقتهم بالغذاء، لتغلق الأسماك فكيه على ذراعه. كما هناك صور مرعبة تظهر مصارعة مع أحد أسماك القرش، ولكن يتم الهروب منها سالما نسبيا بتقنياته للبقاء على قيد الحياة.

والتقطت هذه الصور الرائعة المصور تحت الماء تروي ايوسكي، 49 عاما، الذي قال إن الغواص يستخدم ذراعه لتفادي أي ضرر حقيقي. وقال ايوسكي، المهندس من هاسكل، نيو جيرسي بالولايات المتحدة الأميركية: " إن ريكاردو ستورلا أفوغادري لديه خبرة عالمية  في التعامل مع سمك القرش، فلقد شرح مجموعة من الطلاب كيفية التصرف في حالة الطوارئ مع أسماك القرش".

وأضاف:" أسماك القرش تستخدم العضات الاستكشافية أولا لمعرفة العنصر المصنوعة منه الفريسة"، وتابع: "أنا كمصور لدي كاميرا كبيرة أمامي، واستخدمتها كدرع لدفع بعيدا أسماك القرش المشاكس عني"

وأوضح: "استخدام الكوع لدفع القرش بعيدا في حالة الطوارئ هو وسيلة شائعة، لأنه من الصعب على سمكة القرش عض 3 عظام كبيرة في وقت واحد، فلا تستخدم يدك أبدا لدفع عضة سمك القرش لأن عظام اليد صغيرة و ناعمة".

وقال: "ريكاردو لم يكن يرتدي بذلة مدرعة وحصل على عدد قليل من جراح الجسد  على ذراعيه، وكانت الأسماك من فصيلة القرش الليموني، والقرش على اليمين الذكر الذي يحمي ويظهر أمام من مجموعة من أسماك القرش الليموني الإناث". وأضاف: "أسماك القرش الذكور أكثر مشاكسة لأن مستوى هرمون التستوستيرون مرتفع لديها كثيرا".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالم أحياء بحرية يُظهر أنَّه تفادى عضات أسماك القرش في الماء عالم أحياء بحرية يُظهر أنَّه تفادى عضات أسماك القرش في الماء



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday