مارك آيزنشتات يردّ على سونيا سودها بشأن التغيير في الجامعات
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

زعمت انعدام المسائلة والابتكار في الأوساط الأكاديمية

مارك آيزنشتات يردّ على سونيا سودها بشأن التغيير في الجامعات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مارك آيزنشتات يردّ على سونيا سودها بشأن التغيير في الجامعات

تخضع الجامعات إلى نظام صارم من التدقيق
لندن _ ماريا طبراني

قرأ موظفو الجامعات في جميع أنحاء بريطانيا، انتقادات سونيا سودها للجامعات بعنوان "جامعاتنا المتغطرسة يجب أن تستعد إلى التغير"، وزعمت سودها انعدام المسائلة والابتكار في الجامعات على الرغم من وجود هذه المميزات الأساسية في الأوساط الأكاديمية منذ فترة التسعينات، حيث تخضع الجامعات إلى نظام صارم من التدقيق الخارجي وعمليات التفتيش والملاحظة وإعادة الهيكلة واستعراض الاستراتيجية، وفي الوقت نفسه كان الأكاديميون مبتكرون في تدريسهم مع إقامة دورات جديدة عن أساليب التدريس وطرق جديدة للتقييم وزيارة المؤسسات ذات الصلة والرحلات الميدانية ووجود متحدّثين وخبراء ومجلس للدراسة في الخارج.

وشكت سودها من أن طلاب الفنون والعلوم الإنسانية لا يحصلون إلا على 8 ساعات من التدريس، أسبوعيًا، مع عدم إدراك أن الجامعة ليست امتداد للتدريس في المدرسة، ويفترض أن يقرأ الطلاب للحصول على درجة أكاديمية والتي تتطلب العديد من الساعات مع الانغماس في الكتب والمقالات الصحافية والمحاضرات والندوات.

وأكّد مارك آيزنشتات أنه "ليس هناك فائز في تقدم الذكاء الاصطناعي، وبصفتي أستاذ متقاعد ارغب في تهنئة كارول كادوولدر على مقالها المكتوب بشكل جيّد، والدولة التكنولوجية في الفن لم تفاجئني بقدر ما أتعلم من انتشارها، ويبدو أن الكثيرين منا ممن يعرفون أفضل جميعهم في قيلولة، وإذا استخدمت نفس التكنولوجيا لتأمين انتصار هيلاري كلينتون في أمريكا واختبار البقاء في الاتحاد الأوروبي في بريطانيا فهل يصيح الآن من احتفلوا بها بشكل متعجرف بسبب انتشارها بشكل ذكي بنفس الطريق التي تابعنا بها استخدام فريق أوباما الانتخابي لوسائل الإعلام الاجتماعية في 2008، لقد كشفت كادوولدر عن هذه الاتجاهات من قبل وهي مقلقة بالفعل ويفسّر ذلك ضرورة دفع المسائلة في التحالفات الأكاديمية الصناعية مثل الشراكة في "AI" و "OpenAI"".

 وكشف بول تايلور، أنه "توجد الفسيفساء التي صنعها ماير مارتون التي أشرتم إليها في كاتدرائية ميتروبوليتان في ليفربول وتجسد عيد العنصرة، وتم عرضها أصلا في كنيسة Holy Ghost في نيثيرتون قرب ليفربول حيث أعيد بناء المبنى ونقلت الفسيفساء إلى الكاتدرائية، وبالنسبة إلى عضو صغير من الموظفين في مدرسة Holy Ghost الابتدائية مثلت هذه القطعة جزء هام من الدراسات الدينية والفنية في المدرسة، وتعتبر زيارة الكاتدرائية للاستمتاع برؤيتها مصدر فرحة شخصية".

وأشار غابرييل أوسبورن من بريستول إلى أنّه "اغتنمت هذه القضية من خلال مزاعم ديفيد أولسجا عند دعوته إلى إعادة تسمية قاعة كولستون في بريستول، والقول بأن بريستول "أعميت عمدا عن تاريخها" أمر شنيع، في طريقي إلى المدرسة كنت أمر بتمثال كولستون وربما على بعد 30 متر يقف بعيدا تمثال إدموند بيرك النائب عن المدينة من 1774 حتى 1780 والذي كان لعمله “Sketch of a Negro Code” أثر كبير على أولئك الذين قاتلوا من أجل التحرر عام 1833، ويحاط موقع بيرك في قلب المدينة بتمثال وبرج وقاعة كولستون، ما يعد تذكير بكل من مشاكل الثروات ورغبة المدينة في التحرّر من رماد ماضيها الملوث، وإذا تمت إبعاد كولستون أو آثار بيرك التذكارية سيتضائل تاريخ بريستول".

وأفاد مارك وينستلي أن "المنظّمات غير الهادفة للربح تعمل مع الأشخاص الأكثر ضعفا في مجتمعنا، ونعرب عن قلقنا إزاء خطط الحكومة في التغيير الجذري في طريقة دفعهم للسكن المدعوم، ويوفر هذا السكن الدعم والمستقبل الآمن للأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم والنساء وأطفالهن الهاربين من العنف المنزلي وكبار السن والمصابين بأمراض عقلية والأشخاص الذين لا مأوى لهم، إنهم يعتمدون على إعانة الإسكان لتغطية الإيجار وبعض رسوم الخدمات، وفي خطط الحكومة سيحتاج الكثير منهم إلى دعم السلطات المحلية لتمويل هذه المساعدة الحاسمة، وفي ظل مواجهة المجالس المحلية بالفعل لتخفيضات هائلة في الميزانية سيؤدي ذلك إلى مشاكل عدة وعدم يقين، خاصة وأن نظام التمويل الحالي غير مثالي إلا أن النظام المقترح يهدد سلامة العديد من الأشخاص المستضعفين، وبالتالي ستكون التكلفة البشرية والمالية كبيرة جدا، وربما يجلب ذلك أخبار سية لهيئة الخدمات الصحية الوطنية والرعاية تاركا غيرها من الخدمات يلتقط القطع المتبقية فقط، ونحث على نظام تمويل عادل جديد مبني على احترام الاحتياجات الفعلية للأشخاص المعرضين للخطر"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارك آيزنشتات يردّ على سونيا سودها بشأن التغيير في الجامعات مارك آيزنشتات يردّ على سونيا سودها بشأن التغيير في الجامعات



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة

GMT 09:23 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل 10 أماكن سياحية في شمال لبنان

GMT 13:58 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

سحب لون الشعر من لوريال نصائح وخطوات لا تهمليها

GMT 22:14 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

أسعار ومواصفات شيري أريزو 5 في يونيو

GMT 12:47 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

الفحوص الطبية تثبت سلامة باسم مرسي من وتر أكيلس
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday