كولين شانون تُؤكّد أنَّ مجلة "بلاي بوي" صنعت شهرتها

أكدت أشهر منسقة موسيقى في الولايات المتحدة الأميركية كولين شانون أي  “ Dj”على أنها لا تخجل من لقب نجمة مجلة " بلاي بوي " سابقاً وأشارت إلى أنها تفتخر بجسدها الذي حقق لها شهرة عالمية خلال سنوات قليلة و قالت, "من لا تملك جسدًا جميلا ً و قدرة على تلبية بعض متطلبات الحياة, ستجلس في منزلها تراقب الأخريات", وأوضحت أنها قررت أن لا تكون في نفس الموقع, وانطلقت نحو المغامرة بكل ما تملك من طاقة و جمال داخلي و خارجي .

وأضافت, "حققت أحلامي بسرعة و كنت أقف بدهشة أمام تلك الانجازات السريعة التي ربما أثارت الدهشة من حولي و أيضاً الغيرة من قبل كثرين ربما حاولوا تقليدي و لم يفلحوا" .

وترى كولين أن أسطورة كيم كارداشيان فارغة و لا تتعدى مؤخرتها, والفيلم الإباحي الذي قدمته, وتساءلت: "أين هي ثقافتها وموهبتها و قدرتها على الابداع", وأضافت, "انا مثلاً موسيقية ودرست التمثيل و لديَّ خبرتي و ثقافتي و تجربتي أما هي ليس لديها سوى مؤخرة و أخبار عاطفية وحملها و طلاقها و زواجها, و هجرها لحبيبها, وغيرها من أخبار الأكشن التي لا أدري اذا كانت من صنع خيالها أو حقيقية" .

وعن تجربتها في مجلة " بلاي بوي" قالت : افتخر أنني مررت في المجلة, و ربما هي صاحبة الفضل عليَّ في الوصول إلى الشهرة و الأضواء, ولا شك أنني سعيت إلى تطوير نفسي حتى وصلت إلى مرحلة من الإحتراف وأصبحت على ثقة عالية بنفسي ومما جعلني مؤهلة للنجومية العالمية" .

وتعاقدت شانون مع شركة للمياه المعدنية وتتفاوض مع مؤسسة لمستحضرات التجميل, وقالت, "طلبت منهم مليون دولار لكنهم سعوا إلى مبلغ أقل ووصلوا إلى 700 ألف دولار, فوافقت وسوف أباشر التصوير قريباً" .

وأوضحت أنها لم تعتزل الموسيقى وتمارس المهنة بين الحين و الآخر, معتبرة أنها الأساس في حياتها وبمثابة هواية مقربة إلى قلبها .