باراك أوباما يدعم كلينتون وينفي تعريضها الأمن القومي للخطر
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

مشيدًا باعترافها الأخير بالإهمال في قضية البريد الإلكتروني

باراك أوباما يدعم كلينتون وينفي تعريضها الأمن القومي للخطر

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - باراك أوباما يدعم كلينتون وينفي تعريضها الأمن القومي للخطر

باراك أوباما يدافع مرة أخرى عن وزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون
واشنطن - رولا عيسى

شدِّد الرئيس الأميركي باراك أوباما على أن المرشح الديمقراطية للرئاسة هيلاري كلينتون لم تهدِّد الأمن القومي للبلاد على الإطلاق في ما يتعلق بالتعامل مع رسائل البريد الإلكتروني الخاص بها خلال فترة خدمتها وزيرة للخارجية. وجاء على لسان أوباما، في مقابلة مع "فوكس نيوز": مازلت أؤمن بأنها لم تعرِّض الأمن القومي الأميركي للخطر، وقد اعترفت بنفسها بإهمالها في قضية البريد الإلكتروني؛ لأنها استخدمت خادمها الخاص للأعمال الحكومية، لكني أيضًا أؤمن أنه من الضروري أخذ هذا الاعتراف بعين الاعتبار، فهي شخص خدم بلده لمدة أربعة أعوام كوزيرة للخارجية، وقد قامت بعمل رائع خلال تلك الفترة.
باراك أوباما يدعم كلينتون وينفي تعريضها الأمن القومي للخطر

وتردد أوباما في الإجابة بداية عندما سأله المضيف كريس والاس بشأن قضية البريد الإلكتروني لكلينتون، وقال "عليّ أن أكون حذرًا، فكما تعرفون فهناك تحقيقات تجرى وهناك جلسات استماع والكونغرس بنفسه هو من يشرف على الأمر، ولم أطل على كل التحقيقات بعد، ولكن مما أعرفه، فقد كانت هيلاري كلينتون وزيرًا متميزة، ولم تهدد أبدًا الأمن القومي للخطر".

وأشارت كلينتون علنًا إلى أن أيًا من المعلومات صنفت سرية في الوقت التي أرسلت إليها، بل جاء التصنيف بأثر رجعي بحيث تتمكن الحكومة من حجبها عن الجمهور؛ لأن رسائلها نشرت بناءً على قانون حرية الإعلام، وتابع الرئيس "ومما أعرفه من خلال عملي مع الكثير من المعلومات السرية أن هناك معلومات مصنفة بالسرية في وقتها وأخرى تصنف سرية في ما بعد، وهناك أشياء سرية للغاية، وهناك معلومات ترسل الى الرئيس أو وزير الخارجية لا يريدان لها أن تكشف ولكنها معلومات يمكن الحصول عليها من مصادر مفتوحة".

وعبَّر كريس والاس عن مخاوف الأميركيين وقلقهم من أن التحقيق مع كلينتون يمكن أن يستغل في السباق الرئاسي بطريقة سلبية، فدافع أوباما عنها مرات عدة، قائلاً إن المرشحة الديمقراطية الأوفر حظًا ستعامل مثل أي شخص آخر، وأكد بقوله "أستطيع أن أؤكد لكم أنني تحدثت مع المدعي العامي لنيش،  بالطريقة التي جرت عليها العادة دائمًا، فأنا لا أتحدث مع النائب العام حول التحقيق ولا أتحدث مع مديري مكتب التحقيقات الفيدرالي للتأثير على سير العمل، فلدينا موقف متشدد وعلينا أن نحافظ عليه دائمًا".

وتابع والاس على نفس الخط من استجواب أوباما، في ما حافظ الرئيس الأميركي على أجوبته قائلاً "أستطيع أن أضمن أنه لا يوجد أي تأثير سياسي في التحقيق الذي أجرته وزارة العدل أو مكتب التحقيق الفيدرالي، وليس فقط في هذه الحالة، ولكن في حالة أخرى، فلا أحد يعامل بشكل مختلف عندما يتعلق الأمر بوزارة العدل ولا أحد فوق القانون"، وسأله والا "ولكن ماذا لو أصبحت كلينتون مرشح الحزب في المرحلة المقبلة"، فأجاب أوباما "كم مرة سأقول هذا يا كريس؟ هذا أمر أكيد".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باراك أوباما يدعم كلينتون وينفي تعريضها الأمن القومي للخطر باراك أوباما يدعم كلينتون وينفي تعريضها الأمن القومي للخطر



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday