حالاتٌ جديدة لأشقاء فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سورية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

حالاتٌ جديدة لأشقاء فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سورية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - حالاتٌ جديدة لأشقاء فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سورية

السجون السورية
دمشق-فلسطين اليوم

وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية حالات جديدة لأشقاء فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، من خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب، وأخرى من خلال إبلاغ ذويهم.
 
وذكرت مجموعة العمل في بيان صحافي الثلاثاء، أن من بين ما وثقته، الأشقاء الثلاثة عامر وعمر وسمير حمدان، من أبناء مخيم اليرموك وقضوا في 28 نيسان(أبريل) العام 2014.
 
وبينت أن الشقيقات الثلاثة هيام وأحلام وآمال سعد الدين من أبناء مخيم الرمل قضوا في 30 آذار (مارس) العام 2015.
 
وأوضحت أن الشقيقان نضال ويامن سعدية من أبناء مخيم اليرموك قضوا في تاريخ 15 أيار (مايو) العام 2013.
 
ووثقت مجموعة العمل الشقيقان أحمد الله ومحمد عبد الله، من أبناء مخيم اليرموك وقضوا في تاريخ 28 نيسان(أبريل) العام 2014، إضافة إلى الشقيقتان براءة وآية العبد الله من سكان ‫ريف دمشق وقضوا في تاريخ 30 آذار(مارس) العام 2015.
 
واستشهد أيضًا الشقيقان أدهم الحسن وبلال الحسن من سكان دمشق قضوا في تاريخ 13 نيسان(أبريل) العام 2015، والشقيقان شاهر فضيل شحادة وتيسير فضيل شحادة، وقضوا في تاريخ 10 آب(أغسطس) العام 2014.
 
وأشارت مجموعة العمل إلى استشهاد محمد ومحمود عبد الحفيظ من سكان دمشق، في تاريخ 22 كانون الثاني(يناير) العام 2014، وإحسان أبو راشد في تاريخ 12 أيار(مايو) العام الجاري، وشقيقته إسلام أبو راشد وقضت في 13 آذار(مارس) العام الجاري.
 
وكانت مجموعة العمل وثقت أسماء 390 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، كما وثقت مجموعة العمل عدة حالات من العائلات والأشقاء لا زلوا معتقلين في السجون السورية، في حين وثقت المجموعة أسماء 868 معتقلًا فلسطينيًا خلال أحداث الحرب الدائرة في سورية.
 
وأكدت مجموعة العمل تعرض العشرات من ‫‏اللاجئين الفلسطينيين المعتقلين في هنغاريا للمهانة والذل والمعاملة غير الإنسانية، بسبب إصرار السلطات الهنغارية على انتزاع بصمة اللجوء قسرًا منهم، مما يعني حرمانهم من الالتحاق بأهلهم الذين سبقوهم إلى دول أخرى مثل السويد والنرويج والدنمارك وغيرها من الدول الأوروبية.
 
وعمدت إدارة السجن إلى ترويع اللاجئين الفلسطينيين السوريين المعتقلين في سجن" تبانيا" من خلال معاقبة من يرفض أن يبصم منهم بالسجن الانفرادي وحرمانه من الطعام والشراب.
 
وأوضح أحد اللاجئين بأنهم اعتقلوا من قبل السلطات الهنغارية منذ حوالي الأسبوعين بتهمة الهجرة غير الشرعية، ويوجد بين المعتقلين أطفال ونساء، وحالات مرضية بحاجة للرعاية الطبية.
 
وعن معاملة إدارة السجن لهم، بين أنها صادرت جميع ممتلكاتهم الشخصية وأوراقهم الثبوتية، ومارست عليهم الضغط والتعذيب النفسي والتجويع.
 
وأضاف أن إدارة السجن أخبرتهم سابقًا بموعد الإفراج عنهم، إلا أنها أخلت بعد ذلك بوعودها ومددت فترة سجنهم، بسبب عدم قبولهم بصمة اللجوء المعروفة "ببصمة دبلن".
 
وأردف أنه وبناءً على تلك الممارسات غير الإنسانية والأخلاقية "قررنا إعلان الإضراب المفتوح عن الطعام حتى يتم تحقيق مطالبنا المتمثلة بالإفراج عنا وعدم انتزاع بصمتنا وتركنا نتوجه إلى إحدى الدول الأوروبية".
 
ولفت إلى أن الضابط المسؤول عن الحجز هددهم بقطع النت عنهم ومعاملتهم معاملة قاسية إذا لم ينهوا إضرابهم ويتناولون طعامهم.
 
وأطلق المعتقلون نداءً عبر ‫مجموعة العمل ناشدوا فيه مؤسسات حقوق الإنسان والمجتمع المدني من أجل التدخل للإفراج عنهم بعد أن اعتقلتهم السلطات الهنغارية بتهمة الهجرة غير الشرعية.
 
وفر المهاجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين من جحيم الصراع الدائر في سورية، بحثًا عن الأمن والأمان والحياة الكريمة، إلا أنهم صدموا بالمعاملة غير الإنسانية التي تلقوها في بعض البلدان التي لجأوا إليها.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حالاتٌ جديدة لأشقاء فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سورية حالاتٌ جديدة لأشقاء فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سورية



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday