المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

خبراء لغة الجسد يكشفون سلوكيات المشاهدة

المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة

هناك من يستخدم مواقع التواصل الإجتماعي أثناء جلوسه علي الأريكة
واشنطن يوسف مكي

تمكنت الخبيرة في لغة الجسد جودي جيمس بعد مراقبتها للبعض أثناء مشاهدتهم للتلفاز علي الأريكة من تصنيفهم إلى أطيافًا مختلفة، فيما تركزت الدراسة على تحديد ردة الفعل للمشاهدين عروضًا كوميدية أو دراما أو رعب كجزء من تجربة "بي تي" و جامعة "بورنموث".
وانقسم المشاهدين للتلفاز من على الأريكة بحسب ما أوضحت جودي إلي ستة مجموعات وهم المشاركين لما شاهدوه على مواقع التواصل الاجتماعي ومن يشارك المشاهدين حوله والمتعاطف مع ما يعرض، والمتابعين بقوة لسلسلة الحلقات، بالإضافة إلى الحريصون على الهدوء أثناء المشاهدة، وكذلك عشاق الرياضة.

المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة
 
ويشاهد المحبون للتجمع والمشاركة مع من حولهم من المشاهدين التلفاز بشكل تقليدي، بحيث يتشارك في أفكاره وعواطفه مع العائلة أوالغرباء إذا كانت المشاهدة على نطاق أكبر يدخل فيها العامة من الجمهور.
 
ويعد المشاركون لما شاهدوه على مواقع التواصل الاجتماعي، مشابهًا إلى حد كبير للنوع الأول الذي يحب التجمع والمشاركة مع من حوله من المشاهدين، إلا أن الاختلاف بينهما فقط يكمن في كون هذا النوع يتشارك ما شاهده على مواقع التواصل الاجتماعي مع إبداء النقد أو التعليق على العرض الذي قد يكون أهم لديه من مشاهدة العرض ذاته.

المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة
 
ونجد  المتعاطفون مع ما يعرض على الشاشة بأنهم يتشاركون المشاعر مع هؤلاء علي الشاشة إلي جانب تعاطفهم بشكل كبير مع الشخصيات علي الرغم من علمهم بأنها غير حقيقية. فهي إبحار بالعقل خارج الواقع والسماح لما يعرض علي الشاشات بالتأثير في العقول.
 
وينساق المتابعون بقوة لسلسة الحلقات إلى المشاهدة بحيث يسيطر التلفاز على أجزاء كبيرة من حياتهم ويعتبر ملاذًا لهم ينفصلون به عن حياتهم، ويتغير سلوك هذا النوع من المشاهدين في حال فاتهم حلقة من حلقات المسلسل، بحيث قد ينقلب اليوم مع العائلة إلى فوضى.
 

المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة
ولا يهدأ بال عشاق الرياضة لطالما كان فريقهم المفضل ما زال على أرض الملعب، فضلًا عن الاحتفال بقوة عند تسجيل فريقهم للأهداف قد يطيح بما حولهم داخل الغرفة، ما يعني أن ارتفاع مستويات الأدرينالين والانجذاب الشديد والترقب أزال الإحساس بالمكان حولهم ليتهيأ لهم بأنهم في الملعب وليسوا جالسين على الأريكة في المكان الذي يشاهدون خلاله مباراة فريقهم.

ويرفض المشاهدون السلبيون الحديث أثناء المشاهدة مع توجيه أبنائهم بضرورة الحفاظ على الهدوء أثناء مشاهدتهم لبرنامجهم المفضل وهو ما ينتقل إلي الأبناء، ويمكن أيضًا لهذا النوع من المشاهدين استشعار الحرج بالتفاعل مع ما يعرض من برنامج على شاشة التلفاز والظهور على غير المعروف عنه كما لو كان الشخص مفتول العضلات فإنه يرى من الحرج الظهور بمظهر العاطفي.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة المشاهدون السلبيون يرفضون الحديث أثناء المشاهدة



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday