التحقيق مع مذيع مصري عرض أغنيات من تراث الإذاعة على شبكة الإنترنت

كشفت مصادر عن فتح الشؤون القانونية بالإذاعة المصرية، تحقيقًا موسّعًا مع أحد المذيعين بإذاعة الأغاني، نظرًا لعرضه حلقات برامجه وأغاني من تراث الإذاعة على أحد المواقع الخاصة به على شبكة الإنترنت، ورفع كل تلك المواد بدون إذن رسمي من السلطة المختصة.

 أقرأ أيضًا :حكومات غربية "ليبرالية" تسعى إلى فرض السيطرة على محتويات الإنترنت

وأوضحت المصادر أن المذيع استغل وظيفته في الحصول على أغانٍ عديدة مملوكة للإذاعة، ورفعها على الموقع الخاص به؛ ما دعا رئيسة الإذاعة نادية مبروك لتحويل الأمر للشؤون القانونية لاتخاذ الإجراءات اللازمة، وأضافت أن الغريب في الأمر هو اكتشاف قيادات الإذاعة تقديم ذلك المذيع شكاوى باسمه لرئيس الوطنية للإعلام حسين زين، يتهم خلالها مسؤولين في شبكة المكتبات، والتنسيق، بالتسبب في ضياع تراث للإذاعة، ومسح بعض الشرائط واختفاء الأخرى، بينما هو يمتلك ذلك الموقع ويبث عليه كل المواد التي يحصل عليها.

يذكر أن واقعة المذيع تفتح الباب من جديد أمام التفتيش في ملف سرقة التراث الإذاعي والتليفزيوني من المبنى، حيث أصبحت العديد من المواد الإعلامية الخاصة بماسبيرو تذاع في شاشات وقنوات فضائية خاصة، ولا يوجد لها أثر في مكتبات المبنى.

التحقيق مع مذيع أنشأ موقعا إلكترونيا لأغان مملوكة للإذاعة
كشفت مصادر عن فتح الشئون القانونية بالإذاعة تحقيقا موسعا مع أحد المذيعين بإذاعة الأغاني، نظرا لعرضه حلقات برامجه وأغاني من تراث الإذاعة على أحد المواقع الخاصة به على شبكة الإنترنت، ورفع كل تلك المواد بدون إذن رسمي من السلطة المختصة.

وأوضحت المصادر أن المذيع استغل وظيفته في الحصول على أغانٍ عديدة مملوكة للإذاعة، ورفعها على الموقع الخاص به؛ ما دعا رئيسة الإذاعة نادية مبروك لتحويل الأمر للشئون القانونية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

وأضافت أن الغريب في الأمر هو اكتشاف قيادات الإذاعة تقديم ذلك المذيع شكاوى باسمه لرئيس الوطنية للإعلام حسين زين، يتهم خلالها مسئولين في شبكة المكتبات، والتنسيق، بالتسبب في ضياع تراث للإذاعة، ومسح بعض الشرائط واختفاء الأخرى، بينما هو يمتلك ذلك الموقع ويبث عليه كل المواد التي يحصل عليها.

يذكر أن واقعة المذيع تفتح الباب من جديد أمام التفتيش في ملف سرقة التراث الإذاعي والتليفزيوني من المبنى، حيث أصبحت العديد من المواد الإعلامية الخاصة بماسبيرو تذاع في شاشات وقنوات فضائية خاصة، ولا يوجد لها أثر في مكتبات المبنى.

قد يهمك أيضًا :شركة "يوتيوب" تكشف جهودها الكبيرة لمكافحة التطرف على الإنترنت

سيطرة أميركية على قائمة الشركات الأكثر نموًا خلال 2018