شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

بشكل عملي جديد ومناسب لكل المساحات ويتمتع بألوان ثابتة

شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي

شركة "المشروعات النادرة" للتصميم
لندن ـ كاتيا حداد

غيّرت شركة "المشروعات النادرة" للتصميم لصاحبيها آلان درام وجيمس هوي ما نتطلع إليه من المطابخ بتصميماتها المستوحاة من الحداثة والكثير من الخشب الرقائقي، حيث يأخذ هذا الخشب العملي شكلا جديدا بين أيدي "أستاذي التفاصيل" الذين يجمعاه ليشكّلان مطبخًا لامعًا ومختلفًا، فوداعًا لأبواب الخزانات المتزعزعة ووداعًا لتجهيزات الكروم منخفضة الجودة.

 شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي
ويقول آلان درام أن الخشب الرقائقي مادة آمنة، ويجلس بجانب شريكه في العمل، جيمس هوي في مطبخه، المصمّم على شكل حرف"L" بأبواب الفلّين الجرارة وكل تجويف للخزانة عبر مقبض وُضع في فجوة جدار منفصلة. وقبل تأسيس الشركة بخمس سنوات، كان درام يعمل مهندسا معماريا في مهام ضخمة ، ويقول إن مشروعه الأخير كان مستشفى خاص أخذ سنوات من حياته، أما هوي فكان يعمل في شركة تصميم يصنع مجموعة لعب من حبوب صغيرة. وكلا منهما "أستاذ في التفاصيل".
 شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي
ويُضيفا أن مشروع أسعار أثاث الخشب الرقائقى يبدأ من نحو 8.000 يورو) وهما حاليا يعملان داخل مركز ماغي في أولدهام وتم ترشيحهما إلى جوائز مصممي المطبخ والحمام.

 لكن بالنسبة لدرام وهوي فكل شيء يتعلّق بالمادة التي يتم استخدامها. ويقول درام: "الخشب الرقائقي له تاريخ غني في التصميم،" ليصل إلى كتالوج لو كوربيزير الثقيل.
 
ويقول درام: "جيمس صنع الخشب الرقائقي في الحرب العالمية الثانية ويمكنك رؤيته مستقيما على الكراسي الكلاسيكية ويستخدم الخشب الرقائقي كمادة بناء،". 

ويُصنع الخشب الرقائقي من قطع رقيقة من الخشب توضع في الاتجهات المتعاكسة بالتناوُب وتتماسك بالغراء على الورق.

 وبسبب طريقة البناء هذه، إنها أقل عرضة للتوسع والانكماش وأن تظل مادة دائمة (ورخيصة نسبيا). ويقول هوي: "تستطيع ضمّها بطرق لا يمكنك أن تفعلها مع اللوح، ولا تحتاج أي قطع صغيرة من المعدن ولا تتشوه ولا تلف". "الأولى عملية والثانية جميلة".
 
لذلك مطبخهما ليس رخيصا، وواثقين أن مطابخهما هي الأفضل والمطلوبة لدى أي شخص يريد الشراء. ويقول درام: "سأصرف النقود عليها،". 

حيث أنها اسثمار طويل المدى بالفعل. ويوجد شيئا مرحا أيضا بشأن المشروع النادر، وهو الألوان الأساسية الهادئة والقطع التي أدرجت معا مثل قطع يتم تركيبها بشكل مُرضي كما تظل ثابتة على عكس معظم المطابخ.

 وقالوا:"نحب أن ندفع الحواجز لكن نحاول ألا نقود العميل للضلال". ومهام المطبخ تقودنا إلى غرف المعيشة والمكاتب وغرف النوم والمحال وكل مشروع يستمر في الجمال والحداثة والشغف بالخشب الرقائقي وأضاف هوي لكن في الحقيقة، كلنا مجموعة من التفاصيل".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي شركة تصميم تطرح مفهومًا مذهلًا للمطابخ باستخدام الخشب الرقائقي



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday