رصد انهيار هنيدي وحسن حسني ومكوث حنان ترك في منزلها
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

"فلسطين اليوم" يوضح الأيام واللحظات الأخيرة من حياة الفنان علاء ولي الدين

رصد انهيار هنيدي وحسن حسني ومكوث حنان ترك في منزلها

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - رصد انهيار هنيدي وحسن حسني ومكوث حنان ترك في منزلها

الفنان الراحل علاء ولي الدين
القدس-فلسطين اليوم

كشف "فلسطين اليوم" اللحظات والأيام الأخيرة في حياة الفنان الراحل علاء ولي الدين في ذكرى رحيله الـ15، فقبل رحيله بشهرين أي في ليلة نهاية العام من عام 2003، كان يحتفل بالعام الجديد مع أسرة مسرحية "لما بابا ينام" ومع بطلته الفنانة يسرا على خشبة المسرح، وبعد انتهاء العرض، سافر إلى البرازيل لتصوير الاستعراض الخاص بفيلمه وهو "عربي تعريفة"، وكان مع الفنانة حنان ترك وجاء علاء ليلة عيد الأضحى وقبل وفاته بساعات .

وقال الفنان أشرف عبد الباقي، إن "علاء جاء من السفر وكان بداخله طاقة إيجابية كبيرة، وكان يحمل العديد من الهدايا لأشقائه وأصحابه وعندما دخل المنزل تحدث مع شريف منير، وأخبره أنه أشترى له ما طلبه وأتصل بنا أنا وهنيدي ليخبرنا بقدومه واتفقنا أن نلتقي في أول أيام العيد حيث كان متغيب عن مصر شهرا كاملا، وفي الصباح قام علاء وصلى العيد وقام بالأشراف على ذبح الأضحية، واستمر العمل حتى آذان الظهر ودخل حجرته ولكنه سقط في منزله بشارع عمر ابن الخطاب بمصر الجديدة ".

ودخل في غيبوبة من السكر، وأضاف أشرف عبد الباقي "حينها تلقى اتصالا من شقيق علاء الأصغر معتز يخبره بتدهور حالة علاء ونقله للمستشفى، وذهب أشرف لبيت علاء وعندما حضر كان أشرف وجد طبيبًا محاولا إنقاذ علاء من غيبوبة السكر، ولكنه لم يدر ما هي الكمية المناسبة له وبعد مرور ثواني أدخل أشِرف، علاء المصعد وتم سحب المصعد من الأسفل، نظرا لضيق المساحة وقام أشرف وأشقاءه بحمل علاء لسيارة الأسعاف، ولكن مرور مده في غيبوبة السكر جعلت علاء يستسلم لها وصعدت روحه وهو في سيارة الأسعاف".

وفي ظهيرة يوم عيد الأضحى، تلقى الفنان محمد هنيدي خبر وفاة رفيق عمره وهو نائم في المنزل ليجري هنيدي ويدخل على علاء، وهو جثة هامدة ويقول له "قوم يا علاء كفاية نوم ولكن لم يقم علاء وقام هنيدي وشريف منير وأشرف عبد الباقي ومجموعة من عائلة علاء بتغسيله وتجهيزه للدفن، وأعلن خبر رحيل علاء ولي الدين ".

وفي عزاء الفنان الكوميدي، نجد أن هناك مجموعة من الفنانين انهاروا تماما منهم حسن حسني الذي ظل يصرخ "ابني مات يا حبيبي يا علاء"، ونجد في زاوية من زوايا مسجد عمر مكرم الفنان أحمد عبد العزيز وهو يبكي بكاءً شديدًا.. وعلاء ولي الدين كان ينوي الاعتزال بعد تصوير آخر فيلم "عربي تعريفه ". ورحيله كان سببا من أسباب ارتداء الفنانة حنان ترك الحجاب بشكل مفاجئ، وظلت ماكثة في المنزل عام بسبب صدمتها من رحيل علاء ولي الدين .

وكان ينوي الزواج من فتاة خارج الوسط الفني، ورشحت له والدته أكثر من عروسه للاختيار من بينهن، وفي نهاية أيامه كان يتحدث دائمًا عن الموت ومن ضرورة أن يعمل الإنسان لآخرته .

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رصد انهيار هنيدي وحسن حسني ومكوث حنان ترك في منزلها رصد انهيار هنيدي وحسن حسني ومكوث حنان ترك في منزلها



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 14:21 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الشرقاوي يحرز جائزة الاتحاد الملكي المغربي للبولو

GMT 11:26 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

إسرائيل 2021: انقسام المجتمع وتقويض أسس "الأمن القومي"!

GMT 11:47 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تخلصي من تساقط الشعر والقشرة مع بذور هذه النبتة

GMT 06:47 2020 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

الاحتلال يعيد ترتيب تهديداته ويضع غزة على رأس القائمة

GMT 04:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

شبكات الانفصال الاجتماعي

GMT 11:16 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

إعلام "التريند"!

GMT 07:54 2014 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق مهرجان الفنون الإسلامية الـ 17 في الشارقة

GMT 16:18 2016 الإثنين ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

بردية "خوفو والسحرة" في أول فيلم مصري ثلاثي الأبعاد بالأوبرا
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday