هؤلاء هن الأمهات اللائي قد يكرهن أطفالهن بسبب اكتئاب ما بعد الولادة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

هؤلاء هن الأمهات اللائي قد يكرهن أطفالهن بسبب "اكتئاب ما بعد الولادة"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - هؤلاء هن الأمهات اللائي قد يكرهن أطفالهن بسبب "اكتئاب ما بعد الولادة"

هؤلاء هن الأمهات اللائي قد يكرهن أطفالهن بسبب "اكتئاب ما بعد الولادة"
القاهرة - فلسطين اليوم

"اكتئاب ما بعد الولادة"، حالة قد تنتاب العديد من النساء اللواتي يعشن تجربة الولادة، ويصاب أغلبهن بحزن شديد، وذلك لاختلاف الهرمونات الموجودة لدى المرأة بعد الولادة.

فهناك سيدات يصل الأمر بهن إلى كره الطفل المولود حديثاً، وأحياناً تكره المرأة نفسها وتصبح أكثر حساسية.

وفي ما يلي الأعراض التي قد تظهر على السيدة التي تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، والحالات التي يمكن أن تكون أكثر عرضة لهذا الاكتئاب، وكيفية التخلص منه:

- الرغبة في البقاء منعزلة دون أشخاص. وفي مكان مظلم أو نور خافت.
- عدم المقدرة على تحمل المسؤولية، وخاصة إذا كان طفلها الأول.
- الشعور بأن حياتها قد اختلفت كلياً وزادت الأعباء عليها.
- الشعور بعدم وجود أي حافز للمضي قدماً، وعدم الرغبة بالرجوع إلى العمل.
- الميل إلى الصراخ والعصبية الزائدة.
- التفكير الدائم بعدم الرغبة في وجود هذا الطفل، وعدم الرضا عنه لفترات.
- يصل أصعب أنواع حالات الاكتئاب عندما تفكر المرأة في إيذاء نفسها أو طفلها أو زوجها، وهذا النوع لابد أن يعالجه طبيب أمراض نفسية.
- الذنب والاستعداد الدائم للوم نفسك.
- رغبة دائمة في البكاء.
- القلق الكبير على الطفل فتلجأ دوماً إلى الأطباء.
- القلق على صحتها.
- عدم القدرة على التركيز والنسيان باستمرار.
- عدم القدرة على النوم.
- فقدان الشهية باستمرار أو الأكل بشراهة.
- صعوبة في اتخاذ قرار مصيري.

السيدات الأكثر عرضة للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة هن:

- إذا عانت السيدة في وضع مولودها، فبنسبة كبيرة ستصاب باكتئاب ما بعد الولادة.
- إذا كانت التي تلد فقدت أمها منذ صغرها.
- إذا كانت تعاني من اكتئاب خلال فترة حملها.
- إذا وضعت طفلها قبل موعد الولادة المتوقع بفترة كمواليد الخدج الذين يتم وضعهم في الشهر السابع.
- إذا وضعت مولودها وكان وزنه منخفضاً للغاية، واحتاج إلى حاضنة أطفال.
- إذا تم وضع المولود، واكتشفت أنه يعاني من أي أمراض أو تشوهات جسدية.
- إذا تم وضع المولود، واكتشفت أن جنسه ليس كما كانت تعتقد، ولم تتضح الرؤية أثناء السونار.
- إذا لم يكن لها أهل بجوارها وقت الولادة أو زوجها لدعمها معنوياً.
- إذا كانت ولادتها تمت في بلد غير موطنها الأم.
- إذا كانت السيدة مدخنة خلال فترة الحمل، أو تشرب مواد بها نسبة عالية من الكافيين، مثل: القهوة، المياه الغازية.
- إذا عانت المرأة عند ولادة طفلها الأول من اكتئاب بعد الولادة، فمن الأغلب أنها ستعاني في كل ولادة لها، ولكن بشكل أقل حدة من أول مولود لها.

كيف يمكن أن تخرج المرأة من هذه الحالة؟

- ممارسة الرياضة خصوصاً رياضة المشي لإخراج الطاقة السلبية.
- تنظيم فترات النوم لأخذ قسط من الراحة يجعلها أكثر حيوية لمساعدة مولودها.
- الجلوس مع سيدات كانت لهن تجربة مؤلمة في الولادة، أو كنّ يعانين من اكتئاب لتتحدث معهن عما بداخلها، فشعورهن سيكون واحداً.
- اتباع نظام غذائي، فإذا عانت من سمنة مفرطة خلال فترة الحمل لابد أن تنظم غذاءها؛ حتى لا تعمل زيادة وزنها على إبقائها مكتئبة.
- الذهاب إلى نزهة مع طفلها ومجموعة من الأصدقاء.
- القيام بتغيير ديكور غرفة نومها.
- الذهاب إلى التسوق لها ولطفلها فستسعد بذلك.
- وإذا لم تنجح في ذلك فعليها الذهاب إلى طبيب نفسي؛ للحديث معه عن مشكلتها، وهناك أدوية تستعمل كمضادات للاكتئاب يمكن للمرأة المرضع تناولها.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هؤلاء هن الأمهات اللائي قد يكرهن أطفالهن بسبب اكتئاب ما بعد الولادة هؤلاء هن الأمهات اللائي قد يكرهن أطفالهن بسبب اكتئاب ما بعد الولادة



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:29 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء ممتازة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 01:28 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 15:53 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلان يسعى إلى تدعيم صفوفه بلاعبين جدد

GMT 09:59 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس مرسيدس يؤكد أن فرستابن يحتاج لتعلم الكثير

GMT 08:53 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

قوات الاحتلال تطارد فلسطينيًا في العيسوية

GMT 11:02 2020 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الصحة تعلن 4 حالات وفاة و516 إصابة جديدة بكورونا و613 حالة تعافٍ

GMT 22:47 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أفكار مبتكرة لتنسيق شرفة منزلك

GMT 15:29 2019 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الاثيوبي أباتي يتوج بلقب ماراثون هامبورج

GMT 14:59 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

باخ يدعو تايجر وود للمشاركة بأولمبياد طوكيو 2020

GMT 20:55 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

لاعب منتخب كرة السرعة يتمنى أن تصبح اللعبة أولمبية

GMT 17:43 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الترجي يأمل مواجهة الصفاقسي بنهائي البطولة العربية للطائرة

GMT 05:38 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا توضّح حقيقة مشاركتها في الجزء الثالث من "كلبش"

GMT 03:44 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

طرق بسيطة لتنظيم المطبخ تُساعد على خسارة الوزن

GMT 11:22 2017 الجمعة ,07 تموز / يوليو

قسوة الرسائل الأخيرة

GMT 03:10 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين الرماحي توضّح أنها وصلت إلى مرحلة النضوج
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday