رامبو يدق أبواب السينما
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

"رامبو" يدق أبواب السينما

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "رامبو" يدق أبواب السينما

"رامبو"
دبي ـ غسان خروب

صورة واحدة تظهر خيال «رامبو»، ذيّلها الممثل الأميركي سيلفستر ستالون بكلمة «وحشي»، كانت كفيلة بأن تفتح أبواب عالم «رامبو» وأن تعيد له الألق مجدداً، لتشكل الصورة التي نشرها ستالون على حسابه في «إنستغرام» مفتاحاً لتوقعات المواقع السينمائية، التي بدأت الحديث عن استعدادات «رامبو» (سيلفستر ستالون)، الواقف على عتبة السبعين من العمر، للخروج من «قمقمه»، ليدق أبواب السينما خلال العام المقبل.

حيث تأتي إطلالته الجديدة بعد مرور نحو 10 سنوات على آخر ظهور له في فيلم «رامبو» (2008) الذي حمل توقيع ستالون في الإخراج، حيث اعتبرت المواقع أن قيام ستالون بإعادة التذكير في وجود «رامبو» فيه إشارة إلى وجود رغبة قوية لديه بإعادة إحياء تلك الشخصية مجدداً، رغم محاولاته السابقة إحالتها إلى التقاعد نهائياً.

الصورة الجديدة للمحارب المخضرم «رامبو» بدت مؤشراً لعودته إلى الساحة، ليخوض حرباً جديدة، لن تكون فيتنام أرضها، وإنما المكسيك، وفق التسريبات الأخيرة، التي نشرتها بعض المواقع المهتمة بالشأن السينمائي، التي كشفت أن قصة الفيلم تدور حول «رامبو»، عضو القوات الخاصة الأميركية سابقاً، يقضي حياته في العمل بمزرعة مواشٍ في الغرب الأميركي، يعتزم العودة إلى الخدمة، بمجرد سماعه نبأ اختطاف ابنة صديقه، الذي لأجله يعبر الحدود الأميركية مع المكسيك، ليواجه واحداً من أعتى زعماء تجارة المخدرات في هذا البلد.

بدايةتعليق ستالون على الصورة التي نشرها في «إنستغرام»، فتحت الباب أمام التكهنات، باحتمالية أن يكون «رامبو» في الفيلم الجديد أكثر «وحشية ودموية» من ذي قبل، حيث ذكر موقع «سينما بلند» أن «كلمة «وحشية» في هذا التعليق، فيها تلميح إلى أن الفيلم سيكون وحشياً، مليئاً بالدم»، وبين الموقع أن «النهاية التي اختارها ستالون في الجزء الأخير الذي صدر في 2008، لرامبو وعودته إلى منزله في ولاية أريزونا، بدت مناسبة لبداية جزء جديد»، ليثير تقرير الموقع تساؤلاً حول إن «كان الوقت مناسباً لإرسال رامبو إلى المكسيك أم لا، لمحاربة زعماء المخدرات».

محاولة ستالون إحياء «رامبو»، دفعت العديد من المواقع إلى مراجعة تاريخها، ومقارنة قوتها مع قوة الشخصيات الأخرى التي ارتبطت بستالون نفسه، وعلى رأسها «كريد»، حيث أشارت المواقع إلى أن «عودة «رامبو» إلى الساحة، يعكس جملة المحاولات التي يقوم بها سيلفستر ستالون منذ سنوات لإثبات قوته على الساحة، مبينة أن ستالون قطع شوطاً طويلاً للوصول إلى ما هو عليه الآن، لا سيما بعد تحقيق سلسلته «المرتزقة The Expendables»، وكذلك سلسلة أفلام «كريد Creed» نجاحاً كبيراً، على شباك التذاكر العالمي.

ملامحورغم إشارة ستالون لعودة «رامبو» فإن ملامح الفيلم الجديد وشكله النهائي لم تضح بعد، لتشير كل التوقعات إلى أن الفيلم قد يرى النور خلال سبتمبر 2019، في حين أن مواعيد بدء التصوير لم تحدد بعد، والأمر كذلك ينسحب على الأسماء التي ستشارك في الفيلم.

سلسلةيذكر أن شخصية «رامبو» استطاعت منذ رؤيتها النور في 1982 ضمن فيلم حمل عنوان «الدم الأول» للمخرج تيد كوتشف، استطاعت أن تكرس وجودها في ذاكرة جيل الثمانينيات ممن تابعوا بطولات «رامبو» في الغابات الفيتنامية، التي سرعان ما تجددت بعد ثلاث سنوات في الجزء الثاني الذي جاء بعنوان «الدم الأول 2»، ليتبعها الجزء الثالث «رامبو 3»، الذي جاء أيضاً بعد 3 سنوات، لتغيب السلسلة عن الساحة نحو 20 عاماً، لتعود بعدها بفيلم «رامبو» الذي كتب نصه سيلفستر ستالون، وأرت مونتيراستسلي، وديفيد موريل.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامبو يدق أبواب السينما رامبو يدق أبواب السينما



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:07 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

"البحث عن النهاية" يواصل عروضه في أبنوب

GMT 20:42 2017 الأربعاء ,28 حزيران / يونيو

​حمار الأستاذ!!

GMT 07:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

المسكوت عنه فى العنف ضد المرأة

GMT 09:23 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل 10 أماكن سياحية في شمال لبنان

GMT 13:58 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

سحب لون الشعر من لوريال نصائح وخطوات لا تهمليها

GMT 22:14 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

أسعار ومواصفات شيري أريزو 5 في يونيو

GMT 12:47 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

الفحوص الطبية تثبت سلامة باسم مرسي من وتر أكيلس
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday