بعض الأخبار العربية المهمة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

بعض الأخبار العربية المهمة

 فلسطين اليوم -

بعض الأخبار العربية المهمة

بقلم-جهاد الخازن

بين حين وآخر أعود الى القارئ العربي بأخبار أرى أنها مهمة ويجب أن يطلع عليها. عندي اليوم:

قال ناطق بإسم الرئاسة المصرية إن الرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس دونالد ترامب تحدثا على الهاتف عن الاستقرار في الشرق الأوسط وتعاون البلدين في مكافحة الإرهاب.

قوات الأمن المصرية أعلنت قتل ٤٠ إرهابياً في سيناء وحول القاهرة، وذلك بعد ساعات من تفجير استهدف سيارة سياح قرب الأهرامات وقتل ثلاثة سياح فيتناميين ودليلهم المصري.

الإرهابيون يحاولون ونسمع بين يوم وآخر عن محاولات لهم وعن نجاح قوى الأمن المصرية في التصدي لهم. أعتقد أن فلول «الاخوان المسلمين» خسروا أو سيخسرون، و»الاخوان» لن يعودوا الى الحكم مرة أخرى.

أفضل من فلول «الاخوان» أن حجراً من الهرم الأكبر في الجيزة كان معروضاً في القاهرة سيرسل الى المتحف الوطني في ادنبرة للعرض فيها اعتباراً من الشهر المقبل. أقول إن مصر تضم حوالى ثلث آثار العالم القديم.

كلنا سمع الرئيس ترامب وهو يعلن أنه سيسحب القوات الاميركية من سورية. هناك قوات أميركية لمواجهة «داعش» والرئيس الاميركي أعلن أن الإرهابيين هزموا، لكن كل مصدر آخر يقول إن «داعش» قد يعيد تنظيم صفوفه ويعود الى العمل الإرهابي بعد رحيل الأميركيين.

قرأت أن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان هو الذي أقنع الرئيس ترامب بأن الإرهابيين هزموا. ما لم يقل اردوغان لترامب هو إن القوات التركية تستعد لغزو مناطق داخل سورية لضرب القوات الكردية التي قرأت أنها على اتصال مع النظام السوري. ربما كان الأكراد يحاولون حماية أنفسهم من تركيا، إلا أنني أرجح أن دونالد ترامب تركهم من دون حليف يحميهم، فهو يعتقد أنه ربح الحرب ضد الإرهاب في سورية.

رئيس وزراء العراق عادل عبدالمهدي يدرس وضع الوزيرة الوحيدة في وزارته وهي شيماء الحيالي وكانت أكاديمية في جامعة الموصل قبل اختيارها وزيرة.

الآن تردد أن أخاها عضو عامل في «داعش» في العراق وسورية، أي «القاعدة» أو «داعش» وكلاهما إرهاب، وان الوزيرة عرضت الموضوع على رئيس الوزراء لاتخاذ قرار. هي حتماً ليست من «داعش» ولا تؤيده إطلاقاً، إلا أن وضع أخيها انعكس عليها وقرار رئيس الوزراء منتظر فلعله ينصفها.

في البحرين أيدت محكمة حكماً بالسجن خمس سنوات على نبيل رجب، وهو عميل لإيران ولجماعات معارضة داخلية لا تأييد كبيراً لها على الأرض.

مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة طلب من الحكومة البحرينية إلغاء الحكم على رجب، إلا أن المكتب لا يعرف الوضع السياسي في البحرين ليطلب أو لا يطلب من الحكومة التي تواجه أنصار ايران في الشارع وفي مواقع الكترونية لهم.

كنت العمر كله مع حكومة البحرين منذ رأيت الشيخ سلمان في مطلع ستينات القرن الماضي، وصادقت الأمير عيسى بعده، ثم الملك حمد الآن. التدخل في شؤون البحرين ينعكس على المتدخلين الذين لا يعرفون حقيقة الوضع.

شعب اليمن، أو غالبية منه، تواجه مجاعة حقيقية اذا استمرت الحرب الأهلية. قرأت أن خمسة آلاف كيس رز و٧٥٠ سلة طعام و١١٠ أكياس من الحبوب سُرِقت، ما يعني أن تزيد إمكانات المجاعة في اليمن.

عرفت اليمن أيام الرئيس علي عبدالله صالح الذي قتله حلفاؤه من الحوثيين. وزرته في صنعاء وأجريت له مقابلات، بينها واحدة في لندن قبل أن يكمل هو سفره الى الأمم المتحدة في نيويورك وأتبعه اليها.

أعتقد أن الحوثيين يدمرون اليمن، ويجب أن يُهزموا أو يقبلوا حلاً يفيد الشعب اليمني ويمنع شبح المجاعة.

نقلا عن الحياة اللندنية

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعض الأخبار العربية المهمة بعض الأخبار العربية المهمة



GMT 14:39 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

007 بالمؤنث

GMT 14:37 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

هل هي نهاية الخلاف السعودي ـ الأميركي؟

GMT 14:31 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

الجنرال زلزال في سباق أنقرة إلى القصر

GMT 03:38 2023 السبت ,04 آذار/ مارس

في حق مجتمع بكامله

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019

GMT 23:42 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

طريقة عمل البطاطس بوصفة جديدة

GMT 09:33 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

8 وجهات مميزة لعشاق المغامرات

GMT 07:37 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك ما تحتاج معرفته قبل السفر إلى جزر المالديف

GMT 02:07 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

مصر تستورد 34 مليار متر مكعب مياهًا افتراضية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday