عصابة إسرائيل وكذب يومي
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

عصابة إسرائيل وكذب يومي

 فلسطين اليوم -

عصابة إسرائيل وكذب يومي

بقلم - جهاد الخازن

ليكود الولايات المتحدة لا يضيعون فرصة للكذب يوماً بعد يوم، وعندي للقارئ نماذج تكشف خبيئة نفوسهم المريضة.

- أسبوع من الإرهاب والتنوع في أوروبا. الموضوع يتحدث عن زياد بن بلقاسم الذي قُتِل وهو يحاول الإرهاب في مطار أورلي، وخالد مسعود الذي ارتكب الإرهاب أمام مبنى البرلمان في لندن وقتَل ثم قُتِل، وعن مهاجر تونسي في بروكسيل حاول صدم المشاة. كل هؤلاء يستحقون القتل، إلا أن جرائمهم لا تقاس شيئاً بما ارتكبت حكومة الإرهابي بنيامين نتانياهو ضد الفلسطينيين في بلدهم، فقد قتلت ألوفاً منهم، بينهم مئات الأطفال.

- «أعظم صفقة لترامب» موضوع يتحدث عن أن رئيس الأركان الإسرائيلي غادي ايزنكوت يعتبر حزب الله أكبر خطر على إسرائيل، في حين أن رئيس الموساد يوسي كوهن يعتبر البرنامج النووي الإيراني أكبر خطر على إسرائيل. ليكود أميركا يريدون بالتالي من ترامب عقد صفقة مع الرئيس فلاديمير بوتين ضد إيران. ما أقول هو إنني أتمنى أن يكون صحيحاً خطر إيران وحزب الله على إسرائيل.

- الكاتبة اليهودية - الأميركية فيليس تشستر تحدثت في كتاب لها عن اللاساميّة، ولم تلقَ استقبالاً حسناً من المستمعين. أقول إن السبب على الأرجح أنها لم تقل إن نتانياهو والإرهابيين في حكومته مسؤولون قبل غيرهم عن عودة اللاساميّة رداً على ما يرتكبون من جرائم.

- إرهابية مسيرة النساء تحصل على صفقة في قضية الإرهاب. هم يتحدثون عن المناضلة رسمية يوسف عودة. هناك مشكلة مع دائرة الهجرة الأميركية حول سمة دخولها الولايات المتحدة قبل 20 سنة، وقد جرى اتفاق تغادر بموجبه البلاد. رسمية مناضلة فلسطينية في وجه الإرهاب الإسرائيلي وتهمة ليكود في حقها تدين الذين طلعوا بها للتغطية على جرائم إسرائيل، وعلى وجودهم في فلسطين المحتلة بدل القوقاز.

- هل ستفقد المملكة العربية السعودية السيطرة على أميركا. لا سيطرة هناك وما سبق عنوان مقال يزعم أن السعودية زادت إنتاجها من النفط قبل سنتين لخنق النفط الصخري في الولايات المتحدة. الحقيقة أن السعودية كانت تواجه إيران، وقد خفضت دول أوبك إنتاجها الآن أملاً برفع أسعار النفط.

- إدارة ترامب تقاطع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. أكاد أسمع القارئ وهو يسألني عن السبب، وجوابي إن المجلس يدين باستمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين وغيرهم. الأمير زيد بن رعد الحسين، مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، دان الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه مرة بعد مرة، كما سجل صمت الولايات المتحدة إزاء جرائم إسرائيل. أعرف الأمير رعد ورأيي أنه صادق شريف عادل معتدل، وأفضل من عصابة إسرائيل مجتمعة. سفيرة الولايات المتحدة، أو دونالد ترامب، إلى الأمم المتحدة نيكي هايلي تقول إن مجلس حقوق الإنسان «فاسد». أقول لها أن تنظر إلى فساد إدارة ترامب وتسكت حتى لا تدين نفسها.

- هل المسيحية واليهودية مسؤولتان عن الإرهاب مثل الإسلام أو أكثر؟ هذا المقال يرد على قول شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب إن الإرهاب ليس من المسلمين فقط وإنما أتباع المسيحية واليهودية يرتكبونه. الدكتور الطيب مصيب في كلامه جداً، ونفي عصابة إسرائيل الحقيقة يجعلها أكثر وضوحاً.

- «رويترز» تسيء إلى جهود كشف الإرهاب. عملتُ «رئيس نوبة» في وكالة «رويترز» في بيروت، وأرى أنها أفضل وكالة أخبار عالمية على الإطلاق. التهمة ضدها أنها كتبت إرشادات للعاملين فيها لتقصي أي إرهاب محتمل، وعصابة إسرائيل تقول إن هذا العمل يساعد الإرهابيين على التخفي. أقول إن وكالة «رويترز» (كان اسمها في بيروت وكالة الأنباء العربية ثم تحولت إلى الاسم الحالي رويترز) في منتهى المهنية، ولا يمكن أن تساعد أي إرهاب. حكومة إسرائيل أبو الإرهاب وأمه.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عصابة إسرائيل وكذب يومي عصابة إسرائيل وكذب يومي



GMT 13:50 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

شعر عربي قديم للقارئ

GMT 17:11 2020 الإثنين ,10 آب / أغسطس

ترامب سيخسر انتخابات الرئاسة الاميركية

GMT 21:34 2020 الخميس ,06 آب / أغسطس

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,05 آب / أغسطس

الصين وايران قرب اتفاق كبير

GMT 14:38 2020 الثلاثاء ,04 آب / أغسطس

الرئيس ترامب في وادٍ وبلاده في وادٍ آخر

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019

GMT 23:42 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

طريقة عمل البطاطس بوصفة جديدة

GMT 09:33 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

8 وجهات مميزة لعشاق المغامرات

GMT 07:37 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك ما تحتاج معرفته قبل السفر إلى جزر المالديف

GMT 02:07 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

مصر تستورد 34 مليار متر مكعب مياهًا افتراضية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday