الحلم رأيت في المنام أني كنت في البيت وكان الوقت العصر، وكان أخي يجامعني لكني لم أقل له أي شيء وكان الوضع عندي عادي لكني كنت خائفة من أن يأتي والدي الذي كان جالساً في مجلس الرجال المهم، بعد ان انتهينا، كنت أتبع أخي لأرى ما إذا كان سيدخل الحمام ليغتسل أم لا وبعد ذلك، عندما كنت في الفناء، امطرت السماء بغزارة، وكنت أغتسل بماء المطر وقلت في نفسي إن الرسول صلى الله عليه وسلّم كان يغتسل بالمطر وبعد ذلك قلت لا، إن اغتسالي خطأ لأني اغتسلت وانا أرتدي ملابسي بعدها ذهبت الى غرفتي لأدخل الحمام وأغتسل، فرأيت أبي متمدداً على سريري الذي كان في المنام في غير مكانه الحقيقي، وبعد أن دخلت الحمام، جاءت أمي وكانت تريد غسل ملابسها فقلت في نفسي إني أريد أن استحم بسرعة وأخرج وبعد أن أخذت حماماً، خرجت من الحمام ودخلت غرفتنا، ولم اجد أب فيها، لكني وجدت اختي الكبيرة، وكانت جالسة على فراشها وشعرها مصبوغ بلون بنّي وقد سرّحته بشكل رائع وكانت تضع الماكياج وتنظر الى نفسها في المرآة وعندما نظرت إليها شعرت وكأن شكلها أشبه بإحدى الممثلات بعدها، عاد والدي ودخل الغرفة وجلس، ثم اخذت أنا الـ لابتوب ودخلت أحد المنتديات الإلكترونية، ورأيت عضوة من العضوات ، وقد كتب أن لدي أخوين توأمين سماهما والدي اسمين قريبين من بعضهما بعضاً وهما سم وسهم وإثر ذلك صحوت من النوم فما تأويل هذا الحلم
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

المحارم

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أني كنت في البيت وكان الوقت العصر، وكان أخي يجامعني. لكني لم أقل له أي شيء وكان الوضع عندي عادي. لكني كنت خائفة من أن يأتي والدي الذي كان جالساً في مجلس الرجال. المهم، بعد ان انتهينا، كنت أتبع أخي لأرى ما إذا كان سيدخل الحمام ليغتسل أم لا. وبعد ذلك، عندما كنت في الفناء، امطرت السماء بغزارة، وكنت أغتسل بماء المطر. وقلت في نفسي إن الرسول (صلى الله عليه وسلّم) كان يغتسل بالمطر. وبعد ذلك قلت: لا، إن اغتسالي خطأ لأني اغتسلت وانا أرتدي ملابسي. بعدها ذهبت الى غرفتي لأدخل الحمام وأغتسل، فرأيت أبي متمدداً على سريري الذي كان في المنام في غير مكانه الحقيقي، وبعد أن دخلت الحمام، جاءت أمي وكانت تريد غسل ملابسها. فقلت في نفسي إني أريد أن استحم بسرعة وأخرج. وبعد أن أخذت حماماً، خرجت من الحمام ودخلت غرفتنا، ولم اجد أب فيها، لكني وجدت اختي الكبيرة، وكانت جالسة على فراشها وشعرها مصبوغ بلون بنّي وقد سرّحته بشكل رائع. وكانت تضع الماكياج وتنظر الى نفسها في المرآة. وعندما نظرت إليها شعرت وكأن شكلها أشبه بإحدى الممثلات. بعدها، عاد والدي ودخل الغرفة وجلس، ثم اخذت أنا الـ لابتوب ودخلت أحد المنتديات الإلكترونية، ورأيت عضوة من العضوات ، وقد كتب أن لدي أخوين توأمين سماهما والدي اسمين قريبين من بعضهما بعضاً وهما: سم وسهم. وإثر ذلك صحوت من النوم. فما تأويل هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: مجامعة المحارم تعني المودة، وأن خيراً من جهتهم ينالك، وتكون علاقتك بأخيك طيبة، وقد يأتيك خبر يسعدك، وأيضاً تتخلصين من الكثير من المشاكل وتذهب الاحزان. وحلمك بشارة بفرح قريب لأختك. وإن كانت غير متزوجة فهو زواج يسعدها كثيراً. والله تعالى اعلى واعلم.

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد
 فلسطين اليوم -

GMT 06:22 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لأزياء الهالوين مستوحاة من علامة كل برج

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday