الحملة الأوروبية لكسر الحصار تصل ظهر الاثنين إلى ميناء غزة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

الحملة الأوروبية لكسر الحصار تصل ظهر الاثنين إلى ميناء غزة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الحملة الأوروبية لكسر الحصار تصل ظهر الاثنين إلى ميناء غزة

الحصار "الإسرائيلي"
القدس المحتلة-فلسطين اليوم

أعلنت الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن أن طلائع أسطول الحرية 3 لكسر الحصار ستصل إلى قطاع غزة ظهر الاثنين.

 

وذكرت القناة "الإسرائيلية" الثانية أن الجيش "الإسرائيلي" يستعد للسيطرة فجر الاثنين على أسطول الحرية 3 الذي سيتواجد بمحاذاة السواحل "الإسرائيلية"، وأضافت أن "إسرائيل" أعدت مذكرة لتوزيعها على المشاركين فيه.

 

ودعت الحملة الأوروبية لرفع الحصار سكان قطاع غزة وفعالياته لاستقبال طلائع سفن أسطول الحرية بعد ظهر غدٍ الاثنين في ميناء غزة البحري.

 

وطالب عضو الحملة لرفع الحصار عن غزة ممثلها في السويد محمد أبو الهيجاء، جامعة الدول العربية بضرورة التدخل لتوفير الحماية اللازمة للرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي وضمان عدم التعرض له والذي يتواجد على أولى سفن كسر الحصار ضمن أسطول الحرية التي تبحر الآن تجاه غزة.

 

ودعا جامعة الدول العربية إلى اتخاذ موقف عربي جريء للضغط على سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" من أجل عدم التعرض لمهمة أسطول الحرية لغزة، مؤكدًا أن التهديدات "الإسرائيلية" المتكررة لأسطول الحرية لا يجب أن تقابل بالصمت.

 

وطالب الجامعة العربية بدعوة "إسرائيل" للإيفاء بالتزاماتها كقوة احتلال، ووفقًا لالتزاماتها بموجب القوانين الدولية ذات العلاقة، مشددًا على ضرورة أن تأخذ دورها الفاعل من أجل توفير كافة الإجراءات التي من شأنها أن تضمن سلامة وأمن الرئيس التونسي السابق.

 

وتابع أبو الهيجاء، "إن الحصار "الإسرائيلي" على قطاع غزة يجب أن يرفع بشكلٍ فوريٍ وعاجل، وإعادة فتح ممرًا مائيًا من ميناء غزة إلى العالم الخارجي أكثر الحلول فعالية لإنهاء ذلك الحصار".

 

وبينت القناة "الإسرائيلية" أن اللقاء بين البحرية "الإسرائيلية" وسفن أسطول الحرية يتوقع أن يحصل فجر الاثنين في عرض البحر قبالة السواحل "الإسرائيلية"، مضيفة أن الجنود الذين سيقتحمون الأسطول سيوزعون مذكرة "إسرائيلية" على المشاركين.

 

ونشرت فحوى المذكرة التي أعدتها "إسرائيل" لتوزيعها على المشاركين في أسطول وهي مليئة بالمغالطات وتنتهج الخط الدعائي "الإسرائيلي"، وتزعم المذكرة أن قطاع غزة لا يخضع لحصار إطلاقا، وأن أسطول الحرية أخطأ طريقه وكان ينبغي أن يتوجه لسورية، وتزعم أن "إسرائيل" تلتزم بالقانون الدولي.

 

والمذكرة معنونه بـ 'أهلا وسهلا بكم في "إسرائيل"، لكن يبدو أنكم أخطأتم في الطريق"، وتزعم المذكرة أن "إسرائيل تعمل بموجب القانون الدولي"، وتتوجه للناشطين، "لو كانت حقوق الإنسان تعنيكم حقا، لما أبحرتم للتضامن مع تنظيم "إرهابي"، أنتم مدعوون لنقل المساعدات الإنسانية عن طريق "إسرائيل".

 

وتضيف المذكرة، "ربما كنتم تقصدون الإبحار إلى مكان غير بعيد من هنا-سورية، هناك يذبح نظام الأسد يوميا أبناء شعبه بدعم النظام الدموي في إيران، وبالمقابل نحن هنا في "إسرائيل" نواجه واقعا فيه تنظيمات "إرهابية" كـ "حماس" تحاول المساس بمواطنين أبرياء، ونحن ندافع عن مواطني "إسرائيل" في وجه هذه المحاولات بموجب القانون الدولي".

 

وتدعي المذكرة أن "إسرائيل" تنقل البضائع والمواد الإنسانية لغزة يوميا وتشجع مئات المشاريع الإنسانية عن طريق المنظمات الدولية بما في ذلك إقامة عيادات طبية ومستشفيات.

 

وتابعت، "حجم البضائع التي تدخل من "إسرائيل" لغزة تعادل حمولة أكثر من 500 ألف مركب كالذي وصلتم فيه".

 

وأضافت، "لسنا على استعداد للسماح بدخول السلاح للتنظيمات "الإرهابية" في غزة كما حصل في الماضي عن طريق البحر، فقبل عامٍ فقط أحبطنا محاولة لتهريب مئات الوسائل القتالية عن طريق البحر كانت ستستخدم للمس بالمدنيين الأبرياء".

 

وزعمت المذكرة أنه لا يوجد حصار على قطاع غزة، والناشطون مدعوون لنقل أي مساعدة إنسانية عن طريق "إسرائيل".

 

وأضافت، "لو كانت حقوق الإنسان تعنيكم حقا، لما كنتم تبحرون للتضامن مع نظام "إرهابي" يعدم سكان غزة دون محاكمة، ويستخدم أطفال غزة دروعًا بشرية، لو كنتم زرتم "إسرائيل" لكان بإمكانكم الاطلاع على الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط التي تشدد على المساواة لكل مواطنيها وعلى حرية العبادة لكل الأديان، دولة تعمل بموجب القانون الدولي لكي تتيح لمواطنيها حياة آمنة ولأطفالها أن يكبروا بهدوء واطمئنان".

 

ويتشكل أسطول الحرية من 5 سفن صغيرة تقودها السفينة "ماريان" وعلى متنها 70 ناشطًا من 20 دولة بينهم الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، والنائب باسل غطاس، والناشط اليهودي درور فايلر الذي شارك في أساطيل الحرية السابقة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحملة الأوروبية لكسر الحصار تصل ظهر الاثنين إلى ميناء غزة الحملة الأوروبية لكسر الحصار تصل ظهر الاثنين إلى ميناء غزة



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday