ليونيكي كورمرلينك استبدلت نظام الإنارة المركزية بمصابيح تسقط أضوائها على الجدران
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

نصحت بشراء المصباح السبعيني الإيطالي لإضاءة جيدة

ليونيكي كورمرلينك استبدلت نظام الإنارة المركزية بمصابيح تسقط أضوائها على الجدران

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ليونيكي كورمرلينك استبدلت نظام الإنارة المركزية بمصابيح تسقط أضوائها على الجدران

ليونيكي كورمرلينك استبدلت نظام الإنارة المركزية بمصابيح تسقط أضوائها على الجدران
لندن-كارين إليان

تعد قاعدة واحدة عند الانتقال إلى منطقة جديدة وهي الحصول على بعض المعرفة المحلية.

وكانت ليونيكي كورمرلينك تفكر في ذلك عندما وصفت المنزل الذي وجدته لأحد الأصدقاء بأنه سيكون محظوظًا به، خاصة أنه في نفس قرية ساري. وحصلت كورمرلينك على معلومات أكثر مما كانت تتمناه، عن تلك المنازل،" وأجابت صديقتها أنها جرت تسمية هذه المنازل " كتل المرحاض."

وفي السبعينات، كان منزل كومرلينك واحدًا من ثلاثة بيوت التي أثارت ضجة في ساري، إذ  واجهته غير متطابقة، وبلا نوافذ، مبني من الطوب فقط، والباب من الصلب وموقف للسيارات , والمنزل مكون من طابقين.

وأصبح المنزل اليوم قصة مختلفة، فكومرلينك وزوجها ريتشارد وايز جلبا جمالًا ظلاليًا لمنزلهما الذي كان مُساءًا فهمه في منطقة ساري, وشيّد المنزل في عام 1973، قبل عام واحد من بناء المكتبة المركزية في برمنغهام

وذكر كومرلينك أنه "قيل عن المنزل أنه يمثل "ليونة" في الضاحية بنوافذه الممتدة من الأرض إلى السقف في الجزء الخلفي، والألواح الزجاجية على قمم الجدران الداخلية، وجدار الطوب العاري وصولًا إلى الحديقة, مسارات معمارية واحدة من هذة الجبهة، إنها صارخة جدًا، ولكن جمال هذا البيت في كل شيء بالداخل".

وكانت كرومرلنيك تبحث للخروج من لندن قبل 10 سنوات مع ابناها، يعقوب وهارفي، الذان تتراوح أعمارهما بين ثمانية وعشرة أعوام.

ويتكون المنزل من ثلاثة تقسيمات : واحدة للنوم تنقسم إلى أربع غرف نوم وواحدة للعمل والدراسة كل منهم مرتبط بالساحة المركزية، التي تحتوي على غرفة المعيشة والمطبخ. وأضافت كرومرلينك "أن التقسيم يجب أن يكون كما يظن المهندسين المعماريين عن أكثر ثلاثة أشياء يفعلها  الناس في المنزل؟ إنها النوم والعمل والتزود بالوقود، وتطبيق ذلك على المساحات في المنزل.

كما يجب أن يوحي بانبعاث الحياة وهو المدى الذي يسمح به الزجاج لتمرير الضوء لكافة المناطق والغرف ولا يجب أن تكون معزولة ويجب أن يكون كل جزء مرتبطًا بنفس المكان, الداخل مع الخارج.

ومع نضوج الأولاد، قدم التجديد المنزلي إغراءًا للزوجين  فهم سعداء الآن بأن ارتاحت أعصابهم, ويحفظ المنزل تكامل رؤية المهندس المعماري ومصمم الديكور كان مسألة أخرى. فجردت الخلفية وتم كسوة الأسقف بالخشب الصنوبري, وحلت لوحة أخرى طيفية مستقبلية مستمدة من السبعينيات, ثم بعد ذلك أضاف موادًا مثيرة للنظر، وأعمالًا فنية خيالية وألوانًا حيوية لإصباغ الحيوية على المكان.

وكانت لكليهما عينًا فنية فعملت سابقًا كرمرلينك  في الموضة والتصميم، في حين عمل زوجها وايز مديرًا إبداعيًا, وذكرت كرمرلينك: لم نتسرع في أخذ أي قرار بينما أشار وايز إلى أنهما سريعان ودقيقان في الانتقاء.

واستقر الزوجان على شكل وتصميم الأرضيات المختلطة من "ديلوكس" المخصصة للطلاء، ومصدرها الموقع الأميركي " inhabitliving.com".

 وأضافت كورمر لينك : "أردنا نقطة محورية هادئة, بسيطة لكن فعّالة,  بينما أوضح وايز: "فلسفتي هي وضع العلامات التجارية الشهيرة جانبًا، الاختيار يتم بالعاطفة".

وبالحقيقة وباستثناء الفن في الانتقاء، فإن معظم القطع في منزلهم عبارة عن أغراض أخرى غير مكلفة، أو كان مصدرها  من على الإنترنت من أوروبا وخارجها.

وتابعت كورمرلينك : "أنها أعادت تغطية الأريكة بالجلد الأبيض كما كانت في الحياة السابقة، عندما كان الأولاد صغارًا وخربوها  واشترت غطاءًا أخضر من متجر خيري, تقول عنه أنه لن يدوم طويلا ولكنها تحب أثره في الوقت الراهن. فلمسات الأقمشة وسيلة جيدة للإضافة.

 وتخلصا الزوجان من معظم تجهيزات الإضاءة المركزية، وأبدلوها بأضواء المصابيح التي تسقط على الجدران والأسقف في غرفة المعيشة، مع ضوء دائري يتدفق في المطبخ لإحماء الألوان الباردة.

 وكان المطبخ نوعًا آخرًا، فقد كان مصنوعًا من الإيكيا والأبواب من "إم دي إف"، وكان وايز يريد الألوان في المطبخ كلها برتقالية زاهية، ولكن  كومرلينك اعترضت قائلة "فقد كانت السبعينيات تقتصر فقط على تلك الألوان المجنونة في  هندسة معمارية باردة تخلو من الجمال".

 وكتبت كرمرلينك قواعد المنزل مقدمة نصيحة لكل من يجهز منزله، في الآتي:

أفضل عمل فني :  وعاء القهوة المطبوع لـ"كلاس غوبل" في المطبخ.

الغرفة المفضلة: غرفة المعيشة، بسبب داوم الضوء. سواء كانت تمطر بالخارج أو جوًا مشمسًا

أفضل شراء :المصباح السبعيني الإيطالي الذي قمنا بشرائه اشتريناه من سوق سبيتلفيلدز قبل انتقالنا هنا – أنه يتناسب تمامًا مع عدم الإفراط في توزيع الضوء .

التفاصيل المفضلة : الجدران التي تعلوها الزجاج:  تسمح بتدفق كل شيء. 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليونيكي كورمرلينك استبدلت نظام الإنارة المركزية بمصابيح تسقط أضوائها على الجدران ليونيكي كورمرلينك استبدلت نظام الإنارة المركزية بمصابيح تسقط أضوائها على الجدران



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 12:07 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

حفر اسم ليفربول على كأس الدوري الإنجليزي

GMT 21:16 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

طبيعة خلابة ومغامرات لا تنتهي في المكسيك

GMT 19:13 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

لاعبة وادي دجلة تفوز بكأس مسابقة لكسمبورغ الدولية للجمباز

GMT 16:58 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على الممثلات المستخدمات لـ"فن الريلوكينغ"

GMT 13:15 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

حفل ختام مهرجان مسرح بلا إنتاج أمس في مكتبة الإسكندرية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday