رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور رامي الحمد الله

تعاني آلاف العائلات والأسر المشردة جراء العدوان الأخير من قبل الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي استمر لـ51 يومًا.

وأسفر العدوان عن دمار كبير في البنية التحتية والمنشآت السكنية للقطاع المحاصر والذي دخل الآن لعامه الثامن.

ويحمّل الأهالي في غزة مسؤولية إعادة الإعمار وبطالة الشباب المتزايدة ومشاكل عديدة أخرى على حكومة الوفاق الوطني التي تشكلت برئاسة رامي الحمد لله، رغم أن حكومة "حماس" هي المسيطرالحقيقي على أرض الواقع.

وصرّحت كلا الحكومتين، أنهما ليس بمقدرتهما عمل شيء أمام سياسة الحصار المشدد الذي فرضه الاحتلال الإسرائيلي.