أنف الرقمي

قام فريق من الباحثين البريطانيين بتطوير جهاز الـ"أنف الرقمي" الذي يستخدم تقنية جديدة تحمل اسم "مطياف الرقاقة الإلكترونية" يسمح للإنسان بالحصول على قدرة عالية للشم شبيهة بقدرة الحيوانات للتعرف على المواد الكيميائية المتطايرة الصادرة عن أمراض الإنسان.

ويعمل جهاز الإستشعار، الذي لا يتعدى حجمه 18 ميليمتر، من خلال خلق مطياف لما هي المواد الكيميائية الموجودة في الهواء. ثم يعين نوع كل مادة كيميائية فريدة. وإذا جرى تعيين جهاز الإستشعار ومعايرته وفق مستوى معين، فإنه سيتم تشغيل نظام إنذار تلقائياً.