فولكسفاغن

أحبطت فضيحة "ديزل غايت" أيما إحباط مواقف الشركة الألمانية في السوق الأميركية مما دفع فولكسفاغن إلى طرح استراتيجية جديدة تهدف إلى كسب "الإعجاب" الأمريكي من جديد.