القاهرة ـ فلسطين اليوم
حياةٌ أُحيلت بكافة تفاصيلها إلى صفحات يومية بل لحظية من المعاناة والألم الذي لا ينتهي، وجعٌ لم يكن على خاطر أحدٍ من عائلتها؛ إلا أن البلاء أحلّ بها وأصبح أمراً واقعياً لا بد من تقبله، بل ولا مفرّ منه سوى كلمات الحمد التي لا تفارق شفتاها ليل نهار؛ علّ الله يفرج لهم كرباً أو يجعل لهم فرجاً .