تحقيق حول بنك غولدمن ساكس لصلاته بالنظام السابق للقذافي
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

تحقيق حول بنك غولدمن ساكس لصلاته بالنظام السابق للقذافي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تحقيق حول بنك غولدمن ساكس لصلاته بالنظام السابق للقذافي

مقر بنك غولدمان ساكس في مانهاتن
واشنطن - فلسطين اليوم

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الخميس ان السلطات الاميركية تجري تحقيقا حول الوسائل التي استخدمها بنك غولدمن ساكس على الارجح للاستفادة من الصندوق السيادي الليبي خلال حكم الزعيم السابق معمر القذافي.

واضافت الصحيفة ان التحقيقات التي اجرتها "الهيئة الاميركية لمراقبة الاسواق المالية" تمحورت حول  فترة تدرب قرر المصرف ان يجريها في 2008 لشقيق مصطفى زرتي، المسؤول السابق في النظام الذي كان أنذاك نائب رئيس الصندوق السيادي الليبي.

وقد اتخذ ذلك القرار فيما كان غولدمن ساكس يجري عمليات مع الصندوق الليبي ناهزت المليار دولار، انما في وقت بدأت العلاقات بين الشريكين "تتدهور"، كما اكدت وول ستريت جورنال.

ويسعى المحققون لمعرفة ما اذا كانت فترة التدرب قد اجريت في مقابل تعويضات، ولماذا سمح لحاتم زرتي ان يبقى في المصرف طوال سنة، اي "بعد انتهاء فترة تدربه"، كما اكدت الصحيفة التي تقول انها تستمد معلوماتها من مصدر قريب من الملف.

وردا على استيضاح الصحيفة، نفى متحدث باسم البنك وجود اي علاقة بين فترة التدرب هذه والصندوق الليبي.

واوضحت وول ستريت جورنال ان "الهيئة الاميركية لمراقبة الاسواق المالية" تدقق ايضا في رحلات قام بها مسؤولون عن الاستثمارات الليبية الى لندن والمغرب على نفقة غولدمن ساكس.

وبموجب القانون الساري المفعول في الولايات المتحدة، لا يسمح للمؤسسات الاميركية ان تقدم اموالا او هدايا قيمة الى مسؤولين اجانب من اجل الحصول على عقود.

ويجرى تحقيق مماثل مع بنك عملاق آخر في وول ستريت هو جي.بي مورغن تشايس في الولايات المتحدة حول تشغيل ابناء كبار المسؤولين الصينيين الذي استخدم لترتيب علاقات البنك مع بكين.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحقيق حول بنك غولدمن ساكس لصلاته بالنظام السابق للقذافي تحقيق حول بنك غولدمن ساكس لصلاته بالنظام السابق للقذافي



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:51 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج الميزان 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:03 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

عداء أميركي يفوز بماراثون افتراضي

GMT 06:03 2017 الإثنين ,03 تموز / يوليو

"المحسيري" متشائم بشأن الاوضاع في نادي الخضر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 18:29 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

اهتمامات الصحف العراقية الصادرة السبت

GMT 19:52 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

دورتموند والسير أليكس يحددان مصير العداء البلجيكي

GMT 07:59 2015 الثلاثاء ,01 أيلول / سبتمبر

حفل جيتار للفنان عماد حمدي بالأوبرا 10 آيلول

GMT 23:10 2014 الإثنين ,01 أيلول / سبتمبر

أناقة الحُجرات الآن في موديلات الثريّا 2015

GMT 21:11 2017 الخميس ,06 إبريل / نيسان

علاء إسماعيل يؤكد أنه لم يوقع لأي نادٍ غيره
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday