القصبي يجري سلسلة اجتماعات للتعريف بتحولات بيئة الاقتصاد
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

حراك سعودي في أميركا لعرض الفرص الاستثمارية

القصبي يجري سلسلة اجتماعات للتعريف بتحولات بيئة الاقتصاد

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - القصبي يجري سلسلة اجتماعات للتعريف بتحولات بيئة الاقتصاد

الدكتور ماجد القصبي
الرياض - فلسطين اليوم

تجري السعودية حالياً حراكاً حكومياً للترويج للمملكة كوجهة استثمارية وسياحية، ومنصة للفرص التجارية المتاحة في 5 قطاعات حيوية، تضمنت الصحة، والطاقة، والصناعة، والسياحة، والخدمات المالية، وذلك عبر عدد من الولايات الأميركية. وانعقد أول من أمس منتدى قادة الأعمال الأميركيين والسعوديين الذي يأتي ضمن جولة يجريها الدكتور ماجد القصبي، وزير التجارة، في الولايات المتحدة للترويج للاستثمار في البلاد، تشمل مدن واشنطن، ونيويورك، وبوسطن، لعقد سلسلة اجتماعات لترويج الفرص الاستثمارية القائمة في المملكة في كثير من القطاعات، هي: الصحة، والطاقة، والصناعة، والسياحة، والخدمات المالية.

وأمام حضور 110 من كبار المستثمرين الأميركيين، أكد القصبي، أن اقتصاد المملكة يشهد منذ انطلاق «رؤية 2030» في عام 2016، تبدلات جذرية أدت إلى فتح كثير من القطاعات الجديدة أمام المستثمرين الأجانب، ودفعت اقتصاد المملكة إلى المرتبة الـ18 عالمياً.وقال «المملكة تفتح ذراعيها للجميع من مستثمرين وزائرين، لاستكشاف الفرص التي تزخر بها سياحياً واقتصادياً وثقافياً وإنسانياً»، محدداً كثيراً من الفرص التي تزخر بها المملكة، وبخاصة وجود الثروات الطبيعية والموقع الجغرافي الذي يتوسط ثلاث قارات؛ ما يشكل عقدة مواصلات رئيسية للبشر والبضائع، إلى جانب رمزية المملكة دينياً وإنسانياً، والثروة البشرية التي تمتلكها لناحية الخبرات والمعرفة.

وأفاد وزير التجارة، بأن «السعودية تعيش وسط منطقة حيوية سريعة النمو تضم أكثر من 424 مليون مستهلك، كما يوجد أكثر من ملياري مستهلك يحتاجون إلى قرابة 3 ساعات من السفر الجوي للوصول إليهم، بجانب لعب دور قيادي عالمي على صعيد الطاقة منذ سنوات، علاوة على ثرواتنا الطبيعية الأخرى التي تجعلنا منصة ممتازة للتصنيع والتطوير الإنتاجي في كثير من القطاعات والصناعات التي تحتاج إلى موارد كبيرة من الطاقة».وأوضح القصبي آخر التطورات على صعيد بيئة الأعمال في المملكة، التي تحولت بفضل التحسين الكبير الذي شهدته مؤخراً إلى عنصر رئيسي لجذب المواهب والخبرات والاستثمارات الدولية في القطاع الخاص، مشدداً على أن المملكة حققت كثيراً في الفترة الماضية، وهي تستعد لتحقيق إنجازات أكبر حتى 2030.

ولفت وزير التجارة إلى توقعات صندوق النقد الدولي باستمرار النمو الاقتصادي في المملكة خلال العامين المقبلين بواقع 1.9 في المائة و2.2 في المائة على التوالي، مدعوماً بالإنفاق الحكومي المرتفع الذي يجعل المملكة ثامن أكبر دولة منفقة في العالم نسبة إلى ناتجها المحلي، ومع ذلك تحافظ على مستويات استدانة هي بين الأدنى عالمياً نسبة إلى ناتجها المحلي، بنسبة لا تزيد على 20 في المائة.ودعا القصبي في كلمته جميع المستثمرين الحاضرين لزيارة المملكة، والمشاركة في استكشاف الفرص الواعدة التي توفرها، مشيراً إلى فتح باب التملك الكامل للمستثمرين الأجانب.

وشهد منتدى قادة الأعمال السعودي - الأميركي الذي استضافته واشنطن الاثنين الماضي مشاركة نخبة من كبريات الشخصيات، على رأسها وزير التجارة الأميركي ويلبر روس، وسفير الولايات المتحدة في الرياض جون أبي زيد، والأميرة ريما بنت بندر، سفيرة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن، وكوش شوكسي، نائب رئيس الغرفة الأميركية للتجارة لشؤون الشرق الأوسط.

قد يهمك أيضا : 

6 مذكرات تفاهم بين طوكيو والرياض لدعم التعاون الاقتصادي والتجاري

   خبراء دوليون يؤكّدون أنّ آسيا هي أرض “الغرب الجديد” مع 60% من سكان العالم

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصبي يجري سلسلة اجتماعات للتعريف بتحولات بيئة الاقتصاد القصبي يجري سلسلة اجتماعات للتعريف بتحولات بيئة الاقتصاد



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019

GMT 23:42 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

طريقة عمل البطاطس بوصفة جديدة

GMT 09:33 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

8 وجهات مميزة لعشاق المغامرات

GMT 07:37 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك ما تحتاج معرفته قبل السفر إلى جزر المالديف

GMT 02:07 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

مصر تستورد 34 مليار متر مكعب مياهًا افتراضية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday