سميرة سعيد تُفكِّر دائمًا في الاعتزال وتؤكّد عشقها الكبير لأرض مصر
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

سميرة سعيد تُفكِّر دائمًا في الاعتزال وتؤكّد عشقها الكبير لأرض مصر

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - سميرة سعيد تُفكِّر دائمًا في الاعتزال وتؤكّد عشقها الكبير لأرض مصر

الفنانة سميرة سعيد
القاهرة _ سهير محمد

أكدت الفنانة سميرة سعيد أنها تفكّر دائما في الاعتزال، وأنه قرار ليس بعيدا عنها، لكنها تنتظر الوقت المناسب لكي تعلن ذلك.

وكشفت الفنانة سميرة سعيد، خلال استضافتها في برنامج "ريحة مصر" المذاع على راديو "إنز" مع الإعلامى أمجد  مصطفى والمطربة نيفين رجب، أن حلم عمرها هو الوصول إلى المدينة الفاضلة، وقالت: "حلم دائم في حياتي أن يكون الناس متصالحة دائما، والقيم الطيبة تعم الحياة، وأعتقد بأن سبب الأزمة التي نعيشها هي "البحث الدائم عن المادة" لأن المجتمع أصبح مجتمعا استهلاكيا، والناس تريد أن تقتني كل شيء والطمع أصبح السمة الدائمة، ونتمنى من الناس أن تتعلم الحياة الكريمة، وأن يتمنوا الخير لغيرهم وأنفسهم، ولا بد أن نؤمن بوجود رقيب رباني، كل ذلك حلم حياتي الذي أتمنى أن أراه".

وأضافت سميرة سعيد أنها تعتبر نفسها مصرية القلب والهوية رغم جنسيتها المغربية، وقالت: "تربيت في المغرب على الولع بفن عبدالحليم وعبدالوهاب وأم كلثوم، والمجتمع الذي نشأت فيه يؤكد أن المغاربة يعشقون مصر في آدابها وفنها وغنائها وكلماتها ولدينا ارتباط وثيق بها"، وأضافت أن "المغرب تربطها بها حياتها وتربيتها وذكرياتها، وأعتز جدا بجنسيتي ومولدي المغربي، لكني عاشقة لأرض مصر، وارتبطت بها، وفي فترة الثورة تخوفت كثيرا على ابني لكني لم أتمكن من مهاجرة البلد لأنها تمثل لي الكثير وأصبحت جزءا من أهلها، وكنت أشعر بنظرات الناس وهم متعجبين أنني موجودي في مصر، ولكن الحمد لله مصر عادت كما نحبّها".

وأضافت سميرة سعيد أن الفن لم يعد يأخذنا للمدينة الجميلة كما كان، لأن الفن هو جزء من المجتمع، وبالتالي هو انعكاس للواقع، فهناك 90 مليون كل فرد يعيش في مرحلة بعينها، وبالتالي الاختلافات واضحة وكل شخص يذهب لما يريد، وهذا موجود في كل الأماكن، ويجعلنا نقدم فنونا مختلفة.

وعن اختيارها لأغنياتها قالت: "أنا أتحدى نفسي دائما، وأريد أن أذهب لمناطق بعيدة عني، وأبحث في إطار يعطي معنى جيدا، دائما أبحث عن فكرة جديدة تعبر عن تفاصيل معينة بسياق مختلف، فكل ما أشعر به أحب أن أقدّمه في شكل أفكار وأغنيات، حتى في اختياري للكلمات تبدو غريبة لكنها تعبّر عن حدود حقيقية، فأهم ما يشغلني في ألبومي أن يكون مختلفا وأفكاره مميزة فأنا لا أحب الأفكار النمطية في الغناء".

وقالت إن أغنية "عايزة أعيش" تعبر عنها وعن حالة الإحباط التي كانت تعيش فيها وقت إذاعة الأغنية، ونفت أن تكون شخصيتها القوية سبب اختيارها لهذه النوعية من الأغنيات.

وعن علاقتها بالفنانين المصريين كشفت سميرة أنها "تعلمت من كل فنان مصري أشياء كثيرة ومختلفة، وقالت تعلمت من عبدالحليم حافظ كيف يكون الفنان ذكيا، ووضح ذلك في طريقة تعامله مع الناس فهو شخصية اجتماعية له علاقة صداقة مع كل الناس، تعلمت منه أن الغناء ليس إمكانيات لكنه إحساس، ونصحني بعدم الفلسفة في الغناء، وهذا ما طبقته على مدار حياتي، أما الموسيقار الراحل بليغ حمدي قدمت معه 30 أغنية أعتز  بها للغاية وكان لا بد أن أعيد هذه الأغنية من جديد"،
وأشارت إلى أن أغنية "بنلف" لحنها بليغ لوردة وهي غنتها، بعد موافقته فكان شخصا طيب القلب ويقضي حياته كلها في المزيكا، ودائما مكتبه مليء بالشعراء والفنانين.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سميرة سعيد تُفكِّر دائمًا في الاعتزال وتؤكّد عشقها الكبير لأرض مصر سميرة سعيد تُفكِّر دائمًا في الاعتزال وتؤكّد عشقها الكبير لأرض مصر



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019

GMT 23:42 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

طريقة عمل البطاطس بوصفة جديدة

GMT 09:33 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

8 وجهات مميزة لعشاق المغامرات

GMT 07:37 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك ما تحتاج معرفته قبل السفر إلى جزر المالديف

GMT 02:07 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

مصر تستورد 34 مليار متر مكعب مياهًا افتراضية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday