مواطن يدرس في 3 جامعات أميركية دون إنفاق أيَّة نقود
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

وثق الرجل الأمر عبر موقعه على الانترنت

مواطن يدرس في 3 جامعات أميركية دون إنفاق أيَّة نقود

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مواطن يدرس في 3 جامعات أميركية دون إنفاق أيَّة نقود

مسرحيات الكاتب وليام شكسبير
واشنطن - رولا عيسى


درس جوناثان هابر، الفلسفة في جامعة "هارفارد" و"ييل" و"ستانفورد"، وأخذ دورات في اللغة الإنجليزية، بالإضافة إلي دراسة مسرحيات الكاتب وليام شكسبير، والحصول علي شهادة في الكيمياء، لكنه لم ينفق أي نقود علي الرسوم الدراسية.
 
يبلغ جوناثان (52) عامًا، وهو من ولاية "ماساشوستس" الأميركية وحصل على تعليمه من خلال الدورات المجانية التي تقدمها الجامعات. ووثق الأمر عبر موقعه على الانترنت degreeoffreedom.org،  وناقش أيضًا في كتاب جديد ظاهرة أوسع النطاق وهي الدورات على الانترنت.
 
ويُجسد مشروع السيد هابر معجزة التعليم الحديثة التي تتميز بالسهولة، إذ يُمكن لأي شخص أن يتعلم أي شيء تقريبًا. يصل تعداد العالم إلي سبعة مليارات نسمة، يتمتع الكثير منهم بفرص الحصول علي التغذية الجيدة و التعليم.
 
أسس أجدادنا مكتبة الإسكندرية القديمة لجمع كل المعرفة في العالم، ولكن اليوم تُشكل الهواتف الذكية مصدر المعرفة.
 
ووجد الباحث جيمس فلين أنَّ معدل الذكاء يرتفع في جميع أنحاء العالم على مدى عقود وهذه النظرية معروفة باسم "تأثير فلين"، وواضحة هذه النظرية في الدول المتقدمة مثل الولايات المتحدة، إذ زاد متوسط درجات بثلاث نقاط في كل عقد منذ بداية القرن العشرين.
 
وأوضح أستاذ علم النفس وعلم الأعصاب السلوكي، في جامعة "ماكجيل"، دانيال ليفيتين، أنَّه أصبح من الصعب خلال عصر الإنترنت التفرقة ما بين المعلومة الصحيحة والأخرى الزائفة.
 
وقد واجه كل جيل صعوبات في مجال البحث، شملت الصعوبة في التدقيق وفرز أكوام متزايدة من المعلومات للوصول إلى المعلومة المفيدة. محركات البحث البدائية التي تم تطويرها في العصور الوسطى لا تزال موجودة، بما في ذلك المؤشرات والفهارس وجداول المحتويات.
 
وبحلول القرن الـ20، تطور مخزون المعرفة بشكل مثير، إذ أكدت جوليان في الفيلم الحائز على جائزة "الأوسكار"، "ستيل أليس" أو"Still Alice"، أنَّ أهم تقليد أكاديمي أصبح معرفة المزيد بشأن الأشياء القليلة حتى أصبحنا  نعرف كل شيء عن لاشيء.
 
أصبحت المعرفة في عصر المعلومات كأنها سترة مجانين حسب ما يقول ديفيد جالنسون، أستاذ الاقتصاد في جامعة شيكاغو. ويجد الباحثون عن العلم مثل جوناثان هابر أنَّ مفتاح التعلم مدى الحياة هو الوسيط البشري، بمعني، شخص يكون معك في مهمة البحث عن المعرفة وفرز المعلومات.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواطن يدرس في 3 جامعات أميركية دون إنفاق أيَّة نقود مواطن يدرس في 3 جامعات أميركية دون إنفاق أيَّة نقود



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:20 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجوزاء" في كانون الأول 2019

GMT 15:13 2014 الجمعة ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

معرض "الشارقة للكتاب" يستضيف الإعلامي أسامة مرّة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday