ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرليني
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

حاول عناصر "طالبان" منعها من الذهاب إلى المدرسة وأصابوها بالرصاص

ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 1.1 مليون استرليني

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 1.1 مليون استرليني

ملالا يوسفيي تلقي خطابا أمام الحشود في ساحة تلفرغر
إسلام آباد - جمال السعدي

أفادت تقارير صحافية أن عائلة الطالبة الحائزة على جائزة نوبل للسلام ملالا يوسفي أصبحت تكسب الملايين من بيعها لمذكراتها الخاصة، وبعد أربع سنوات من اطلاق النار على المراهقة في الحافلة المدرسية في باكستان انشئت شركة لحماية حقوق قصة حياتها التي حققت أرباح تقدر بحوالي 1.1 مليون جنيه استرليني قبل خصم الضرائب، وأصبحت الفتاة البالغة من العمر 18 عاما اليوم أحد المساهمين في الشركة المحدودة سارارزي، وكان قد أطلق عليها النار عندما كانت تبلغ من العمر 14 عاما في وادي سوات بسبب دعمها لتعليم الفتيات على يد أحد مسلحي طالبان الغاضبين.ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرلينيوذكرت صحيفة التايمز أن الشركة تضم والدها ضياء الدين يوسفي ووالدتها تور بيكي، والذي بلغ حسابهما في البنك في شهر أب/أغسطس الماضي 2.2 مليون جنيه استرليني، وأفادت صحيفة الصن أن أصغر فائزة بجائزة نوبل في العالم في عام 2014 ستدفع للضرائب البريطانية ما قيمته 200 ألف جنيه استرليني أرباح العام الماضي، ونشر كتابها " انا ملالا" في عام 2013 في بريطانيا بصفقة تقدر ب 2 مليون جنيه استرليني وباعت حوالي 1.8 مليون نسخة على الأقل في جميع أنحاء العالم وتحكي فيه قصة نشأتها في باكستان وكيف انها كانت مفتونة بالعالم الكبير وراء الوادي، ولكنها رأت مستقبلها محدود بسبب كونها فتاة على الرغم من أن والدها اراد لها العيش بحرية، وكانت في سن العاشرة عندما سيطرت طالبان على المنطقة ومنعت الفتيات من الذهاب الى المدرسة، وتحدت الاملاءات وذهبت الى المدرسة وأطلق عليها الرصاص بهدف القتل في عام 2012.ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرليني

ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرليني

ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرليني

ونجت ملالا وانتقلت جوا الى بريطانيا لتلقى العلاج وبعدها اشتهرت الفتاة بعد أن استقرت مع عائلتها في وست ميدلاندز وتذهب اليوم الى مدرسة خاصة تدعة ادجباستون الثانوية للبنات، وأصبحت ملالا متحدثا معروفا منذ محنتها، وأشار معهد الدراسات السياسية في العاصمة واشنطن انها تتلقى 114 ألف جنيه استرليني على كل خطاب لها.

وألقت الأسبوع الماضي خطابًا أمام حشد من الناس في ميدان تلفاغر لإحياء ذكرى النائبة المقتولة جو كوكس، وتتخذ شركة سارارزي من لندن مقرا لها وأنشئت في عام 2013 وعي عملية منفصلة عن صندوق ملالا الخيري الذي يهدف لمساعدة الفتيات في التعلم الثانوي في جميع انحاء العالم، وذكر المتحدث باسم العائلة " منذ صدور كتاب ملالا تبرعت هي وعائلتها بحوالي مليون دولار للجمعيات الخيرية وركزت مشاريعها على التعليم في جميع أنحاء العالم بما في ذلك في باكستان."

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرليني ملالا يوسفي تكشف أنَّها أسست شركة لحماية حقوق قصتها وحقَّقت 11 مليون استرليني



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 03:35 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

الصور النمطية بين الجنسين تؤثر أكثر على الفتيات

GMT 07:44 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأميركية روفينيلي تمتلك أكبر مؤخرة في العالم
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday