منى منير تعلن أن وإسلاماه لا تحكي قصص تاريخية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

أكدت لـ "فلسطين اليوم" أنها تحض على "الإرهاب"

منى منير تعلن أن "وإسلاماه" لا تحكي قصص تاريخية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - منى منير تعلن أن "وإسلاماه" لا تحكي قصص تاريخية

منى منير، عضو مجلس النواب المصري
القاهرة - محمد التوني

شهد البرلمان المصري حالة من الجدل والخلاف في الفترة الماضية، بعد طلب أحد النائبات بحذف بعض النصوص من قصة "وإسلاماه" المقررة على طلاب الصف الثاني الثانوي العام، بدعوى أنها تحض على الإرهاب. واستشهدت النائب منى منير، عضو مجلس النواب المصري، ببعض المقاطع داخل المقرر الدراسي، بأنه يحض على العنف، بما يؤثر على تفكير الطلبة صغار السن، وتأثرهم بالعنف في التعامل فيما بعد.

وأضافت منير في تصريحات خاصة إلى "فلسطين اليوم"، قائلة "إن الرواية المقررة على الطلبة قصة أدبية، وليست قصة تاريخية تحكي وقائع حقيقية. وبشأن الهجوم عليها، أشارت النائب إلى أن كل ذلك لا يعنيها مقابل تحقيق الهدف الأساسي في تطوير وتنقية المناهج التعليمية، بما يخدم مصر في القضاء على العنف والإرهاب.داعش

وعن مدي تفهم وزارة التربية والتعليم لهذا المطلب والاستجابة لحذف ما أشارت إليه، أعلنت أنها تلقت اتصالًا من مسؤولي وزارة التربية والتعليم أبدوا تفهمهم للأمر، وأعلنوا الاتجاه نحو حذف أي نصوص فيها إشارات للعنف والحض على الإرهاب. وعن تمسكها بحذف بعض النصوص في الرواية، قالت النائب في المقابلة "نحن في زمن التكنولوجيا والثورة المعلوماتية، فكيف لنا أن ندرس لأبناء في سن المراهقة، قصص تتحدث عن السيف والرمح".

 وعن التقدم بطلب رسمي إلى البرلمان من أجل اتخاذ اللازم في هذا الشأن، نفت النائب منى منير، أنها تقدمت بطلب رسمي إلى لجنة التعليم، ولكن هناك ترحيب لتنقية المناهج من اللجنة. وعن تأثير تنقية المناهج في الحد من العنف والأفكار المتطرفة، أوضحت منى منير خلال المقابلة، أن الأطفال في مرحلة النشأ يتأثر بالأفكار التي يتم غرسها فيه، لذلك علينا أن نربي الأطفال على حب القوات المسلحة والشرطة، بدلًا من القصص الأدبية التي تؤدي لتكفير رجال الجيش والشرطة.

 وجزء من النص الذي استشهدت به النائب بأنه يحض على الإرهاب في قصة وإسلاماه، هو "وأمَرَ السلطانُ بأسْرَى التتار فقُتِلوا جميعًا. وكان فيهم قائدُهُم "ابن جنكيز خان"، فأمر به فأحْضِرَ إليه لِيَقْتُلَهُ بِنَفْسِهِ!! لكن محمـودًا تقدَّمَ إلى خاله قائلًا: "يا خالي إنك لا تقتل إلا جنكيز خان نفسه، أما ابنه هذا فدعْهُ لِسَيْفى فإنه غيْر أهْلٍ لسيْفِك، فضحِك جلال الدين ومن معه وقال: صَدَقْتَ يا محمـــود، عليك به فاقتُلْه على ألا تزيد عن ثلاث ضربات!!، فتقدَّم محمـــود حتى دنا من ابن جنكيز خان فهزَّ سيْفه هزَّتين في الهواء، ثم ضرب به عُنُقَ الأسير ضرْبَةً أطارت رأسه، فكبَّر الحاضرون فَرحين مُعْجَبين بِقُوَّةِ الأمير الصغير، والْتفَتَ إلى خاله: "لم أزدْ على ضَرْبَةٍ، فقام خاله وعانقه قائلًا: بارك الله فيك يا بطل".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى منير تعلن أن وإسلاماه لا تحكي قصص تاريخية منى منير تعلن أن وإسلاماه لا تحكي قصص تاريخية



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:50 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 14:17 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 04:37 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

انطلاق برنامج "حكايات لطيفة" بداية الشهر المقبل علي "dmc"

GMT 01:31 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نقد لاذع لأداء كيليان مبابي ومركزه كمهاجم صريح في ريال مدريد

GMT 06:41 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 15:38 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

ميتسوبيشي تظهر ''Eclipse 2018'' قبل أيام من جنيف

GMT 05:03 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

9 قطع باهظة الثمن لغرفة المعيشة لا تستحق إنفاق المال عليها

GMT 11:01 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الميزان" في كانون الأول 2019

GMT 23:42 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

طريقة عمل البطاطس بوصفة جديدة

GMT 09:33 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

8 وجهات مميزة لعشاق المغامرات

GMT 07:37 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك ما تحتاج معرفته قبل السفر إلى جزر المالديف

GMT 02:07 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

مصر تستورد 34 مليار متر مكعب مياهًا افتراضية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday