أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

نساء الحمل يُمكنهنّ تحقيق كل ما يُصمّمن عليه

أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي

أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان
القاهرة - فلسطين اليوم

تحمل جملة «ولد ليكون قائداً» الكثير من القوة ومن التأثير، فبعض الأشخاص قدرهم هو أن يكونوا قادة. القائد هو الشخص الذي يملك مجموعة من الخصال التي يميزه عن غيره والتي تمكنه من التأثير بالآخرين وجعلهم يتبعونه ويقومون بما يطلبه منهم ويكون القوة الدافعة التي تجعل الأشخاص يكونون أفضل نسخة عن أنفسهم. بطبيعة الحال خصال القيادة يمكن تعلمها لكن مهما احترفها الشخص تبقى ناقصة وتختلف عن خصال القيادة بالفطرة. القائد بالفطرة يمكن الشعور بتأثيره حتى من دون أن يتكلم، فهو مجبول بتلك الخصال التي تفرض حضورها وتجعله يختلف عن غيره، فمن هي الأبراج التي تعتبر قائدة بالفطرة؟ وهل أنت واحدة منها؟

الحمل -21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان
الحمل هو أول الأبراج وعليه هو لا يمكنه ألا يكون الرقم واحد في كل شيء في حياته وبالتالي قدره مكتوب في النجوم، فهو سيولد ليكون قائداً. الحمل أيضاً وفي دورة الأبراج وحين تدخل الشمس اليه، يبدأ فصل الربيع وعليه هو يمثل البدايات الجديدة والحياة والحيوية للسنة الفلكية كاملة. وبما أنه برج ناري فعمليا لا يمكن إيقافه، فهو لا يتوقف ولا يتراجع إلا بعد تحقيق هدفه. هو لا يخاف من خوض المعارك ولا يتراجع على الإطلاق من أجل الدفاع عن كل الأمور التي يؤمن بها. هو يعرف تماماً ما هو عليه ويعرف قيمته وبالتالي يملك الكثير من الثقة بالنفس. وطبعاً هناك الجرأة للقيام بالأمور التي تتخوف الغالبية الساحقة من الأبراج من القيام بها. نساء الحمل قائدات مميزات جريئات يمكنهن تحقيق كل ما يصممن على تحقيقه.

إقرأ أيضــــــأ:  بُرجك سيُحدد وجهتك المفضلة للسفر خلال 2019

السرطان 22 يونيو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

عند الحديث عن برج حساس كالسرطان فإن فكرة القيادة غالباً ما لا تطرأ على البال.. ولكن نساء السرطان قائدات بالفطرة. حين تدخل الشمس برج السرطان فحينها نكون قد دخلنا فصل الصيف، وعليه طاقة السرطان تحفز بداية مرحلة جديدة. السبب الذي يجعلنا ننسى احياناً ان السرطان هو قائد بالفطرة هو واقع أن وجهة نظر المجتمع للقيادة باتت ملتوية، فالقائد بات مرادفاً للديكتاتوري ولكن الواقع هو ان القائد هو الشخص الذي يملك القدرة على التعاطف مع الاخرين وعلى فهم معاناتهم وبالتالي يمكنه التواصل مع كل واحد منهم بالطريقة الصحيحة. القائد الفعلي والحقيقي هو الذي يراعي مشاعر غيره ويؤمن بهم ويقودهم نحو النجاح. السرطان يشبه «الام» التي تربي أولادها بأفضل طريقة ممكنة والتي لا تتخلى عنهم إلا بعد أن يحققوا كل ما يريدون تحقيقه.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

عندما تدخل الشمس الميزان حينها نكون على موعد مع فصل الخريف وبالتالي هو أيضاً من الأبراج التي تطلق دورة جديدة وطاقة جديدة. البرج الدبلوماسي هذا عادة لا يتم التفكير به على أنه قائد ولكنه في الواقع يملك جميع الخصال التي تجعله من القادة المميزين، فالميزان يبحث وبشكل دائم عن التوازن كما انه يمكنه أن يرى أي مشكلة كانت من جميع الزوايا وهو يملك دبلوماسية لا حدود لها وبالتالي يمكنه النقاش والإستماع الى مختلف وجهات النظر والخروج بحلول مناسبة للجميع. وبما انه برج هوائي فهو أيضاً يملك الكثير من الطاقة التحفيزية التي تجعل الاخرين يصبحون أفضل نسخة ممكنة عن أنفسهم.. الميزان وبكل بساطة هو الطاقة التي تحفز خيال الاخرين وتفجر طاقاتهم وتجعلهم يبدعون.


الجدي 22ديسمبر/ كانون الأول - 19 يناير/ كانون الثاني

الجدي قائد بالفطرة وهو من النوع الذي يملك الكثير من السلطة والتي لا يحصل عليها بطرق ملتوية أو ديكتاتورية ولكن حضوره طاغٍ لدرجة ان الجميع من حوله لا يمكنهم سوى الإنصياع لأوامره. الجدي أيضاً من الابراج التي يبدأ معها فصل جديد وهو الشتاء حين تدخل الشمس الى برجه. البرج هذا ذكي وعامل جاد وهو يقوم بالتفكير المنطقي والعقلاني بشكل دائم وعليه هو قائد هادئ بمقاربة تجعل الاخرين يعملون نحو تحقيق اهدفهم بشكل واقعي. الجدي عملي جداً وهو دائماً يضع الخطط الطويلة الامد والتي تكون متقنة للغاية وبما انه يملك حساً عالياً من المسؤولية فإنه وبشكل دائم يقود الاخرين نحو النجاح الساحق.
قد يهمــــك أيضــــا: اكتشفي إذا كنتي من ضمن أكثر 5 أبراج عرضة للمشاكل

خمسة أبراج يتمتع أصحابها بذكاء فائق وتحصيل دراسي عالٍ

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:20 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجوزاء" في كانون الأول 2019

GMT 15:13 2014 الجمعة ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

معرض "الشارقة للكتاب" يستضيف الإعلامي أسامة مرّة

GMT 09:56 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

ترامب يبحث بناء منصة خاصة له بعد حذف حسابه على "تويتر"

GMT 18:15 2020 الأربعاء ,18 آذار/ مارس

تفاصيل برنامج هنا الزاهد «هزر فزر»

GMT 17:57 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

تنتظرك ظروف غير سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 23:52 2019 الأحد ,24 شباط / فبراير

"مؤمن زكريا" مطرود "قصرًا" من الوسط الرياضي

GMT 16:51 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

اتحاد جدة يفوّض بيليتش لفصل صفقة الإيفواري "سانوجو"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday