“فندي” تقدّم احتفاء بذكرى كارل لاغرفيلد خلال أحدث عروضها لـالهوت كوتور
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

تضمّنت المجموعة 54 قطعة كل واحدة منها تجسّد عامًا من حياته وتجربته

“فندي” تقدّم احتفاء بذكرى كارل لاغرفيلد خلال أحدث عروضها لـ"الهوت كوتور"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - “فندي” تقدّم احتفاء بذكرى كارل لاغرفيلد خلال أحدث عروضها لـ"الهوت كوتور"

نيكور بول
لندن -فلسطين اليوم

مرّ على وفاة المصمم كارل لاغرفيلد أشهر عدة، لكن ليس من السهل على دار “فندي” أن تنساه بسهولة. فعلاقته بها من أطول العلاقات التي شهدها عالم الموضة إلى الآن. حيث امتدت على مدى 54 سنة، بحيث أصبح من “أهل البيت” كما يقولون في إيطاليا. لهذا كان من البدهي أن تُخصص له الدار عرضها الأخير الخاص بالـ”هوت كوتور” في روما، وهي واحدة من المدن التي أحبها وربطته بها علاقة شخصية وفنية، حيث كان يستنشق الفن من كل جوانبها عندما كان يزورها. فقدّمت الدار تشكيلة مكونة من 54 قطعة، كل واحدة تجسد عاما من حياته وتجربته معها.

عنوان العرض كان “فجر الرومانية” مشيرا إلى الاحتفال بحرفية روما، كما بفنونها الكلاسيكية والمعاصرة كما بمبانيها ومآثرها. كان عرضا ساحرا لم يستطع حتى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي كان يقوم بزيارة للفاتيكان في اليوم نفسه أن يسرق منه الأضواء أو يُعكر صفو الضيوف رغم زحمة السير. ما زاد من سحره أنه أقيم في مسرح غير عادي، على خلفية الكولوسيوم. فقد حصلت “فندي” على موافقة خاصة لإقامته في هضبة بالاتين، حيث يوجد الأساس الأسطوري للمدينة العتيقة. موقعه على ارتفاع 40 مترًا فوق المنتدى الروماني القديم، والمطل من جهة أخرى على ميدان سيركوس ماكسيموس الأثري لسباقات عربات الخيل، أعطى للعرض زخما.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تفوز فيها الدار بمسرح تاريخي بهذه الأهمية لتقيم عليه عرضها. فقد سبق أن أقامت عرضا مماثلا على خلفية نافورة “تريفي” في عام 2016 احتفالًا بمرور 90 عامًا على تأسيسها. ولأن الحصول على تراخيص إقامة عروض بهذا الحجم في أماكن أثرية، ليس بالأمر السهل ولا تتساهل معه الحكومات، فإن الموافقة كانت لها أسبابها الوجيهة، بالنسبة لدار “فندي”. في عام 2016 فتحت لها الحكومة نافورة “تريفي” لكونها تولت ترميمها إلى جانب النوافير الأربع المجاورة لها بمبلغ لا يقل عن 2.5 مليون يورو، في عملية استغرقت عامين تقريبا، من 2013 إلى 2015. من هذا المنظور، كانت الموافقة تعبيرا عن امتنان روماني لدار الأزياء. من جانبها تؤمن الدار منذ بداية تأسيسها بضرورة الاهتمام بالمآثر الإيطالية، وتنظر إلى الأمر باعتباره واجبا فنيا وإنسانيا قبل أن يكون تجاريا. أما عرضها الأخير لخريف 2019 وشتاء 2020 فجاء هو الأخير نتيجة دعمها عملية ترميم معبد “فينوس وروما”. هو الآخر خصصت له ميزانية تبلغ 2.5 مليون يورو، وسيبدأ العمل عليه في الشهور القادمة، على أن يُسلط الضوء بادئ الأمر على غرفة “غوديس روما” التي ستكون أيضا جزءا من معرض مرتقب في متحف المنتدى الروماني. وستشمل الترميمات الأرضية ذات الرخام الملون والأسطح الجدارية، كما ستعمل على توفير نظام جديد للمنطقة المفتوحة أمام غرفة الإلهة فينوس وما شابه من أمور.

انعكست هذه الرسالة على الأزياء أيضا. كل ما فيها كان يصرخ بأن الفن والموضة وجهان لعملة واحدة. على الأقل فإنهما يُثيران العواطف والمشاعر نفسها، كما ينجحان دائما في خلق حوارات فنية وثقافية تتحدى الزمن.

وطبعا كانت التشكيلة أيضا رسالة حب، لكارل لاغرفيلد وما قدمه للدار من إنجازات. يكفي أنه جعلها تلعب مع الكبار في وقت شهد فيه عالم الموضة كثيرا من المنافسات والتغييرات، بتطويره الفرو وجعله بنعومة الحرير وخفة الدانتيل. لكن بالنسبة لسيلفيا فانتوريني فندي، التي يمكن القول إنها تربت على يده تقريبا، فإنه لم يخلف إرثا قيما فحسب، وتتذكر كيف كان يُحفز حرفيي الدار على البحث عن تقنيات جديدة في كل مرة، وأحيانا ثورية عندما لا يتقيد بالمتعارف عليه ولا يكتفي بما حققه. وفي النهاية نجح في إرساء جماليات لم تكن مُتوقعة جعلت الدار في مأمن من التغيرات التي تشهدها ساحة الموضة، فيما يتعلق بالمناداة بمقاطعة الفرو والجلود الطبيعية وغيرها. تقول سيلفيا عنه في أحد لقاءاتها إنه “لم يكن يعترف بالمستحيل”، وهذا ما ركزت عليه في هذه التشكيلة التي أثبتت قوة الدار الحرفية، وكيف أنها صامدة في زمن صعب، بعد أن أعلنت أغلب بيوت الأزياء في الآونة الأخيرة استغناءها عن الفرو ووعدت بعدم استعماله في أي من تشكيلاتها، إلا أنه بالنسبة لـ”فندي” ماركتها المسجلة وأهم رمز من رموزها. واجهت هذه التحديات بعدم توقفها عن تجميله وتزيينه، من دون أن تنسى ضرورة البحث عن حلول تُرضي جميع الأطراف لتبقى مواكبة للعصر. كثير من التصاميم في هذه التشكيلة، استلهمت من أرضيات روما، مرمرها وفسيفسائها، ومن نباتات رسخت جذورها لمئات السنين وتنمو من تحت هذه المآثر وبجوانبها، حتى أصبحت جزءا من تاريخها قبل أن تكون جزءا من مشهدها. من ناحية الخطوط، كانت كثير من التصاميم لفتة لما قدمه مصممها الراحل في السبعينات عندما بدأ نجمه يسطع عالميا. افتتح العرض بتايور باللون الأبيض بأكمام واسعة، تلته معاطف طويلة تصل إلى الكاحل، مزين بعضها بقطع من الفرو من كل الجوانب. تقول الدار إن كل معطف يأتي بوجهين، حتى تستفيد منه صاحبته أكثر.

اقرا ايضا:

عارضات أزياء أفارقة غيرن ملامح "الكات واك" في فرنسا وأميركا

ولأن الدار تعرف أن أحوال الطقس تغيرت في العقود الأخيرة، وأن الحاجة لم تعد ماسة لقطع دافئة جدا إلا إذا كانت صاحبتها تنوي زيارة سيبيريا، فإن كل قطعة تميزت بخفة ساعدت عليها التقنيات الحديثة. الجميل في التشكيلة أنها لم تكن كلها فروا، حيث شملت فساتين سهرة من الموسلين والتول تضج بجمال يوحي بأن عصر نهضة جديدا على الأبواب بعد لاغرفيلد. صحيح أنها أخذتنا إلى زمن الماضي الجميل برومانسيتها وحرفيتها، لكن بما أن كارل لاغرفيلد صرح في عدة مناسبات بأنه يكره العودة إلى الماضي، فإنها احترمت فكرته وبقيت راسخة في الحاضر، تخاطب امرأة معاصرة تريد قطعا تبقى معها إلى الأبد. لكن العرض لم يُذكرنا به فحسب، بل أيضا بأن “فندي” ابنة روما البارة وراعيتها الدائمة.

عرض أزياء تزامن مع زيارة فلاديمير بوتين للفاتيكان وغطى عليها

«فندي»... ابنة روما البارة تتولى ترميم «معبد فينوس وروما» بعد نافورة «تريفي»
مر على وفاة المصمم كارل لاغرفيلد عدة أشهر، لكن ليس من السهل على دار «فندي» أن تنساه بسهولة. فعلاقته بها من أطول العلاقات التي شهدها عالم الموضة إلى الآن. علاقة امتدت على مدى 54 سنة، بحيث أصبح من «أهل البيت» كما يقولون في إيطاليا. لهذا كان من البدهي أن تُخصص له الدار عرضها الأخير الخاص بالـ«هوت كوتور» وفي روما، واحدة من المدن التي أحبها وربطته بها علاقة شخصية وفنية، حيث كان يستنشق الفن من كل جوانبها عندما كان يزورها. قدمت الدار تشكيلة مكونة من 54 قطعة، كل واحدة تجسد عاما من حياته وتجربته معها.

عنوان العرض كان «فجر الرومانية» مشيرا إلى الاحتفال بحرفية روما، كما بفنونها الكلاسيكية والمعاصرة كما بمبانيها ومآثرها. كان عرضا ساحرا لم يستطع حتى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي كان يقوم بزيارة للفاتيكان في اليوم نفسه أن يسرق منه الأضواء أو يُعكر صفو الضيوف رغم زحمة السير. ما زاد من سحره أنه أقيم في مسرح غير عادي، على خلفية الكولوسيوم. فقد حصلت «فندي» على موافقة خاصة لإقامته في هضبة بالاتين، حيث يوجد الأساس الأسطوري للمدينة العتيقة. موقعه على ارتفاع 40 متراً فوق المنتدى الروماني القديم، والمطل من جهة أخرى على ميدان سيركوس ماكسيموس الأثري لسباقات عربات الخيل، أعطى للعرض زخما.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تفوز فيها الدار بمسرح تاريخي بهذه الأهمية لتقيم عليه عرضها. فقد سبق أن أقامت عرضا مماثلا على خلفية نافورة «تريفي» في عام 2016 احتفالاً بمرور 90 عاماً على تأسيسها. ولأن الحصول على تراخيص إقامة عروض بهذا الحجم في أماكن أثرية، ليس بالأمر السهل ولا تتساهل معه الحكومات، فإن الموافقة كانت لها أسبابها الوجيهة، بالنسبة لدار «فندي». في عام 2016 فتحت لها الحكومة نافورة «تريفي» لكونها تولت ترميمها إلى جانب النوافير الأربع المجاورة لها بمبلغ لا يقل عن 2.5 مليون يورو، في عملية استغرقت عامين تقريبا، من 2013 إلى 2015. من هذا المنظور، كانت الموافقة تعبيرا عن امتنان روماني لدار الأزياء. من جانبها تؤمن الدار منذ بداية تأسيسها بضرورة الاهتمام بالمآثر الإيطالية، وتنظر إلى الأمر باعتباره واجبا فنيا وإنسانيا قبل أن يكون تجاريا. أما عرضها الأخير لخريف 2019 وشتاء 2020 فجاء هو الأخير نتيجة دعمها عملية ترميم معبد «فينوس وروما». هو الآخر خصصت له ميزانية تبلغ 2.5 مليون يورو، وسيبدأ العمل عليه في الشهور القادمة، على أن يُسلط الضوء بادئ الأمر على غرفة «غوديس روما» التي ستكون أيضا جزءا من معرض مرتقب في متحف المنتدى الروماني. وستشمل الترميمات الأرضية ذات الرخام الملون والأسطح الجدارية، كما ستعمل على توفير نظام جديد للمنطقة المفتوحة أمام غرفة الإلهة فينوس وما شابه من أمور.

انعكست هذه الرسالة على الأزياء أيضا. كل ما فيها كان يصرخ بأن الفن والموضة وجهان لعملة واحدة. على الأقل فإنهما يُثيران العواطف والمشاعر نفسها، كما ينجحان دائما في خلق حوارات فنية وثقافية تتحدى الزمن.

وطبعا كانت التشكيلة أيضا رسالة حب، لكارل لاغرفيلد وما قدمه للدار من إنجازات. يكفي أنه جعلها تلعب مع الكبار في وقت شهد فيه عالم الموضة كثيرا من المنافسات والتغييرات، بتطويره الفرو وجعله بنعومة الحرير وخفة الدانتيل. لكن بالنسبة لسيلفيا فانتوريني فندي، التي يمكن القول إنها تربت على يده تقريبا، فإنه لم يخلف إرثا قيما فحسب، وتتذكر كيف كان يُحفز حرفيي الدار على البحث عن تقنيات جديدة في كل مرة، وأحيانا ثورية عندما لا يتقيد بالمتعارف عليه ولا يكتفي بما حققه. وفي النهاية نجح في إرساء جماليات لم تكن مُتوقعة جعلت الدار في مأمن من التغيرات التي تشهدها ساحة الموضة، فيما يتعلق بالمناداة بمقاطعة الفرو والجلود الطبيعية وغيرها. تقول سيلفيا عنه في أحد لقاءاتها إنه «لم يكن يعترف بالمستحيل»، وهذا ما ركزت عليه في هذه التشكيلة التي أثبتت قوة الدار الحرفية، وكيف أنها صامدة في زمن صعب، بعد أن أعلنت أغلب بيوت الأزياء في الآونة الأخيرة استغناءها عن الفرو ووعدت بعدم استعماله في أي من تشكيلاتها، إلا أنه بالنسبة لـ«فندي» ماركتها المسجلة وأهم رمز من رموزها. واجهت هذه التحديات بعدم توقفها عن تجميله وتزيينه، من دون أن تنسى ضرورة البحث عن حلول تُرضي جميع الأطراف لتبقى مواكبة للعصر. كثير من التصاميم في هذه التشكيلة، استلهمت من أرضيات روما، مرمرها وفسيفسائها، ومن نباتات رسخت جذورها لمئات السنين وتنمو من تحت هذه المآثر وبجوانبها، حتى أصبحت جزءا من تاريخها قبل أن تكون جزءا من مشهدها. من ناحية الخطوط، كانت كثير من التصاميم لفتة لما قدمه مصممها الراحل في السبعينات عندما بدأ نجمه يسطع عالميا. افتتح العرض بتايور باللون الأبيض بأكمام واسعة، تلته معاطف طويلة تصل إلى الكاحل، مزين بعضها بقطع من الفرو من كل الجوانب. تقول الدار إن كل معطف يأتي بوجهين، حتى تستفيد منه صاحبته أكثر.

ولأن الدار تعرف أن أحوال الطقس تغيرت في العقود الأخيرة، وأن الحاجة لم تعد ماسة لقطع دافئة جدا إلا إذا كانت صاحبتها تنوي زيارة سيبيريا، فإن كل قطعة تميزت بخفة ساعدت عليها التقنيات الحديثة. الجميل في التشكيلة أنها لم تكن كلها فروا، حيث شملت فساتين سهرة من الموسلين والتول تضج بجمال يوحي بأن عصر نهضة جديدا على الأبواب بعد لاغرفيلد. صحيح أنها أخذتنا إلى زمن الماضي الجميل برومانسيتها وحرفيتها، لكن بما أن كارل لاغرفيلد صرح في عدة مناسبات بأنه يكره العودة إلى الماضي، فإنها احترمت فكرته وبقيت راسخة في الحاضر، تخاطب امرأة معاصرة تريد قطعا تبقى معها إلى الأبد. لكن العرض لم يُذكرنا به فحسب، بل أيضا بأن «فندي» ابنة روما البارة وراعيتها الدائمة.

قد يهمك ايضا:

أول تعليق من نجل الرئيس التونسى على وفاة والده إثر نقله إلى المستشفى

نظام حجوزات لزيارة معرض "ليوناردو دافينتشي" في متحف "اللوفر"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

“فندي” تقدّم احتفاء بذكرى كارل لاغرفيلد خلال أحدث عروضها لـالهوت كوتور “فندي” تقدّم احتفاء بذكرى كارل لاغرفيلد خلال أحدث عروضها لـالهوت كوتور



GMT 09:10 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

فساتين زفاف إسبانية لعروس 2021 تعرف عليها

GMT 12:18 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

موديلات فساتين زفاف اوف وايت تل

GMT 06:48 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

أبرز الإطلالات الشتوية للفنانات ستعجبك الخيارات
 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 12:07 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

حفر اسم ليفربول على كأس الدوري الإنجليزي

GMT 21:16 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

طبيعة خلابة ومغامرات لا تنتهي في المكسيك

GMT 19:13 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

لاعبة وادي دجلة تفوز بكأس مسابقة لكسمبورغ الدولية للجمباز

GMT 16:58 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على الممثلات المستخدمات لـ"فن الريلوكينغ"

GMT 13:15 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

حفل ختام مهرجان مسرح بلا إنتاج أمس في مكتبة الإسكندرية

GMT 18:58 2020 الإثنين ,06 إبريل / نيسان

الدولار يتراجع أمام الروبل الروسي

GMT 04:06 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

بريطانيا تكشف عن ورقة نقدية جديدة يظهرعليها جوزف تورنر

GMT 17:14 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 05:31 2016 السبت ,23 تموز / يوليو

ماء الورد ... مكون اساسي لجمالك
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday