الزوجات يفضلن المبالغ المالية أو القسائم الشرائية لمناسبة عيد الميلاد المجيد

يكافح الأزواج لشراء الهدايا في عيد الميلاد، الملابس أو المجوهرات، ربما تحب المرأة شراء أغراضها بنفسها، ولكن هناك هدايا أنيقة يمكن اختيارها بشكل سهل وسريع، ولا تحتاج الحصول على خبرة في نمط الحياة كي تتجه إلى شراء الحقائب والأحذية والملابس والمجوهرات.

المرأة الأنيقة دائمًا تحب اختيار ما سبق بنفسها، لذا سيكون الأمر سهلًا لو قدمت لها قسيمة شرائية، أو مبلغًا من المال، سيكون لهذا الأمر واقع سحري في قلبها، يؤكد ثقتك فيها وقبولك بذوقها، كما أنَّ ذلك يحمل الكثير من العناصر المفاجئة، تخيّل مثلًا أنَّها اشترت لكَ بدلًا مما تشتريه لنفسها؟

أولًا وأخيرًا ستكون أنتَ المستفيد، تكسب رضاها وتبقَ بعيدًا عن زحمة الأسواق واختلاف الأذواق، لذا، ابقَ بعيدًا عن الملابس والمجوهرات والحقائب والأحذية، وبالتأكيد لا تشتري لها الملابس الداخلية؛ لأنَّه أمر مخيف، هنا قائمة هدايا بأسعار معتدلة والتي سوف تقدرها زوجتك.

وشاح صغير مصنوع من صوف الألبكة، أو شالة من الحرير الطويل، وابحث عن العلامة التجارية التي تدل على الترف في نهاية المطاف، حقيبة بطبعة ثلاثية بسعر غال، من "ديان فون"، أو حمام زيت من "إيلا"، فعلى الرغم من أنه يدخل تحت إطار المتعلقات الشخصية، إلا أنه نوع الزيت عضوي يستحق الثناء.

كما يمكنك شراء كوب "ماريمكو ذو" الطبعة المحدودة بسعر متوسط، ويوجد طقم نسيج الأزهار من "اليزابيث برادلي"، فهو الأكثر شهرة للنساء المحبات للتطريز.

هناك أيًضا وسادة حريرية من "جون لويس"، تقلل من التجاعيد وتنعّم الشعر خلال النوم، أو قبعة صوف صغيرة من "بيرنستوك سبيرس"، وهي المطلوب ارتداؤها خلال التنزه، ويمكن شراء إحدى قطع أزياء القرن العشرين من "كاثي هورين"، بقيمة 50 جنيهًا، هناك أيضًا الشموع الملونة من "بوجي"، مجموعة صابون من "ماركس آند سبنسر".

وأشار إلى أنَّ النساء اللواتي يشعرنّ بالحزن أقل مستويات ورضا في علاقتهم وأيضًا الوظيفة الجنسية.