مصر توافق على استضافة لقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

Fwd: رئيسية مصر عرب فلسطين البريد الوارد dena ebrahem‏ 21‏/10‏/2020 4:41 ص (قبل 0 دقيقة) أنا ---------- Forwarded message --------- من: Hoda Rashad ‪Date: الأربعاء، 21 أكتوبر 2020 في 3:52 ص‬ ‪Subject: Fwd: رئيسية مصر عرب فلسطين‬ ‪To: ايمان عرب , زيزي , دينا فلسطين جديدة ‬ ---------- Forwarded message --------- From: soso soso <01014167019s@gmail.com> Date: Wed, Oct 21, 2020 at 3:48 AM ‪Subject: Re: رئيسية مصر عرب فلسطين‬ To: Hoda Rashad من المُقرر أن يُعقد بعد إصدار الرئيس عباس مرسوم الانتخابات مصر توافق على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية" من المُقرر أن يُعقد بعد إصدار الرئيس عباس مرسوم الانتخابات "القاهرة" توافق على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية" من المُقرر أن يُعقد بعد إصدار الرئيس عباس مرسوم الانتخابات "فتح" تُعلن موافقة مصر على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية" القاهرة أكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح» الفلسطينية، جبريل الرجوب، أن مصر وافقت على استضافة الحوارات الفلسطينية - الفلسطينية، (لقاء الأمناء العامين للفصائل)، الذي يُفترض أن يُعقد بعد إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مرسوم الانتخابات.وبددت تصريحات الرجوب تقارير حول رفض مصر استضافة هذا الحوارات، بسبب غضبها من عقد لقاء المصالحة في إسطنبول. وكانت مصر ودول إقليمية أخرى، قد تحفظت على إعلان المصالحة الفلسطينية من إسطنبول في تركيا، بعد أن رعت القاهرة لسنوات طويلة مباحثات واتفاقات لا حصر لها من أجل المصالحة. وأكد الرجوب أنه تمت تسوية الأمر. وأضاف في حديث لإذاعة محلية في غزة: «ذهبنا لجميع من عتب علينا وشرحنا لهم الموقف وتم تجاوز الأمر». وتابع: «موقفنا ثابت من كل المحاور المختلفة في الوطن العربي والإقليم، ولن نكون ضد أي طرف من أطراف المحاور المختلفة، لأننا جزء من عمقنا العربي والإسلامي». وأردف: «وفد (فتح) ذهب إلى كل التناقضات في الإقليم للحديث عن القضية والمصالحة، وكانت قراراتنا نابعة من إرادتنا». وكانت «فتح» قد اتفقت مع «حماس» في إسطنبول الشهر الماضي، على إجراء انتخابات متدرجة تبدأ بالتشريعية ثم الرئاسة والمجلس الوطني لمنظمة التحرير في غضون 6 أشهر، ثم أقرت قيادة الحركتين، هذا الاتفاق، على أن يجري اتفاق أوسع مع الفصائل الفلسطينية من أجل إصدار مرسوم الانتخابات، يتلوه حوار وطني شامل لمناقشة «آليات وقانون ومرجعية الانتخابات». وأجرت الحركتان لقاءات مع الفصائل الفلسطينية من أجل اتفاق عام يتضمن موافقات مكتوبة من الفصائل للرئيس محمود عباس قبل إصداره المرسوم الانتخابي. لكنّ مسؤولين في «فتح» أثاروا شكوكاً حول إصدار المرسوم، بسبب تأخر «حماس» في إرسال رد مكتوب على اقتراح الانتخابات. وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وعضو مركزية «فتح»، عزام الأحمد، تأخر «حماس» في إرسال الرد. وقال الأحمد إن حركة «حماس» تتحمل المسؤولية في تعطيل المصالحة حتى الآن. وكان مسؤولون آخرون قد أثاروا شكوكاً حول موقف «حماس» في غزة، تحديداً من المصالحة، وقالوا إنها طلبت تسوية بعض القضايا مثل رواتب موظفيها. وردت حركة «حماس» مُستغربةً هذه التصريحات، مشددةً على أن «حواراتنا واتصالاتنا مع حركة (فتح) مستمرة ولم تنقطع، وسط أجواء من الإيجابية لتحقيق الشراكة الوطنية التي ينتظرها شعبنا الفلسطيني». وقال المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، في تصريحات لقناة «الأقصى» التابعة للحركة: «نحن مصرون على إنجاح مسار الشراكة الوطنية وتحقيق المصالحة». وشددت «حماس» على أنه لا بديل عن تحقيق المصالحة والشراكة الفلسطينية. وبدد الرجوب كذلك وجود خلافات، وقال: «إن الحوارات الثنائية بين (فتح) و(حماس) نابعة من الإرادة القوية لدى الحركتين، واعتبار الوحدة الداخلية هي خيار استراتيجي»، مضيفاً أن «هذه الحوارات تأتي في إطار التفاهمات المبدئية، وسيتم لاحقاً عرضها على الأمناء العامين للفصائل للتشاور والوصول إلى توافق». كما أشار إلى حالة الإجماع غير المسبوقة، والإيجابية، وأن الشارع الفلسطيني يشكل حاضنة وضغطاً على الحركتين. وقال الرجوب إن الحوارات الثنائية أسّست لقاعدة عمل مشترك بين الحركتين من أجل إجراء انتخابات، صادقت عليها فصائل العمل الوطني، وارتكزت في صياغتها على مبدأ إقامة دولة فلسطين على حدود 67، وتعزيز حالة الصدام مع الاحتلال، «وتوظيف رفض كثير من الدول والشعوب لممارسات الاحتلال تجاه الفلسطينيين». وأكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح»، وجود بعض العوائق في طريق المصالحة، لكنه شدد على تجاوز هذه العوائق. وقال إنه سيتلو ذلك حوار شامل بين جميع الفصائل لصياغة المستقبل، موضحاً أن الفصائل الفلسطينية عرضت بعض الملاحظات على الحوارات الداخلية، لافتاً إلى أنه «تم استقبال ذلك بصدر رحب». ‫في الأربعاء، 21 أكتوبر 2020 في 3:43 ص تمت كتابة ما يلي بواسطة ‪soso soso‬‏ <‪01014167019s@gmail.com‬‏>:‬ من المُقرر أن يُعقد بإصدار الرئيس محمود عباس مرسوم الانتخابات مصر توافق على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية" من المُقرر أن يُعقد بإصدار الرئيس محمود عباس مرسوم الانتخابات "القاهرة" توافق على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية" من المُقرر أن يُعقد بإصدار الرئيس محمود عباس مرسوم الانتخابات "فتح" تُعلن موافقة مصر على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية" تاج: فتح، الحوارات، لقاء، الأمناء العامين الفصائل الفلسطينية، استضافة، القاهرة أكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح» الفلسطينية، جبريل الرجوب، أن مصر وافقت على استضافة الحوارات الفلسطينية - الفلسطينية، (لقاء الأمناء العامين للفصائل)، الذي يُفترض أن يُعقد بعد إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مرسوم الانتخابات. وبددت تصريحات الرجوب تقارير حول رفض مصر استضافة هذا الحوارات، بسبب غضبها من عقد لقاء المصالحة في إسطنبول. وكانت مصر ودول إقليمية أخرى، قد تحفظت على إعلان المصالحة الفلسطينية من إسطنبول في تركيا، بعد أن رعت القاهرة لسنوات طويلة مباحثات واتفاقات لا حصر لها من أجل المصالحة. وأكد الرجوب أنه تمت تسوية الأمر. وأضاف في حديث لإذاعة محلية في غزة: «ذهبنا لجميع من عتب علينا وشرحنا لهم الموقف وتم تجاوز الأمر». وتابع: «موقفنا ثابت من كل المحاور المختلفة في الوطن العربي والإقليم، ولن نكون ضد أي طرف من أطراف المحاور المختلفة، لأننا جزء من عمقنا العربي والإسلامي». وأردف: «وفد (فتح) ذهب إلى كل التناقضات في الإقليم للحديث عن القضية والمصالحة، وكانت قراراتنا نابعة من إرادتنا». وكانت «فتح» قد اتفقت مع «حماس» في إسطنبول الشهر الماضي، على إجراء انتخابات متدرجة تبدأ بالتشريعية ثم الرئاسة والمجلس الوطني لمنظمة التحرير في غضون 6 أشهر، ثم أقرت قيادة الحركتين، هذا الاتفاق، على أن يجري اتفاق أوسع مع الفصائل الفلسطينية من أجل إصدار مرسوم الانتخابات، يتلوه حوار وطني شامل لمناقشة «آليات وقانون ومرجعية الانتخابات». وأجرت الحركتان لقاءات مع الفصائل الفلسطينية من أجل اتفاق عام يتضمن موافقات مكتوبة من الفصائل للرئيس محمود عباس قبل إصداره المرسوم الانتخابي. لكنّ مسؤولين في «فتح» أثاروا شكوكاً حول إصدار المرسوم، بسبب تأخر «حماس» في إرسال رد مكتوب على اقتراح الانتخابات. وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وعضو مركزية «فتح»، عزام الأحمد، تأخر «حماس» في إرسال الرد. وقال الأحمد إن حركة «حماس» تتحمل المسؤولية في تعطيل المصالحة حتى الآن. وكان مسؤولون آخرون قد أثاروا شكوكاً حول موقف «حماس» في غزة، تحديداً من المصالحة، وقالوا إنها طلبت تسوية بعض القضايا مثل رواتب موظفيها. وردت حركة «حماس» مُستغربةً هذه التصريحات، مشددةً على أن «حواراتنا واتصالاتنا مع حركة (فتح) مستمرة ولم تنقطع، وسط أجواء من الإيجابية لتحقيق الشراكة الوطنية التي ينتظرها شعبنا الفلسطيني». وقال المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، في تصريحات لقناة «الأقصى» التابعة للحركة: «نحن مصرون على إنجاح مسار الشراكة الوطنية وتحقيق المصالحة». وشددت «حماس» على أنه لا بديل عن تحقيق المصالحة والشراكة الفلسطينية. وبدد الرجوب كذلك وجود خلافات، وقال: «إن الحوارات الثنائية بين (فتح) و(حماس) نابعة من الإرادة القوية لدى الحركتين، واعتبار الوحدة الداخلية هي خيار استراتيجي»، مضيفاً أن «هذه الحوارات تأتي في إطار التفاهمات المبدئية، وسيتم لاحقاً عرضها على الأمناء العامين للفصائل للتشاور والوصول إلى توافق». كما أشار إلى حالة الإجماع غير المسبوقة، والإيجابية، وأن الشارع الفلسطيني يشكل حاضنة وضغطاً على الحركتين. وقال الرجوب إن الحوارات الثنائية أسّست لقاعدة عمل مشترك بين الحركتين من أجل إجراء انتخابات، صادقت عليها فصائل العمل الوطني، وارتكزت في صياغتها على مبدأ إقامة دولة فلسطين على حدود 67، وتعزيز حالة الصدام مع الاحتلال، «وتوظيف رفض كثير من الدول والشعوب لممارسات الاحتلال تجاه الفلسطينيين». وأكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح»، وجود بعض العوائق في طريق المصالحة، لكنه شدد على تجاوز هذه العوائق. وقال إنه سيتلو ذلك حوار شامل بين جميع الفصائل لصياغة المستقبل، موضحاً أن الفصائل الفلسطينية عرضت بعض الملاحظات على الحوارات الداخلية، لافتاً إلى أنه «تم استقبال ذلك بصدر رحب».

مصر توافق على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مصر توافق على استضافة لقاء "الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية"

الفصائل الفلسطينية
القاهره ـ فلسطين اليوم

أكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح» الفلسطينية، جبريل الرجوب، أن مصر وافقت على استضافة الحوارات الفلسطينية - الفلسطينية، (لقاء الأمناء العامين للفصائل)، الذي يُفترض أن يُعقد بعد إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مرسوم الانتخابات.وبددت تصريحات الرجوب تقارير حول رفض مصر استضافة هذا الحوارات، بسبب غضبها من عقد لقاء المصالحة في إسطنبول. وكانت مصر ودول إقليمية أخرى، قد تحفظت على إعلان المصالحة الفلسطينية من إسطنبول في تركيا، بعد أن رعت القاهرة لسنوات طويلة مباحثات واتفاقات لا حصر لها من أجل المصالحة.

 

وأكد الرجوب أنه تمت تسوية الأمر. وأضاف في حديث الإذاعة محلية في غزة: «ذهبنا لجميع من عتب علينا وشرحنا لهم الموقف وتم تجاوز الأمر». وتابع: «موقفنا ثابت من كل المحاور المختلفة في الوطن العربي والإقليم، ولن نكون ضد أي طرف من أطراف المحاور المختلفة، لأننا جزء من عمقنا العربي والإسلامي». وأردف: «وفد (فتح) ذهب إلى كل التناقضات في الإقليم للحديث عن القضية والمصالحة، وكانت قراراتنا نابعة من إرادتنا».

 

وكانت «فتح» قد اتفقت مع «حماس» في إسطنبول الشهر الماضي، على إجراء انتخابات متدرجة تبدأ بالتشريعية ثم الرئاسة والمجلس الوطني لمنظمة التحرير في غضون 6 أشهر، ثم أقرت قيادة الحركتين، هذا الاتفاق، على أن يجري اتفاق أوسع مع الفصائل الفلسطينية من أجل إصدار مرسوم الانتخابات، يتلوه حوار وطني شامل لمناقشة «آليات وقانون ومرجعية الانتخابات».وأجرت الحركتان لقاءات مع الفصائل الفلسطينية من أجل اتفاق عام يتضمن موافقات مكتوبة من الفصائل للرئيس محمود عباس قبل إصداره المرسوم الانتخابي. لكنّ مسؤولين في «فتح» أثاروا شكوكاً حول إصدار المرسوم، بسبب

 

تأخر «حماس» في إرسال رد مكتوب على اقتراح الانتخابات.وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وعضو مركزية «فتح»، عزام الأحمد، تأخر «حماس» في إرسال الرد. وقال الأحمد إن حركة «حماس» تتحمل المسؤولية في تعطيل المصالحة حتى الآن. وكان مسؤولون آخرون قد أثاروا شكوكاً حول موقف «حماس» في غزة، تحديداً من المصالحة، وقالوا إنها طلبت تسوية بعض القضايا مثل رواتب موظفيها.

 

وردت حركة «حماس» مُستغربةً هذه التصريحات، مشددةً على أن «حواراتنا واتصالاتنا مع حركة (فتح) مستمرة ولم تنقطع، وسط أجواء من الإيجابية لتحقيق الشراكة الوطنية التي ينتظرها شعبنا الفلسطيني». وقال المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، في تصريحات لقناة «الأقصى» التابعة للحركة: «نحن مصرون على إنجاح مسار الشراكة الوطنية وتحقيق المصالحة». وشددت «حماس» على أنه لا بديل عن تحقيق المصالحة والشراكة الفلسطينية.

 

وبدد الرجوب كذلك وجود خلافات، وقال: «إن الحوارات الثنائية بين (فتح) و(حماس) نابعة من الإرادة القوية لدى الحركتين، واعتبار الوحدة الداخلية هي خيار استراتيجي»، مضيفاً أن «هذه الحوارات تأتي في إطار التفاهمات المبدئية، وسيتم لاحقاً عرضها على الأمناء العامين للفصائل للتشاور والوصول إلى توافق». كما أشار إلى حالة الإجماع غير المسبوقة، والإيجابية، وأن الشارع الفلسطيني يشكل حاضنة وضغطاً على الحركتين.

 

وقال الرجوب إن الحوارات الثنائية أسّست لقاعدة عمل مشترك بين الحركتين من أجل إجراء انتخابات، صادقت عليها فصائل العمل الوطني، وارتكزت في صياغتها على مبدأ إقامة دولة فلسطين على حدود 67، وتعزيز حالة الصدام مع الاحتلال، «وتوظيف رفض كثير من الدول والشعوب لممارسات الاحتلال تجاه الفلسطينيين». وأكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح»، وجود بعض العوائق في طريق المصالحة، لكنه شدد على تجاوز هذه العوائق. وقال إنه سيتلو ذلك حوار شامل بين جميع الفصائل لصياغة المستقبل، موضحاً أن الفصائل الفلسطينية عرضت بعض الملاحظات على الحوارات الداخلية، لافتاً إلى أنه «تم استقبال ذلك بصدر رحب».

 

قد يهمك ايضا:

باسم الرئيس: إكليل من الزهور على ضريح الفنان الكبير محمود ياسين

الخارجية تعلن فتح باب التسجيل للراغبين في السفر الى مصر وأميركا

 
palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر توافق على استضافة لقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية مصر توافق على استضافة لقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 03:35 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

الصور النمطية بين الجنسين تؤثر أكثر على الفتيات

GMT 07:44 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأميركية روفينيلي تمتلك أكبر مؤخرة في العالم
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday