برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس ويكيليكس للسويد وأميركا تطلُبه
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس "ويكيليكس" للسويد وأميركا تطلُبه

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس "ويكيليكس" للسويد وأميركا تطلُبه

تسليم مؤسس "ويكيليكس" للسويد وأميركا تطلُبه
لندن - فلسطين اليوم

أكد الفريق الأمني لمؤسس "ويكيليكس"، جوليان أسانغ، أن مهمة الحفاظ على سلامته داخل سفارة الأكوادور في لندن كانت مُكلّفة. فيما دعا 70 برلمانيًا بريطانيًا إلى إعطاء أولوية لتسليم أسانغ للسويد، إذا أعاد ممثلو الادعاء في الاكوادور فتح تحقيق حول ما يزعم من تورطه في اغتصاب هناك. 

وقالت ستيلا كريسي من حزب "العمال المعارض" إن المجموعة تريد "الوقوف مع ضحايا العنف الجنسي" وسط مخاوف بأنه يمكن تهميش قضية تسليم أسانغ للسويد، حيث تركز الحكومة المحافظة على طلب تسليم أسانغ لأمريكا. وحثت كريسي، التي نشرت خطابا مفتوحا على "تويتر" من المجموعة، الوزراء البريطانيين على القيام بكل ما في وسعهم لضمان تسليم جوليان أسانغ للسلطات السويدية إذا طالبت بذلك".

وكان أسانج، وهو مواطن أسترالي مُصنّف في مرتبة الصحفي الأكثر إزعاجا في العالم، بل وتهديدا للسياسيين، قد تحصن في السفارة في لندن منذ سبع سنوات.

ونقلت صحيفة "إل بايس" الأسبانية، عن أعضاء سابقين من حراس أسانغ الأمنيين الأسبان إنه في عام 2016، نقلوا سباكًا عبر طائرة، من إسبانيا بتكلفة 4500 دولار لإصلاح مرحاض أسانج. وكانت هناك مخاوف من أن السباك المحلي ربما وضع جهاز تنصت في المرحاض.

جاءت المزاعم بالاغتصاب بعد أن زار أسانغ السويد في عام 2010. وغادر السويد متوجهًا إلى بريطانيا، وفي عام 2012، فر إلى سفارة الأكوادور في لندن بعد أن خسر معركة قانونية ضد تسليمه للسويد، وسط مخاوف بأنه سيتم تسليمه إلى السلطات الأميركية بسبب نشر موقع "ويكيليكس" برقيات دبلوماسية أميركية سرية.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس ويكيليكس للسويد وأميركا تطلُبه برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس ويكيليكس للسويد وأميركا تطلُبه



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:51 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج الميزان 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:03 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

عداء أميركي يفوز بماراثون افتراضي

GMT 06:03 2017 الإثنين ,03 تموز / يوليو

"المحسيري" متشائم بشأن الاوضاع في نادي الخضر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 18:29 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

اهتمامات الصحف العراقية الصادرة السبت

GMT 19:52 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

دورتموند والسير أليكس يحددان مصير العداء البلجيكي

GMT 07:59 2015 الثلاثاء ,01 أيلول / سبتمبر

حفل جيتار للفنان عماد حمدي بالأوبرا 10 آيلول

GMT 23:10 2014 الإثنين ,01 أيلول / سبتمبر

أناقة الحُجرات الآن في موديلات الثريّا 2015

GMT 21:11 2017 الخميس ,06 إبريل / نيسان

علاء إسماعيل يؤكد أنه لم يوقع لأي نادٍ غيره
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday