محمد جمعة ينتظر ورق جيد ليظهر إمكانياته
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

كشف لـ"فلسطين اليوم" أن ردود الأفعال أذهلتنه

محمد جمعة ينتظر ورق جيد ليظهر إمكانياته

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - محمد جمعة ينتظر ورق جيد ليظهر إمكانياته

الفنان محمد جمعه
القاهرة ـ إسلام خيري

كشف الفنان محمد جمعه في حديث خاص لـ"فلسطين اليوم "  أن العمل مع مخرج مهم مثل تامر محسن حلم لأي فنان نظرا لأنه رجل لديه مشروع فني وليس مجرد  تقديم مسلسل لرمضان فقط وهو ما ظهر في جميع أعماله السابقة ، مشيرا إلى أن ترشيحه له في دور " فياض " في " هذا المساء " يعني أنه يرى فيه إمكانيات مختلفة  يمكن إظهارها ، قائلا "هذا ما حمسني كثيرا لأنك قليلا ما تجد مخرجا واعيا يبحث عن ما هو جديد بخاصة أنه تم حصري في أدوار معينة من قبل، لكن تامر وضعني في منطقة لم يفكر فيها أحد وأظهر إمكانياتي كممثل ، وأستطيع أن أقدم اشكالا مختلفة مثل الكوميديا وغيرها وبداخلي طاقات كثيرة ، مضيفا تحمست كثيرا للدور الذي أقدمه في ظل رغبتي في كشف خطورة الموضوع .

وأعلن جمعه أن التعليقات الكثيرة على مواقع التواصل الإجتماعي عن شخصية فياض بالمسلسل أذهلته  جدا  قائلا " هذا جعلني سعيد بتقديم الدور نظرا لما كشفه " فياض " والتي وصلت أن هناك من قال " وضعنا لاصق على الكاميرات " من أمثال فياض " ، وأرى أن ما قدمناه وما حدث من تحذير الجمهور هو بمثابة عمل قومي لتنبيه الجميع من هذه القنبلة الموقوتة في ظل تأثير التكنولوجيا على المجتمع ، فمثلما هناك أعمال مثل "جعلوني مجرما "و"أريد حلا" تسببت في تغير القوانين ، فإن " هذا المساء " نغير من خلاله الأشخاص .

وأوضح أنه بالفعل تخوف من تقديم الشخصية حتى لا يكرهه الجمهور ويربطها بشخصيته الحقيقية وهو الأمر الذي اعتبرته رهان صعب لأنك تخاطر بحب الناس ، لكن إذا لم اقدم مثل هذه الشخصية ولم يقدمها ممثل أخر فمن يقدمها ، مشيرا إلي أنه كاد أن يتعرض للضرب مرتين أحدهما من امرأة لكن وجود زوجتي وابني حال دون ذلك خاصة أنها انفعلت كثير من الشخصية ، وقال جمعه أن سبب توحد الجمهور مع الشخصية بهذا الشكل يعود لعدم تناول هذا الموضوع في عمل درامي حيث يقدم لأول مرة ، بالإضافة إلي مصداقية العمل خاصة أن كل المعلومات التي وردت فيه صحيحة مع اعتبار أننا لم نذكر أسماء البرامج التي تقوم بالقرصنة حتى لا نساهم في نشرها وهنا الأمر يعود لعبقرية تامر محسن وورشة الكتابة حرصا على عدم التقليد .

وحول استعداده للشخصية قال جمعه أنها كانت مقسمة لثلاثة أجزاء حيث أنه صاحب محل موبايلات وتعايشت معها من قبل بخاصة أن لي صديق لديه محلات موبايل في شارع عبد العزيز ، والجزء الثاني هو فكرة القرصان ورغم أنها لم تحدث معي مباشرة لكن فكرة الابتزاز حدثت مع أحد معارفي ، أما الجزء الثالث فهو الشخص الذي ليس لديه قلب ويصل لدرجة " الحيوانية " ، فهناك كثير من هؤلاء نشاهدهم في حياتنا ، واستفزني كثيرا في فياض الجزء الخاص بفكرة الحيوانية والإنسان الذي لا يملك قلبا لأنه يحدث صدمة للمشاهد ويتأثر بها .

وتابع أنه لن يسعى لتقديم شخصية الشرير الجاحد مرة أخرى خلال الفترة المقبلة حتى لا يتم حصره في مثل هذه الأدوار مثلما كان يحدث من قبل في أدوار ابن البلد والجدع لا سيما أن هناك بالفعل أدوارا عرضت عليه خلال الايام الماضية على نفس السياق.

واختتم جمعه حديثة قائلا "آن  كلمة سر في النجاح الكبير لشخصية فياض  يعود لتامر محسن ، فالشخصية هي شهادة ميلاد جديد لممثل اسمه محمد جمعة ، وأسعى دائما للدور المؤثر وليس الكيف وهو ما يجعل الكثير يظن أنني وجه جديد ورغم أنه أمر يضحكني لكنه يسعدني لأنه نجاح في حد ذاته ، مشيرا إلى أن أمامه الكثير ليظهره حيث أن ما أظهره حتى الآن هو 5 % من إمكانياتي ، وأنتظر فرصة مع مخرجين وورق جيد يظهر باقي إمكانياتي .

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد جمعة ينتظر ورق جيد ليظهر إمكانياته محمد جمعة ينتظر ورق جيد ليظهر إمكانياته



GMT 23:46 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

سوء الحظ يُلاحق أحمد مالك في مسلسل مطعم الحبايب

GMT 01:11 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

هنا الزاهد تنتظر رأي الجمهور عن "عقدة الخواجة"

GMT 01:00 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

رنا خليل تتألّق في بيجامة شخصية زغلول الشهيرة

GMT 00:36 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هنا الزاهد تراهن على نجاح "عقد الخواجة في دور العرض

GMT 00:40 2017 السبت ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أميرة هاني تُعرب عن حزنها لعدم عرض "الضاهر"
 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:51 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج الميزان 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 21:03 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

عداء أميركي يفوز بماراثون افتراضي

GMT 06:03 2017 الإثنين ,03 تموز / يوليو

"المحسيري" متشائم بشأن الاوضاع في نادي الخضر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 18:29 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

اهتمامات الصحف العراقية الصادرة السبت

GMT 19:52 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

دورتموند والسير أليكس يحددان مصير العداء البلجيكي

GMT 07:59 2015 الثلاثاء ,01 أيلول / سبتمبر

حفل جيتار للفنان عماد حمدي بالأوبرا 10 آيلول

GMT 23:10 2014 الإثنين ,01 أيلول / سبتمبر

أناقة الحُجرات الآن في موديلات الثريّا 2015

GMT 21:11 2017 الخميس ,06 إبريل / نيسان

علاء إسماعيل يؤكد أنه لم يوقع لأي نادٍ غيره

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

الصين تعطّل الدراسة لأجل غير مسمى بسبب انتشار فيروس "كورونا"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday