الأهلية والمرصد تُطالبان بمناقشة أوسع لمسودة قانون الضمان
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

"الأهلية" و"المرصد" تُطالبان بمناقشة أوسع لمسودة قانون الضمان

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "الأهلية" و"المرصد" تُطالبان بمناقشة أوسع لمسودة قانون الضمان

الرئيس محمود عباس
غزة - فلسطين اليوم

طالبت شبكة المنظمات الأهلية ومرصد السياسات الاجتماعية والاقتصادية "المرصد"، الفريق الوطني للضمان الاجتماعي للتواجد في قطاع غزة من أجل نقاش أوسع حول مسودة قانون الضمان المقترحة.
 
ودعت الشبكة، الرئيس محمود عباس إلى عدم التوقيع على القانون، بما لا يسهم في تعميق الانقسام القانوني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي بين قطاع غزة والضفة الغربية، مبينة أنه من الضروري إتاحة الفرصة لإجراء نقاشات وحوارات مجتمعية واسعة حوله، حيث أن هناك نقاط ما زالت بحاجة إلى توافق واضح بين مختلف الفئات، وأهمها نسب الاشتراكات، واستثمار أموال الضمان، وتقيد المحافظ الاستثمارية الخارجية.
 
وتشير الشبكة والمرصد إلى أنه يتضح من المسودة رقم 1 لقانون الضمان الاجتماعي أن القطاع الخاص الفلسطيني قد ضمن حصته من خلال وجود مادة في القانون تشرع وجود محافظ استثمار خارجية، وهذا ما ورد في المادة 40 من القانون التي تنص على تفويض مهام الاستثمار لمدراء الاستثمار الخارجيين، يتم تعينهم من خلال مناقصة مفتوحة وقانونية، من خلال توفير عدد من المحافظ الاستثمارية تأخذ بعين الاعتبار الأولويات وسياسية الاستثمار التي أقرها المجلس، واشتراط أن يكونوا مؤسسات مالية ذات رأس مال واحتياطيات نقدية كافية، وبخبرة لا تقل عن 15 عامًا على الأقل في مجال إدارة الاستثمارات والخبرات المناسبة في إدارة المخاطر.
 
وترى كلا من الشبكة والمرصد أن الحديث عن الاستثمارات الخارجية يجب أن يكون واضحًا ودقيقًا مع ضرورة التركيز على أن استثمار أموال الضمان الاجتماعي يجب أن تستثمر غالبيتها في فلسطين وليس البحث عن استثمارات في الخارج.
 
وترى الشبكة والمرصد أن الاستثمار يشكل العامود الفقري لاستدامة الضمان الاجتماعي، إلى جانب الاشتراكات ومساهمات المنتفعين، ومن بين التحديات التي يمكن أن يواجهها نظام الضمان في فلسطين المشكلة الجدية في عدد المنتسبين إليه، نظرًا إلى أن 60% من العاملين يصنفون على أنهم عمالة غير رسمية أو غير منظمة، بواقع 65.8% من إجمالي العاملين في الضفة الغربية و42.5% من إجمالي العاملين في غزة.
 
وتتركز العمالة النسائية بشكل أكبر ضمن القطاع غير الرسمي بنسبة 40% مقابل 19% من النساء العاملات في القطاع الرسمي.
 
ولفتت الشبكة إلى أنه وفي ظل القيود المفروضة من الاحتلال "الإسرائيلي" على استغلال الموارد والتنقل، يظل العمل غير الرسمي ملجأً للعدد المتزايد من العاملات والعاملين الذين لا يستوعبهم سوق العمل الفلسطيني الرسمي، خصوصًا وأن هذا القطاع يولد وظائف لعدد كبير من العاملين، وبشكل خاص للنساء، ويقدم منتجات وخدمات حيوية مطلوبة في السوق، ولاسيما في قطاع الزراعة، "هذه القضايا وغيرها يجب أن تأخذ مساحة واسعة في النقاش بين الأطراف المختلفة لتطوير نظام ضمان اجتماعي أكثر شمولية".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأهلية والمرصد تُطالبان بمناقشة أوسع لمسودة قانون الضمان الأهلية والمرصد تُطالبان بمناقشة أوسع لمسودة قانون الضمان



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:53 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العقرب 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 06:42 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية

GMT 13:27 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 20:25 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مادورو يفوز في الانتخابات المحلية والمعارضة ترفض النتائج

GMT 16:49 2020 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

ناصيف زيتون يحيي حفل رأس السنة في دبي
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday